Video: قناة القدس، محطات إخبارية، سهيل الناطور، يحيى موسى، غسان المصري، القمة العربية، ال 26،
http://archive.mcenter.info/archive0.../589_58490.jpg- برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 28/03/2015، يحيى موسى، غسان المصري، سهيل الناطور، القمة العربية، ال 26، ضد السلطة، ضد الرئيس، ضد أوسلو،
قال سهيل الناطور عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين :
الجميع يعلم ان، مطلوب من الامة العربية والهيئات التي تمثلها الكثير، للاسف تقرير فيه من الوقائه المريره التي تقول عندما يجتمع القادرة العرب يقدمون بعض الكلام عن دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه وبعد ذلك يصوغون المبادرات السياسية والتي تجعل هذه الحقوق تتأكل.
نحنو نعاني اليوم من قضيتين رئيسيتين، القضية الاولى خلافنا الداخلي، والقضية الثانية الصراع الغير واضح النتائج، وللإساليب المتبعة سياسياً ونضالياً فلسطينياً ازاء الاحتلال.
الخلاف الداخلي المطلوب عربياً في هكذا اجتماع ان يمثل حالة ضغط على الاطراف كلها، من اجل ان نعود الى حالة وطنية وفلسطينية، لا اعتقد ان لدى الفلسطينيين الكثير من الإمال بهذا الدور المطلوب عربياً.
الوجه الاخر المطلوب هو كيف نناضل لانهاء الاحتلال الاسرائيلي.
لا يكفي الاعتماد من جهة على القول ان المفاوضات، لقد ادرى رئيس الوزراء الاسرائيلي المعاد انتخابه خدمة كبيرة لاعيون كل الشعوب العربية بانه قال ان لا دولة فلسطينية في المستقبل، من اجل ذلك يجب ان نطور من شكل النضال الفلسطيني.
قال يحيى موسى القيادي في حركة حماس :
ان الواقع العربي في اسوء اوضاعه لم يصل في لحظة من لحظات التاريخ الى هذا الاحترام وهذا الاستنزاف وهذه الصراعات العبثية التي تضعف الامة ولا طائلة من ورائها، لذلك انيران مجتمع في كل المنطقة العربية واليد الصهيونية الامريكية هي ضالعه في تأجيج هذه النيران في اطار عرقي متصارع، مذهبي ، طائفي متصارع، في اطار مصالح متعارضة .
نحن نقول بشكل واضح هذه النيران المشتعلة من المحيط الى الخليج تجعل الانشغال العربي بعيداً عن القضية الفلسطينية، لكن هذه اللازمة التي تقال بروتوكولية في كل هذه الاجتماعات باعتبار القضية الفلسطينية هي قضية اولى ورئيسية، وان هناك محتل، هي لا تعدو الكلمات التي لم يعد لها دور ولا معنى ولا يتبعها اي استراتيجيات على الارض ولا اليات لتنفيذ مثل هذا الامر.
رغم اننا دائماً نتطلع الى امتنا سواء امتنا العربية او الاسلامية، ولكن واقع الحال ان عندنا اشكال واضح تماماً حتى في الساحة الفلسطينية حيث ان من المفترض ان يقد القضية الفلسطينية هو يقدمها بطريقة تعمق الانقسام، تعمق اصطفافات تحاول ان تحسم معارك في اطار الاقليم وان تشارك الاقليم ضد مصالح شعبنا الفلسطيني.
العدو الصهيوني هو المستفيد ولا يشعر باي تهديد من كل الذي يجري.
الذي يدفع الثمن في المقام الاول هو الشعب الفلسطيني، لان البوصلة اصبحت بعيداً جداً عن القدس.
الكلمات لا تعبر عن هذا الموقف، واكيد ان فهم الاخ ابو مازن كان فهم ليس صحيح، يمكن الراجل يقصد الاحتلال، عاصفة حزم حتى تخلص قطاع غزة من الاحتلال، لانه هو يعتبر ان قطاع غزة تحت الاحتلال.( فالاحتلال هو الذي يحصر قطاع غزة)، وهو الذي يعذ اهلها، فإذا كان هذا الكلام صحيح، لماذ يلومون أبو مازن.
هذا الحديث لا يعبر عن عقل جمعي " هذا معيب"، ولايفترض ان يكون الرجل اب للجميع.
