Video: قناة القدس، نقطة إرتكاز، رفعت شناعة، عبد العليم دعنا، يحيى موسى، إنتخابات المجالس المحلية،
http://archive.mcenter.info/archive0.../341_59134.jpg- نقطة إرتكاز، قناة القدس، 03/08/2016، عبد العليم دعنا، يحيى موسى، رفعت شناعة، إنتخابات المجالس المحلية، الإنتخابات البلدية، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية، ضد الرئيس، ضد الأجهزة،
ابز ما جاء ضمن الابرنامج حول انتخابات البلديات في الضفة الغربية وقطاع غزة.
قال رفعت شناعه امين سر اقليم حركة فتح في لبنان:
لا شك ان موضوع الانتخابات المحلية البلدية هي انجاز وطني في هذه المرحلة، التي ما زال يسود بها الانقسام.
ما يريده الشعب الفلسطيني من انتخابات البلدية هو اختيار الاكفأة من الناحية الفنية وتحكيم القانون في مختلف القضايا الخلافية التي تجري في الضفة الغربية او قطاع غزة.
الرئيس محمود عباس اصدر هذا القرار بتحديد عدد المقاعد وخاصة المناطق المسيحية التي يتواجد بها العدد الاكبر من المسيحيين.
قال د. عبد الحميد دعنا القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين من الخليل :
نحن كفلسطينيين لا يوجد عندنا تفريق بين المسيحيين وبين المسلمين كلاهما متعاضضدين ويناضلو ضد الاحتلال.
الوضع في فلسطين وضع خاص جداً ووضع
نتكلم عن القانونية وعدم قانونية وعن الشرعية وغير الشرعية الوضع في فلسطين وضع خاص جداً ووضع استثنائي في هذه المرحلة وفي المراحل القادمى.المجلس التشريعي غير قانوني وحتى الرئاسة غير قانونية لانها تجاوزت فترتها، لذلك معظم القوانين هي عبارة عن مرسومات رئاسية وهذا يتعلق في مشاركة المسيحيين في الانتخابات المحلية والبلدية.
قال يحيي موسى القيادي في حركة حماس من غزة :
المجتمع الفلسطيني هو مجتمع متألف المسيحيين هم عقيدة، عقديتهم المسيحية ولكن ثقافتهم، ثقافة اسلامية لانهم عاشو في ظل الموروث الثقافي الاسلامين ولا نعرف في المجتمع الفلسطيني مثل هذه التقسيمات.
ليس من السياسية وليس من الحكمة ان نبدأ نوجد بذور المحاصصة الطائفية في داخل المجتمع الفلسطيني خاصة اننا في مرحلة تحرر وطني والاخوة المسيحيين هم اعضاء اصيلين وهم اهل هذا المجتمع.
الانتخابات الماضية هم الاخوة المسيحيين ولم تكن مثل هذه المحاصصة وانتخابات البلدية السابقة لم تكن هذه المحاصصات موجودة، وهذه المخاصصة التي خرج بها الاخ محمود عباس لم تكن نتاج توافق وطني واجماع وطني.
الاخوة المسيحيين تحدثو ضد هذا الكلام ومنهم الاخ نصار نصار وتحدث عن اعتراضه بشكل واضح لان هذا ينظر الى التقسيم داخل المجتمع الفلسطيني، وان المسيحيين ليس بحاجة الى مثل هذا المرسوم ولا يفيد مثل هذا المرسوم.
كما تحدث اخي من الخليل" د. عبد الحميد دعنا " اذا كان الرئيس لا يمتلك الشرعية هل لمرسومهم قوة القانون لكي يكون اقوى من القانون الاساسي الفلسطيني.
• هل الاخ ابو مازن توافق وطنياً مع القوى الوطنية والفصائلية حتى اخذا هذا المرسوم.
• لجنة الانتخابات ليس لها حرية الاجتهاد المطلوب من القانون ان يكون هناك اجابة وتفصيل عن كل شيء.
• العملية الانتخابية هي منظومة كاملة من البدايات حتى النهايات.
• الاخ خليل عساف رئيس لجنة الحريات العامة التي تتابع قضايا الاعتقالات في الضفة الغربية تحدث بشكل واضح لصحيفة الرسالة ان هناك جهود تبذل من قبل الاجهزة الامنية لتخريب العملية الانتخابية من خلال سلسلة الاعتقالات، اقول لك ان في غزة لم تحدث اي استدعاء ولا اعتقال في هذا الموضوع.
• اي مجلس بلدي يريد ان يعمل في غزة سيعمل بتعاون مع مؤسسات اخرى ولذلك هذه المؤسسات الان في يد حماس في لا بد من تعاون من تعاون كامل وواضح من سلطة الاراضي ومن الاجهزة الامنية ومن الحكم المحلي ونفس القضية في الضفة الغربية لو فازت حماس في مجلس بلدي لا بد من ان تعاون معها الاجهزة الامنية في الضفة وكذلك الوزارات لذلك ان اقول ان فرصتنا الذهبية ان نتوافق على قائمة كفاءات وطنية.
•
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png
