Video: قناة القدس، بلا تردد، جهاد طه، عبد الستار قاسم، طلال أبو ظريفة، القواسم المشتركة، بين، فتح، حماس، لتحقيق المصالحة،

http://archive.mcenter.info/archive0...b/757_3596.jpg

• بلا تردد، قناة القدس، 27/07/2016، جهاد طه، عبد الستار قاسم، طلال أبو ظريفة، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، ضد التنسيق الأمني، مع المصالحة، مع الإنتفاضة، ضد الرئيٍس، ضد رئيس الوزراء،
  
  
  
  ضمن برنامج "بلا تردد" الذي ناقش القواسم المشتركة بين الفصيلي فتح وحماس لتحقيق المصالحة".
  عضو القيادي السياسية لحركة حماس في لبنان جهاد طه.
  اليوم نحن بحاجة ضرورية وملحة الى تحقيق المصالحة وانهاء الانقسام.
  كل ما وقعت عليه حماس من اتفاقيات هي ملتزمة بها ولعل الارض التي نمشي عليها هي ورقة الوفاق الوطني، ولكن هناك العديد من التحديات احدهم الا وهو التنسيق الامني اتسأل كيف وصل الاحتلال الى الشهيد الفقية فقد قال محلل عسكري اسرائيل ان التنسيق الامني ساهم في الوصول الى الشهيد.
  نحن اليوم في الساحة الفلسطينية بحاجة الى اعادة تقيم وتقويم للسلطة.
  انتفاضة القدس هي توحد الشعب الفلسطيني والرهان على هذه الانتفاضة، واما الرهان على المواقف العربية (هل ما خرج من القمة العربية يلبي طموحات شعبنا) اين القرارات العربية مما يجري بحق شعبنا، ورهاننا فقط على انفسنا وعلى المقاومة، فالمجتمع الدولي لم يفعل شيء لالاف الشهداء في الحروب على غزة والجرائم في الارض الفلسطينية.
  نريد الوصول لمصالحة تلبي المصالح الفلسطينية غير منقوصة، وان تكون من خلال تفعيل المجلس التشريعي وتفعيل الاطار القيادي للامناء العامين للفصائل الفلسطينية، وتطوير منظمة التحرير.
  نحن بحاجة الى بناء استراتيجية وطنية منبثقة من المصالح الفلسطينية وهي التي تؤس لمصالحة ترضاها الفلسطينيين
  الانتخابات تواجه العديد من التحديات واولها العدو الصهيويني.
  ستعرقل اسرائيل الاشخاص الذين سيتقدمون للانتخابات من خلال "برنامج المقاومة" الذي يرضى به الشارع.
  سنقدم المرشحون في الانتخابات القادمة الذين يستطيعون تقديم الخدمات للناس.
  
  عبد الستار قاسم كاتب ومحلل سياسي.
  اذا تطلعنا على الالفاظ الاعلامية للفصائل نجد انه لا يوجد خلافات بين الفصائل حول الحقوق والثوابت الفلسطينية ولكن الفصيليين فتح وحماس يختلفون بالادوات منهم من يريد المقاومة واخر يريد المفاوضات.
  محمود عباس لم يعد رئيسا للشعب الفلسطيني منذ عام 2005 بسبب نهايته ولايته، فلا يوجد شرعية في الساحة الفلسطينية الان، لا للرئيس ولا حتى للرئيس الوزراء ولا حتى ايضا للمجلس التشريعي.
  نحن عندما نتحدث عن مصالحة هي تدغدغ مشارعنا ولكن نحن بحاجة الى خطوات عملية لانهاء الانقسام وليس الى شعارات.
  مشكلتنا اننا بصعوبة نجتمع واذا اجتمعنا لا نتفق.
  هناك طروح لانهاء الانقسام وهي بيد الشعب الفلسطيني وعلنا ان نحرضه للدفاع عن نفسه، وذلك من خلال قلب الطاولة الفاسدة الموجودة الان، والشعب يجب ان يحسم الامور من خلال وعيه وتصحيح الامور.
  لا يجب ان نبقى نتآكل اقتصاديا واجتماعيا وكل النواحي، ويجب ان نبحث عن منهج جديد للخروج من هذا الوضع.
  الذي يعمل في المقاومة العسكرية يجب ان يصل الى المفاوضة السياسية، وهنا نطرح كيق يجب ان يكون تزاوج بينها لان الامور ستجري بشكل اسرع للحقوق.
  لغاية الان لا يوجد تعريق للميثاق الوطني الفلسطيني لينظم الامور بين الفصائل، ليتم محاسبة من ينتهكه.
  المصالحة متعلقة بالارادة السياسية، وهناك بعض الاشخاص يتلقون الاوامر من الخارج.
  الاطراف الخارجية لم تعطي امر لعباس بعد بشان الانتخابات، واذا وجدوا بديل لعباس سيسمحون باجراء انتخابات.
  انا اطرح حل للتخلص من الازمة في الساحة الفلسطينية، نحن لسنا بحاجة الى سلطة فلسطينية الان، وعند التحرر نشكل السلطة، نحن بحاجة الى ادارة وطنية لادارة لشؤون السكان لتدير امور البلد، وتتشكل من 11 عضو مستقل وطني يقودون المرحلة يتم اختيار الاعضاء من قبل كل الفصائل الفلسطينية دون فتخ وحماس.
  اذا فعلنا ذلك سنتخلص من الخلافات بين الفصائل، والامن الوطني يبقى بيد الفصائل من خلال المقاومة لمواجهة العدو ويجب ان يعود الدور النضالي للفصائل الفلسطينية.
  
  طلال ابو ظريفة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية.
  علينا ان نغلب المصلحة الوطنية على اي مصالح اخرى لان المستفيد من الانقسام هو الاحتلال.
  حتى الان لم نتفق على الوحدة ولاعلى برنامج وحدويوطني ولا حتى على من يقود الانتفاضة.
  الهوية الفلسطينية بحاجة الى رد الاعتبار لها يكون ذلك من خلال الوحدة الفلسطينية وانهاء الانقسام.
  ندرك اي خطوات اشتباكية مع الاحتلال، وكلنا ساندنا الخطوة عام 2012 عندما توجهنا لنيل الاعتراف من الامم المتحدة وتحدينا اسرائيل وامريكا.
  يجب علينا كفصائل ان نرتقى الى تطلعات الشعب الفلسطيني.
  اذا توفرت الارادة سنستطيع التوصل الى اتفاق يتهي الانقسام.
  ندعو الى حوار يشارك الكل فيه وليس الفصيلين فتح وحماس لنخرج من الازمة، فتحت في مرحلة تحرر ويجب ان نفهمها جيدا، وندعو الاطار القيادي المؤقت ونؤكد على انعاده للبحث في الوصول لاستراتيجيةن ونقول ان الانتخابات هي البوابة لترتيب البيت الفلسطيني.

http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png