Video: قناة فلسطين اليوم، قلب الحدث، محمود الزهار، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،
http://archive.mcenter.info/archive0.../693_12467.jpg- قلب الحدث، قناة فلسطين اليوم، 03/08/2015، التحريض الإعلامي لقناة فلسطين اليوم، محمود الزهار، ضد حركة فتح، ضد السلطة، ضد الرئيس، ضد محمد دحلان،
أبرز ما جاء خلال لقاء مع د. محمود الزهار القيادي في حركة حماس في برنامج قلب الحدث حول التطوارات الأخيرة التي شهدتها الساحة الفلسطينية:
هناك سرقة للجغرافية في الضفة الغربية من قبل المستوطنين المتطرفين، في ظل تعاون أمني من قبل السلطة مع العدو الصهيوني، ورأينا في الأمس عدم سلمت السلطة ثلاث مستوطنين دخلوا بالخطأ إلى أراضي السلطة.
فتح اليوم تقول أن التعاون والتجسس مع العدو الصهيوني هو عمل مقدس، فإنعكست الصورة بالمقارنة ما كانت تقوم به فتح من قبل.
عندما تم الإعلان عن مستوطن مخطوف في الخليل تم إبلاغ الإحتلال من قبل السلطة على 7 أشخاص من أفراد حماس بالإشتباه بهم من قاموا بالإختطاف وفي النهاية تبين أنه لا يوجد إختطاف.
عندما أختطف الثلاث مستوطنين في الخليل، أبلغت السلطة الفلسطينية الإحتلال الإسرائيلي عن ثلاث مخفيين وهم من عائلة القواسمي بالإشارة إلى أنهم هم من قاموا بعملية الخطف.
روح المقاومة في الضفة الغربية قائمة ولكن المشكلة تكمن بأن جغرافية الضفة الغربية ليست كغزة، وهناك تأييد كبير للشارع الفلسطيني في فكرة المقاومة.
فكرة المقاومة في الضفة الغربية قائمة، ومن يحمل المفك أو السكين أو البندقية ينتمي إلى برنامج.
خلية صوريف هي من قبضت عليها السلطة فوظيفة السلطة هي حماية الإسرائلييين وعلى كل بيت عين وكل من يغيب عن بيته عليه عين، وللأسف الشديد هناك من الجواسيس يعتبرون أنفسهم وطنييين.
للأسف الشديد أصبحت اليوم حماس تريد الحصول على شهادات وطنية من جواسيس بالقول أن حماس تتحدث مع إسرائيل في جلسات سرية ولا يعلمون أن حماس حققت ما لم يحققه أي أحد.
غزة لم تتعب بعد غزة تعاني ولكنها تعاني بشرف، غزة تعلم أبنائها على كيفية دفاعهم عن أنفسهم اليوم.
يجب أن نحصل على كافة الصعد التي نريد من خلالها كسر الحصار، وللأسف الجغرافيا السياسية هي التي أخرت موضوع فك الحصار ودعم المقاومة فأغلب الدول أصبحت اليوم منشغلة بحل مشاكلها الداخلية.
حماس تدير برنامج المقاومة في غزة أما أدارة غزة فمن واجب الحكومة والقاصي والداني شهد بمقاومة حماس للعدو الصهيوني.
تيار دحلان وتيار أبو مازن كلاهما تيارين تجسس والكل يعلم في ذلك، المسؤول اليوم عن معاناة قطاع غزة هو أبو مازن.
محمود عباس يتذرع ويكذب على الشعب الفلسطيني بأن حماس لا تريد له أن يستلم المعابر في غزة.
لا أعترف بأن محمود عباس هو رئيس للفلسطينين بل هو رئيس لفتح ورئيس لسلطة إسرائيل عملتها لا أكثر ولا أقل.
من يقول أن هناك هدنة طويلة الأمد مع إسرائيل هي حركة فتح، ونحن بدورنا نتحدث عن معادلة واضحة هناك تثبيت لوقف إطلاق النار، وحتى يتم تثبيت وقف إطلاق النار لا بد من رفع الحصار وإن لم يتم رفع الحصار فلا يوجد وقف إطلاق النار لذا أقول أين الهدنة الموجدة، فهذه الأقوايل من قبل الجواسيس.
السلطة هي التي تحاصر الشعب الفلسطيني، والإحتلال لا يريد لهذه السلطة أن تنهار، فإذا إنهارت هذه السلطة من يتجسس لصالح إسرائيل؟.
لا حديث عن هدنة بل هناك حديث عن تثبيت وقف إطلاق النار وبعدها رفع الحصار وإن لم يكن هناك رفع للحصار فلا يوجد وقف إطلاق نار.
كل من يقول أن حماس توجه بنادقها لغير الإحتلال الصهيوني هذا كذب ويريد أن يوظف ذلك لأجندته الخاصة.
هناك من يحاول في إلصاق التهم لنا بأننا لنا دور في الأحداث الجارية في مصر ولكن أثبت ذلك كذبا.
كنا في السابق نعتمد في المجال المسلح على الخارج اليوم إختلفت الصورة فإننا نعتمد على أنفسنا في هذا المجال، ونحن نريد أن تطور أدواتنا بأنفسنا ونستطيع أن نوجع العدو الصهيوني، ورغم ذلك لا يعنني أننا نستغني دعم إخواننا في الخارج.
ثلاث مستوطنين دخلوا بالخطأ إلى أراضي السلطة وسلموهم ويمكن باسوهم ويمكن فطروهم إذا كانوا على صيام ويمكن جعلوهم يزوروا المسجد الأقصى المبارك.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png