فيديو: قناة القدس، لقاء خاص، زياد الظاظا، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،
http://archive.mcenter.info/archive0.../668_75437.jpg- لقاء خاص، قناة القدس، 02/05/2013، زياد الظاظا، نائب رئيس وزراء حكومة غزة، قيادي في حركة حماس، علاقة حماس مع مصر، علاقة حماس مع تركيا، علاقة حماس مع قطر،
قال زياد الظاظا:
• إستقالة سلام فياض داخلية وخاصة بينه وبين الرئيس عباس ولا علاقة لحكومة غزة فيها.
• التعديل الوزاري في الحكومة في غزة هو إستكمال للتعديل الوزاري الذي تم بموجبه تعيين وزير للعمل والشؤون الإجتماعية.
• أي عمل داخل الحكومة الفلسطينية في غزة لا يؤثر على إجراءات المصالحة لأننا مستعدون لدفع كل إستحقاقات المصالحة.
• رئيس الوزراء هو الذي يدير الأمر في قطاع غزة وهو أيضاً وزير الخارجية الفلسطيني وأنا أتولى نائب رئيس الوزراء ووزير المالية وحقيبتي الشؤون الإجتماعية والعمل، البعد السياسي يتبع دولة رئيس الوزراء ووجوده في الحركة والحكومة ليس من الأن بل منذ زمن بعيد.
• أي تحرك في المواقع القيادية في المسؤولية لا تؤثر على الأداء بل ترفع من مستوى الأداء وتعزز من قوة الدفع في معدلات الإنجاز للحكومة الفلسطينية.
• هناك فرق بين الهبات الدولية التي تقدم لمشاريع البنية الفلسطينية وجميع هذه الأموال تتم إدارتها من خلال الجهات المانحة والمواطن الفلسطيني يراها على الأرض من خدمات، فيما كان في السابق مليارات الدولارات تأتي لغزة والضفة والمواطن لا يرى منها شيئاً.
• بالنسبة للحكومة وإدارة شؤونها والموظفين سواء كان أمن أو إقتصاد أو إجتماع أو مواصلات هذا يتعلق للحكومة نفسها ولا علاقة للمانحين منها.
• الحكومة تعتمد على إمكاناتها الذاتية من خلال الرسوم التي يتم التعامل نعها وفق القانون الفلسطيني، ونحن لا نطبق إلا في حدود 20 إلى 30 بالمئة في قانون جباية الضرائب، الضجة فقط لحاجة واحدة أنه كيف لهذا الشعب الفلسطيني العظيم أن يحقق إنجاز رغم الحصار السياسي واللإقتصادي والمالي وإغلاق المعابر، في حين أن هناك أخرون يصل إليهم مئات المليارات وهي فاشلة في كل مستويات الأداء إقتصادياً وسياسياً وإجتماعياً وأمنياً ومن هنا يأتي باب الفساد.
• نحن لا نمدح أحد نحن حينما نشكر دولة قطر أو تركيا أو أي جهة تأتي لغزة نحن لا نمدح أحد ولا نبيع مواقفنا أحد، ولا أحد يحرك مواقفنا ، لأنها واضحة وسياستنا ثابته، كل من يريد أن يقدم لهذا الشعب العظيم هو يقدم لأنه رأى أن الشعب الفلسطيني في غزة عنوان للعزة والكرامة.
• لم يطلب أحد من هؤلاء الكرام أي طلب منا أن نقدمه له سواء كان إقتصادي أو إجتماعي أو جهادي أو مقاومة، نقول للجميع أهلاً بكم.
• نحن الحكومة نتصرف وفق إرادة شعبنا وتوجهاته، الطفل الفلسطيني هنا هو الذي يحدد المسار الذي نسير من خلاله.
• نحن نتظلع أن يكون مع أخوتنا في مصر الشقيقة علاقة جوار محترمة وراقية وأن يفتح معبر رفح، لا نتطلع إلى أن يتم التعامل مع غزة على أساس وضع أمني، أخواتنا في مصر الشقيقة هم على الطريق في تحسين مستوى العلاقة.
