Video: قناة الأقصى، إستوديو الإنتفاضة، إسماعيل الأشقر، إنتفاضة القدس، وموقف السلطة، منها،

http://archive.mcenter.info/archive0...b/15_39323.jpg

• إستوديو الإنتفاضة، قناة الأقصى، 09/01/2016، ضد السلطة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، إنتفاضة القدس، مع إنتفاضة القدس، ضد الأجهزة، ضد التنسيق الأمني، إسماعيل الأشقر،
  
  
  استضاف برنامج "ستوديو الانتفاضة" اسماعيل الأشقر القيادي بحركة حماس، للتعليق على اخر مستجدات انتفاضة القدس، وموقف السلطة الفلسطينية منها :
  قال اسماعيبل الأشقر :
  الاحتلال الصهيوني حاول طوال هذه الانتفاضة ان يراهن على قدراته العسكرية وعلى التنسيق الأمني وعلى كل شيء لدية من طاقات من أجل وقف هذه الانتفاضة، إلا أن الإحتلال فشل، ولم يكن يتوقع الإحتلال أن هذه الانتفاضة سوف تنتشر وتطور، وهي الان اربكت حسابات الإحتلال وكما اربكت حسابات بعض الدول الإقليمية التي راهنت على أن هذه الانتفاضة هي عبارة عن هبة جماهيرية ومن ثم ستزول كما زالت غيرها.
  في بداية الانتفاضة هناك من حاول ان يستفيد منها وقام بتبنيها ومن ثم تخلى عنها، اذا هذه الانتفاضة مستمرة حتى تحرير الارض والانسان.
  السلطة مصرة اصرارا كبيرا على أن تكون خارج الصف الوطني من خلال التنسيق الأمني "المخزي، والمخجل" الخارج عن الإطار الوطني، وهذة خيانة عظمى والقانون يعاقب عليها لانها وصمة عار في جبين شعبنا الفلسطيني من قبل هذه "السلطة"، السلطة حاولت في البداية ان تتقمص الانتفاضة وأن تتبناها وأن تقول هذه هبة جماهيرية وأن تستغلها جيدا، ولكن لم تكن تتوقع بأن هؤلاء الشباب الذين ولدوا بفترة اوسلو سوف تربك حسابات الاحتلال، وبالتالي هذه السلطة تحاول أن تقول بأننا فشلنا بالتنسيق الأمني وهي تعود ثانية للتنسيق الأمني وتقوم بمحاولة لمنع الشاب إلى الوصول إلى مناطق الإحتكاك مع الإحتلال الصهيوني، وهي الان تحاول العودة إلى التنسيق الامني.
  بدأت السلطة تعي تماما أن هذه السلطة لن تصب في مصلحتها وبالتالي هي معنية لوقف هذه الانتفاضة، وبالتالي عندما تقوم هذه السلطة بشطف اسم شهيد قاتل من اجل القضية الفلسطينية من لوائح الشهداء هذه معرة ووصمة عار لا تقل عن التنسيق الأمني، وبالتالي نحن نقول لهؤلاء ولأمثالهم الانتفاضة مستمرة مهما حاول التنسيق الامني وقفها.
  سلطة رام الله هي مجموعة من "اللصوص" هؤلاء يحاولون أن "يسرقوا" المشروع الوطني الفلسطيني الحقيقي، هناك قوانين تقول طالما هناك احتلال يعني يجب أن يكون هناك مقاومة، لا يمكن ان يكون هناك مصالحة بين اصحاب الارض والإحتلال، طالما هناك احتلال هناك مقاومة، هؤلاء يحاولون ان يتصالحوا مع الإحتلال وأن يكونوا "خدما" للإحتلال على حساب القضية الوطنية وعلى حساب المصالح الشخصية.
  الأجهزة الامنية هي عبارة عن كتيبة تتبع "الاحتلال" وشعبنا الفلسطيني يعي هذا الكلام ومتفق عليه وبالتالي يتعامل معها بشكل جيد وهو يصنفها على انها أجهزة امنية تعمل لصالح الإحتلال وقفز عنها، والانتفاضة مستمرة وسف تتوسع من مرحلة الحجر والسكين وسوف يكون هناك عمليات كبيرة لان شعبنا الفلسطيني لديه الكثير حتى يوصل رسالة ان لا يمكن القبول بالإحتلال.

http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png