فيديو: قناة القدس، برنامج محطات إخبارية، سلمان أبو سليم، عبد العليم دعنا، الموظفيين العسكريين المقطوعة رواتبهم يطالبون الرئيس بصرف رواتبهم،

[Hamzeh]

• برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 01/10/2013، سلمان أبو سليم، عبد العليم دعنا، الموظفيين العسكريين المقطوعة رواتبهم، الأمن الوطني، نضال أبو الدخان، محمد يوسف، ضد محمد يوسف، التحريض الإعلامي لقناة القدس،
  
  
  قال سلمان أبو سليم وهو أحد الموظفين العسكريين المقطوعه رواتبهم:
  • أنا موظف في جهاز الأمن الوطني بمعسكر جباليا تم قطع راتبي في 2007 وبعد 8 شهور عاد راتبي وفي 2010 إنقطع الراتب، حالياً مقطوع راتبي منذ 4 سنوات.
  • عدد المقطوعه رواتبهم أكثر من 60 شخص.
  • قالوا لي أن هناك تقرير كيدي مكتوب فيك أنك منتمي لفصيل غير فصيل حركة فتح، أنا منتمي للشرعية، الرئيس ابو مازن هو رئيسنا وأبونا.
  • المشكلة التي نعاني منها في قطاع غزة التقارير الكيدية يكتب شخص في أخر تقرير كيدي فيتم قطع راتبه.
  • لدي طفلة معاقة عمرها 7سنوات تواصلت مع أناس هناك وتحدثت مع اللواء نضال أبو الدخان، وصلنا لمحمد يوسف في أن يمضي بإعادة القيود لي شخصيا بسبب أن بنتي مريضة أصرف عليها تكاليف العلاج عليها، فعندما دخلت على مكتبه من الباب قال لي " خلص يا إبني راح ننهي موضوعك إتفضل إطلع برة".
  • عندما خرجت للخارج يريد أن يعطيني مساعدة مالية 1500 شيكل وليس رابت.
  • نناشد الأخ أبو مازن النظر لهذا الشيء في عين الإعتبار.
  • الكلام والرنات والأشياء التي سمعناها كثيرة، نقعد مع شخص نشعر وكأن رواتبنا ستعود الشهر المقبل، نحن لا نريد كلام مزين، نحن رواتبنا حق شرعي نطالب به، نحن لا نطالب بزيادات بل بحقنا الشرعي.
  • أنا وصلت إلى رام الله لم يبقى مجال، الكل يلومني أنني جلست في رام الله شهرين وأعود دون راتب، عدت دون راتب لأن الأخ محمد يوسف لم يستقبلني في مكتبه.
  • لدي عشرة أخوة يعملون مع السلطة في رام الله مع سيادة الرئيس أبو مازن، ولو أني كنت سأعمل مع حركة حماس كان لم يسلم أخوتي كان قطعت رواتبهم لأني أخاهم.
  • سوف نقوم بفعاليات بأي شكل من الأشكال المهم أن يرجع حقنا وأن لا يضر شخص أخر، نحن نطالب بحق شرعي، بإسمي وبإسم الشباب جميعاً أطالب السيد الرئيس أن ينظر لنا بعين الرحمة.
  •
  قال عبد العليم دعنا القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
  • أنتقد بأقصى درجات الإنتقاد عملية قطع رواتب الموظفين، هذه قضية وطنية، وعملية قطع الرواتب هي لأسباب تنظيمية وللون السياسي، ونحن ننتقد ذلك بأشد العبارات.
  • القضية هي وطنية ونحن نناضل من أجل البقاء والثبات على أرضنا وقطع الرواتب يدعوا الناس للهجرة خارج الوطن.
  • هناك أناس يحصلون على رواتب عالية هناك أناس في الجهازي القضائي رواتبهم خيالية تصل عشرة أضعاف راتب الموظف.
  • الراتب يجب أن يدفع للجميع، هل قصرت الميزانية في الدفع لهؤلاء المحتاجين ولم تقصر في مكان أخر.
  • يجب عدم قطع الوراتب لأن الوضع الإقتصادي سيء والبطالة كبيرة وهذا سيدفع الناس للهجرة إلى خارج الوطن.
  • في كل العهود مثلاُ في دولة مثل مصر عندما يتم إعتقال شخص لرأي سياسي يبقى راتبه مستمر، لكن لست أعرف أن هذا المواطن يناشد، لماذا ومن يناشد هذا حقه الوطن ليس لفلان وفئات معينة الوطن له وللجميع.
  • نرفض الحصار على قطاع غزة من أي جهة كانت يجب أن لا نحاكم تنظيم سياسي أو أي لون سياسي والمحاكمة تشمل الشعب والعقوبة تشمل الشعب، نطالب بفتح حدود قطاع غزة على مصر، ونطالب سلطتنا الفلسطينية أن تعمل بكل جهودها في المؤسسات الدولية لمنع الحصار الصهيوني على قطاع غزة.
  • نريد أن يصمد شعبنا على أرضه وما يحصل عكس ذلك.
  • أنا لست أعرف لماذا كلمة رحمة وشفقة، هل سلطتنا فردية، النظام السياسي يحدد لنا 3 سلطات ويحدد القوانين، هذا حق مطلق للفرد أن يحصل على راتبه وأن يستمر على رأس عمله.
  • أين نعيش نحن هل نعيش أمام باب الجامع نشحد.
  • كل شيء وارد مادامت القضية تأخذ على أساس اللون السياسي والتوجه السياسي والأيدلوجي، في النظام السياسي الفلسطيني والقوانين الفلسطينية لا يجوز قطع الراتب.
  • عهد سلام فياض الذي لم يكن خيار فلسطيني ولا فصائلي تم توظيفه ويأخذ هذا الموقف كي يرضي فلان أو الجهة الفلانية، نطالب رامي الحمد الله أن يقوم بصرف الرواتب.