• في الماضي كانت متواضعة الخطى نأمل أن تكون الأن في معدلات أعلى ونصل للمستوى الذي يروق للشعب الفلسطيني والمصري لأنهما وحدة واحدة.
• بعض الأبواق الإعلامية تظن أن الحلقة الأضعف هي غزة، ولذلك رأينا حينما قامت بعض الأبواق الإعلامية تطعن في غزة وتنشر الإشاعات، قامت كل القوى المصرية بالتعبير عن رفضها لهذا السلوك، وكان من بينها حزب الوفد على لسان رئيسه وحمدين صباحي وعدد كبير من الكتاب والمفكرين وحتى الأجهزة الأمنية المصرية عبرت عن هذا بوضوح، كل من يحاول أن ينال من شعبنا يخسر وكل من يقترب من الشعب الفلسطيني يسمو ويرتقي.
• الإحتلال أجبر وأذعن ليقدم إعتذار للشعب التركي العظيم، والدماء التريكية التي إمتزجت مع الدماء الفلسطينية كفيلة لتعبر بوضوح أن الشعب التركي والحكومة التركية ومواقف دولة رئيس الوزراء أردوغان ستبقى ثابته ولن تثنيها الضغوط سواء من السيد محمود عباس ولا حتى من كيري ولا من أي قوى أخرى لأنها موقف مبدأية لها علاقة بالحق الإنساني والحق العربي والإسلامي.
• الحكومة القطرية والأمير القطري والشعب القطري أدركوا قبل غيرهم من القادة والحكومات بأهمية الشعب الفلسطيني والمقاومة وعظمة هذا الشعب العظيم وهذا يشكروا عليهم، من يراجع الأخرون الذين عليهم أن يحذوا حذو قطر ومصر وتركيا وماليزيا.
• وضعنا الموازنة وهذا إستحقاق دستوري، العجز الموجود معظمه في المشاريع التطويرية في البلد، لا نريد للجهات المانحة أن تدفع أموال لنا نقدية خاصة بنا لأن الباب مفتوح والشفافية مطلقة فليتفضلوا مشكورين لعمل بنية تحتية في البلد.
• نحن نتكلم عن إيرادات ونفقات في الموازنة، الإيرادات تأتي من وزارة المالية، والرسوم من الوزارات المحتلفة.
• الحكومة الفلسطينية هي من الحكومات القلائل التي وضعت الموضوع في الموازنة بكافة تفاصيله، وأنا عملت مقابلة موسعه 4 ساعات ونصف مع الكتاب والصحفيين والمفكرين وذكرت كل التفاصيل في الموازنة.
• الأموال التي تخص الهبات والمنح الخاصة لعملية إعادة الإعمار أو البنى التحتية لا نستلمها مطلقاً بل تتم مباشرة من الجهة المانحة.
• نحن نحتاج شهريا قرابة 126 مليون شيكل رواتب و 26 مليون شكيل مصاريف تشغيلية للحكومة ونحتاج 3 مليون شيكل مصاريف رأس مالية للحكومة وبعض النثريات يعني نحن بحاجة 155 إلى 166 مليون شيكل شهرياً، الرسوم التي تتم داخل البلد في الشهر الماضي وصلت 63 مليون شكيل ونصف تقريباً.
• ندبر أنفسنا أن الموظفين الكرام الذين يشتغلون خدمة وعبادة للشعب، نحن من الحجوزات من رواتبهم تصل 33 مليون شيكل تبقى في المستحقات.
• الوزارات تحصل أقل من 50% من المبالغ.
• الحكومة الفلسطينية في غزة ليست مديونة لأحد لغير موظفيها بالرغم من الحصار المفروض عليها.
