-
فيديو: قناة روسيا اليوم، لقاء خاص، مصطفى البرغوثي، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- لقاء خاص، قناة روسيا اليوم، 30/10/2013، مصطفى البرغوثي، الأسرى القدامى، الإستيطان، الجدار، ضد المفاوضات،
قال مصطفى البرغوثي الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية:
• يجب ان يتم الإفراج عن كل الأسرى دون إستثناء أو تمييز.
• ما جرى مقايضته هو وقف كلالأنشطة في الأمم المتحدة مقابل إفراج عن الأسرى لا أحد يستطيع أن يجروء لمقايضة الإستيطان هذه دعاية إسرائيلية.
• كان خطأ كبير أن يدخلوا المفاوضات أصلاً قلنا أن المفاوضات يجب أن لا تتم دون وقف شامل للإستيطان.
• إسرائيل لا تريد أن تقوم دولة فلسطينية وكل المفاوضات الجارية ستصل لنقطة مستحيلة تتدخل الولايات المتحدة وتضغط هي وإسرائيل على السلطة لتقبل في حل إنتقالي جديد تكرار لخطيئة أوسلو.
• إسرائيل تعرف أنها لا تستطيع أن تجد فلسطيني يقبل في حل دون القدس ودون اللاجئين، نحن نحذر أن المفاوضات تستعمل كغطاء للتوسع الإستيطاني ووسيلة ضغط علينا لوقف معارك مهمة مثل معركة الأمم المتحدة.
• هذه حكومة متطرفة حكومة مستوطنين ودون تغيير ميزان القوى يتطلب نهج مختلف تصعيد حملة العقوبات والمقاطعو ضد إسرائيل وتصعيد المقاومة الشعبية وتوحيد الصف الوطني بأسرع وقت.
• في صفقة شاليط أفرج عن ألف أسير ولم يكن بحاجة لمفاوضات كل ما لزم أسير إسرائيلي واحد، إسرائيل لا تفهم إلا لغة القوة.
• البارحة إسرائيل إعتقلت 2 من النواب الفلسطينيين المنتخبين كيف سيتم الإفراج عنهم، ماذا حققنا عبر ذهابنا للأمم المتحدة إنجازات كبيرة، المسألة بسيطة مفاوضات في علم السياسة لا يمكن أن تنتج حل إلا إذا ميزان القوى يؤدي لحل، وهذا يستدعي نهج مختلف.
• مبدأ تبادل الأراضي فخ نصب للجانب الفلسطيني من الأصل، الموقف الرسمي الفلسطيني بدأ يقبل في هذا المبدأ وهذه كانت وسيلة إسرائيل في تشريع الإستيطان، فكرة تبادل الأراضي فخ نصب للجانب الفلسطيني.
• اذا بقيت مستوطنة مثل أريئل كيف يمكن أن تكون دولة مستقلة، إن بقيت مستوطنة جبل أبو غنيم كيف يمكن أن نتحدث عن دولة فلسطينية حقيقية وذات قدرة على السيادة، موضوع تعديل الحدود يتم بعد التوقيع على إتفاق ترسيم الحدود.
• أصبحت أشعر بغثيان من حدة الإنتقادات المتبادلة والمستوى الذي وصلنا له من الإتهامات والشتائم والصراعات الجارية والمواطن الفلسطيني يشعر بإستياء عميق من إستمرار الإنقسام الذي أصبح متسلسل يدخل لداخل الحركات السياسية نفسها ويتعمق.
• من المؤكد أن أعداء الشعب الفلسطيني يضعوا كل عملائهم وجهدهم وطاقتهم ليحدثوا مزيد من التفتيت في الشعب الفلسطيني.
• جوهر المسألة هناك إتفاق تم يجب تطبيقة ولن يتم تطبيقة إلا إذا تم تجاوز المصلحة الحزبية والفئوية لصالح المصلحة الوطنية العامة، الصراع يدور على سلطة وهي كلها تحت إحتلال سواء في الضفة أو في غزة.
• عندما نضع مسألة السلطة جانباً ونجعلها في حجمها الحقيقي وتكون مجرد أداة لخدمة حركة التحرر وليس تحتوي حركة التحرر ويصبح النقاش كيف نقود حركة التحرر الوطني عندها تصبح المصالحة ممكنة.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى