• نشرة الأخبار، قناة الأقصى، 14/06/2013، خالد أبو هلال، الأمين العام لحركة أحرار، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، ضد الرئيس، ضد رامي الحمد الله،

    شنت اجهزة السلطة حمله اعتقالات واستدعات طالت 11 مواطناً من ابناء حماس في الضفة المحتله، يأتي ذلك فيما اطلقت رابطه الشباب المسلم وحمله شباب الضفه لرفض الاستداعاءات والاعتقالات السياسيه حمله بعنوان "مش فارقه معي" لرفض الاستدعاءات، وتأتي هذه الاستدعاءات فيما قال القيادي في حركة فتح نبيل شعث ان السلطة تبذل قصار جهادها لمنع حدوث انتفاضه ثالثه وذلك من منطلق تمسكها بمنطلق اديولوجيا تجنب العنف واضاف شعث امام صحفيين صهاينه في رام الله ان السلطة تنفق على الامن الصهيوني اكثر مما تنفقه على الجهاز التعليمي الفلسطيني
    مقابله مع خالد ابو هلاله الامين العام لحركة الاحرار الفلسطينية
    • هذا انعكاس لتصريحات محمود عباس التي قال فيها انه سيحرص على استكمال اجراءات تطبيق المصالحة وهذه تصديقاً لتصريحات الحمد الله رئيس الحكومة الجديد التي يتبع سياسه خلفه ويتحمل مسؤوليه كل ما تقوم به الاجهزة الامنيه في الضفه، فاعتقد ان هذه وجه الذي داروا ظهرهم للمصالحة مع الشعب الفلسطيني واصروا على ان يكونوا رهينين للاحتلال وسياساته وامنه واصروا وعلى ان يمارسوا الاعتقال السياسي والتنسيق الامني ضرباً لمصلحة الشعب الفلسطيني
    • من يتحمل ومسؤوليه الاعتقالات السياسيه هو اولاً رأس الهرم الرئيس محمود عباس وثانياً رئيس الحكومه الجديد رامي الحمد الله الذي ركب في هذه المركب ليقود السفينه وليتحمل مسؤوليه كل ما تقوم به الاجهزة الامنيه