لماذا جاء الحمد الله الى قطاع غزة؟،
لماذا كان يجتمع ويتفق ولجان مشتركة؟
لماذا وقعنا اتفاق المصالحة؟
لماذا سلمنا الحكومة؟
لماذا شكلنا الاطار القيادي المؤقت؟
كل هذه الامور معقول انها كذبة او خداع.
هل هي غطاء على عمل تحت الطاولة بالاتفاق مع اطراف بحصار قطاع غزة.
هل كل ما يكان يقال من اشاعات حول المشاركة في العدوان المرة تلوى المرة على قفطاع غزة هل هذا له مصداقية.
انا صحيح احاول ان ابرء ابو مازن وكل هذه الاطراف، وكنا دائماً نقول ان هناك من يريد ان يحرش بين الاطراف، اتمنى ان يتم تصويب هذه التصريحات من قبل اخوانا في "فتح".
الارض الفلسطينية ارض واحدة وليس خاضعة لتقسيم .
لا يصح ان تبقى غزة محاصر، ولا يجب ان نكون جزء من حصار غزة.
ما دامت السلطة موجودة لن تندلع الانتفاضة في الضفة الغربية، وما دامت البنية الصلبة للاجهزة الامنية قائمة، وما زال التنسيق الامني يحكم الحال الفلسطيني.
وجود السلطة الفلسطينية في اتفاق اسلو هي نقطة التقاء ما بين المصالح الامريكية والاقليية والمصالح الاحتلالية والفلسطينية، والحال الفلسطيني ان يتطور هذا الامر الى دولة، والاحتلال يريد ان يبقي هذه الحالة في اطار الاستعمال الامني والوظيفي لصالح حماية الامن وتبريد الساحة الفلسطينية باستمرار واغراق الساحة الفلسطينية.
والامريكي والاقليمي يريد حالة من الاستقرار بشكل دائم.
اقول الى القيادة الفلسطينية وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية، حتى نقطع الطريق على كل الحواجز في موضوع غزة واستقلال وفصل وتدخل من بعض الدول، تعالوا لكي يتكون غزة هي مركز السلطة كسلطة ثورية تحررية تقدم كل الخدمة لشعبنا، الذي ندير نحن على الارض مجتمعين انتفاضة على الارض شاملة في الضفة الغربية، على ان يكون هذا المشروع مكلف للاحتلال ويتعانق مع موضوع ذهبنا الى الجنائية الدولية، وذهبنا الى الامم المتحدة، تطوير مشروعنا على ان تكون هناك دولة على الارض.
قال غسان المصري القيادي في حركة فتح :
لا ارى في جميع القرارات التي اتخذتها جامعة الدول العربية، انها كانت ترتقي الى المستوى القومي والعروبي والاسلامي ولا كانت تتناول القضية الوطنية الفلسطينية بحجمها وبمخاطرها، وبحضورها واهميتها، بتالي الشعب الفلسطيني لا يعول الكثير على لقاء جامعة الدول العربية، وذلك لعاملين الاول: ما تعودنا عليه فلسطيني موقف العرب.
ما تعيشه الدول العربية ان الوضع العربي وضع متدهور وضع صعب واقتتال وتجاذبات.
علينا ان نضع الامور بشكل وضح على طاولة جامعة الدول العربية لنقول لهم اما ان تقفو عن مسؤولياتكم واما التاريخ سيشهد عليكم، القدس لها جذورها ومكانتها وحضورها الديني والاسلامي والعروبي والتاريخي والجغرافي.
حول خطبة الجمعة لقاضي القضاة محمود الهباش في مقر المقاطعة
مثل هذه التصريحات لا يمكن ان تقبل ولا يمكن ان تسمع لا في الرأي العام ولا لدى الشارع الفلسطيني، اذا كان المقصود بها ما تم ترويجه والحديث عنه واعلانه في قضية حسم قوى في قطاع غزة.
ضد من نستخدم القوى والحسم في قطاع غزة.
امر طبيعي جداً ان استخدام العنف واستخدام السلاح او الاقتتال بين ابناء الشعب الواحد هو تجاوز للخطوط الحمراء، وهي جريمة وطنية لا يمكن السكوت عنها لان ذلك لا يخدم سوا اهداف الاحتلال.
نقول انه ليس لدينا سوا قضية واحدة وهي وحدة الحال والموقف والقرار وجبهتنا الداخلية، وبعيداً عن اي مؤثرات او تدخلات تمكن ان تمس وحدتنا الوطنية.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png