• الحكومة وفرت بيئة إقتصادية مناسبة جداً للمواطن الفلسطيني فدفع بالإقتصاد الفلسطيني والإنتاج الوطني في قطاع غزة ليرتفع ويسموا وينموا ليصبح قرابة 2 مليار في حين عندما كانت المليارات تضخ إلى غزة كان الناتج الوطني لا يتعدى مليار وهذا وفر لي أكثر من 210 ألف فرصة عمل وهذا الإنجاز الذي قدمته الحكومة هو الذي دفع المواطن الفلسطيني المخنوق لأن يتحرك بإتجاه البناء والطلب على الأراضي مما أسفر عن إرتفاع الأسعار لكن الأن بدات الأسعار تنخفض لأنه هانك بدى عرض معقول ليس كبير.
• التنظيمات مشغولة بالمقاومة والجهاد، المقاومة حصلت على قطع أرض للتدريب بلا مقابل، هم يتدربون فيها، وقريباً جدا في الشرق والشمال سيكون لهم مساحات أوسع للتدريب والعمل.
• بدأنا نخفض تكاليف عمليات النقل والتوريد والجمارك من كل الإتجاهات رغم رفع المواصفات، وبالتالي بدأت تشتري سيارة حمركها 15 ألف شيكل في حين كانت في الماضي تصل لأكثر من 20 ألف شكيل جمركها.
• الحكومة تخفض الأسعار والجمارك والأسعار تنخفض والسيارات تنخفض.
• نحن نحاول أن نجلب بعض أنواع السيارات الرخيصة لكن لم نحصلها، لكن تكون بمواصفات محترمة.
• الكهرباء يحاولون الضغط على شعبنا العظيم من خلالها لكي يحتج، لكن شعبنا يعظم مواقف الحكومة التي لا يمكن أن تقبل أي شروط مقابل المال، نحن نبذل جهود كثرة لحلها مع الأخوة في مصر وأمل في الأيام القريبة ستجد الجهود هذه النجاح ونخرج من هذه الأزمة، شعبنا يصمد ويصبر مع الحكومة لأنه يعرف أنه يصبر مع أصحاب أيادي نظيمة وقلوب تنبض لخدمة هذا الشعب.
• برنامج الفتوة كان موجود في قطاع غزة قبل عام 67 وهو يعطي الشباب الضبط والرجولة، نحن في مرحلة تحرر وطني ومن لا يريد العسكرة لأنه يريد الإستسلام لشروط الرباعية هذه أمر مختلف، نحن نريد الضبط والربط.
• الحكومة لم ولن تصدر قرار في معاقبة من يلبسون البلاطين الساحلة، لكن هناك ضغط شعبي وجماهيري من قبل الناس على الحكومة والتشريعي والشرطة في هذا الموضوع وربما نتيجة هذا الضغط على الأخوة في الشرطة تصرفوا تصرف خارج السياق ودون موافقة من الحكومة الفلسطينية وهذا التصرف كان تجاه مجموعة متواضعه من الشباب كانوا يتصرفون تصرف سيء في الشارع.
• نحن الأن نعالج هذه المسائل عبر وزارة الأوقاف والتربية والتعليم وعبر وزارة الثقافة ودعما برنامج أسميناه سلوكيات، من أجل معالجة كل السلبيات التي يمكن أن تحدث في المجتمع، ومن خلال وزارة الإقتصاد كذلك.
• الحكومة قراراتها واضحه لكن نحن نريد التعامل مع أبناء شعبنا العظيم من خلال القناعات، وبالتالي موضوع الدخان في السيارات والأماكن العامة ممنوع منع بات، بالتوجيه والإرشاد والدعوة يتم ذلك وليس من خلال فرض القوة، بالنسبة لموضوع الشيشة أصبح لدينا أكثر من 350 مكان سياحي يجب أن يواكب هذا بعض التصرفات اللا مسؤولة من بعض الناس وموضوع الشيشة، ويتم التعامل مع بعض الناس في هدوء.
• نحن نتعامل مع المسائل بنوع من التوجيه والإرشاد حتى لو أخذت مزيد من الزمن، من يأتي بالإقناع يبقى إن شاء الله لأمد طويل.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png