-
فيديو: قناة الأقصى، نشرة الأخبار، فوزي برهوم، يتهم أبو مازن بجر الويلات والدمار على الشعب الفلسطيني، حماس تدين ما قاله الرئيس بأنها أرسلت 40 مقاتل الى مصر،

- نشرة الأخبار، قناة الأقصى، 03/09/2013، فوزي برهوم، ضد الرئيس، ضد مصر، ضد حركة فتح، الأزمة في مصر، ضد المفاوضات،
أدانت حركة حماس ما ورد على لسان الرئيس محمود عباس من ألفاظ غير لائقة وتحريض للسلطات المصرية على قطاع غزة وحركة حماس من خلال مزاعمه أن الحركة أرسلت 40 مقاتلاً إلى مصر وإعتبرت حماس كلامه أكاذيب لا تليق لشخص يزعم أنه رئيس للشعب الفلسطيني.
قال فوزي برهوم الناطق بإسم حركة حماس:
• واضح أن هذه التصريحات ملغومة ومسمومة لا تليق لمن يدعي أنه رئسيس للشعب الفلسطيني هو يتكلم بإسم تيار في حركة فتح خطف حركة فتح وخطف قرار الشعب الفلسطيني وتغول على الديمقراطية وأصبح اليوم ينصب نفشسه رئيس للشعب.
• أبو مازن بكل أجندته السياسية جر الويلات والدمار على الشعب الفلسطيني، كلامه فئوي وحزبي وخارج بشكل كبير عن حدود اللياقة السياسية والدبلوماسية والوطنية.
• هل حماس اليوم أقلية وتيار أبو مازن المختطف لقرار الشعب الفلسطيني الذي باع القدس وصفد وحيفا ويافا وعكا ودمر المقاومة وإستأصل التعددية السياسية وجاء بدبابة الأن.
• هل يليق بمن يدعي أنه رئيس الشعب الفلسطيني وهو أصبح اليوم شيء من الماضي لأن ولايته اليوم إنتهت وهو نصب نفسه مغتصب للسلطة ويحكم الشعب الفلسطيني بالقوة.
• من سيستفيد من هذا الكلام غير أعداء فلسطين وأعداء حماس وأعداء غزة وأعداء المقاومة وأعداء الشعب الفلسطيني.
• كل ما ذكره أبو مازن هو عبارة عن مشاركة حقيقية في حملة تحريض على حماس وغزة وعلى الشعب الفلسطيني.
• الأمور واضحة منذ البداية كل المراسلات كانت على إطلاع القيادة الفلسطينية أي مكتب الرئيس في المقاطعة وهذا مثبت في كل الوثائق، من المفارقات العجيبة أن أبو مازن كان يعلم كل كبار وصغار الأمور في متكبه في المقاطعة وحمل هذا الملف من المراسلات التي يترأسها مكتب أبو مازن في المقاطعة وبات يضلل الرأي العام في مصر ويقول لهم إنظروا ماذا تفعل حماس، هذا تجاوز لكل أصول الياقة الدبلوماسية والوطنية.
• هل أبو مازن الأن بعد كل ما يجري من إختطافا لقرار الفلسطيني والعودة للمفاوضات رغم الشعب الفلسطيني وقمع المظاهرات المناوئة للمفاوضات مع إسرائيل في الضفة هل الأن له شرعية على شعبنا الكلام والجواب أن أبو مازن لا شرعية له في حال إستمراره بهذا النهج الخطير.
• أبو مازن ماضي قدماً تجاه التحالف مع إسرائيل وأمريكا وأي وضع قائم في أي دولة عربية لكن يجب أن يكون ضد حركة حماس والمقاومة الفلسطينية، يجب على كل الشعب الفلسطيني أن يبدأ مرحلة جديدة من رفض هذا النهج ورفع الشرعية عن أبو مازن ورفع الغطاء التنظيمي والوطني والسياسي عن أبو مازن وهذا يجب أن يكون عليه إجماع وطني فلسطيني.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى