• برنامج ملف اليوم، تلفزيون فلسطين، 17/03/2014، صبري صيدم، محمد البقاعي، صالح رأفت، نجيب القدومي، جمال محيسن، مع الرئيس، زيارة السيد الرئيس إلى الولايات المتحدة،


    برنامج "ملف اليوم" وعنوان الحلقة موجة مفتوحة لدعم السيد الرئيس محمود عباس
    صبري صيدم – نائب الاول لأمين سر المجلس الثوري لحركة فتح
    - القضية الفلسطينية في موقع نكون او لا نكون ونحن في حرب شوارع مفصلية سياسية والتي نريد منها تحقيق الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 والحفاظ على الثوابت.
    - الامتحان الحقيقي هو في نهاية هذا الشهر وهو من خلال الافراج عن الاسرى في الدفعة الرابعة، واذا مل يطلق سراحهم من قبل اسرائيل، فلنقرا السلام على العملية التفاوضية.
    - اسرائيل تهرب للامام وتحاول الهروب من الاستحقاقات التفاوضية، وحاولت افتعال ازمة من خلال استهداف الناشطين الميدانيين في الضفة وتوجهة بصواريخها في غزة وتم تفلح.
    - الشعب الفلسطيني لا يفهم معنى المفاوضات في ظل استمرار وجود الاسرى في السجون والاستمرار في البناء الاستيطاني.
    - جرى التطرق بشكل عابر حول تمديد المفاوضات ولم يكن مطلب في الرئسي في لقائه اوباما، وما هو مطروح موضوع الاسرى والمواضيع الحساسة.
    - الرئيس سيطلب اطلاق سراح مروان البرغوثي وأحمد سعدات واسرى مناطق ال48.
    - سيتم تمديد المفاوضات اذا كان هناك قضايا اجرائية تجتاج لبعض الوقت، والشعب الفلسطيني مل من تمديد المفاوضات لمجرد مضيعة الوقت.
    - لا يوجد قرارت اسرائيلية صعبة، وهذا كلام مضحك لانها أخذت ما تريد من فلسطين التاريخية 78% واسرائيل تلعب دور الضحية امام العالم.
    - كنت اتمنى ان يكون هناك اتصال من حركة حماس بالرئيس ابو مازن وهو في طريقه للبيت الابيض، يقدمون المساندة له.
    - من المبكر الحديث عن فشل المفاوضات، ونحن مقدمين على شهرين صعبين في الوضع الفلسطيني وحتى المادي.


    محمد البقاعي مسؤول اعلام فتح في منطقة صور اللبنانية.
    - الرئيس ابو مازن اخذ قرارات ( لن نعترف بيهودية اسرائيل، ولن نرضى بدولة اقل من دولة ذات سيادة على حدود 67 )
    - اسرائيل تمارس الضغط في كل الاتجاهات علينا، وكانت البداية من الجزيرة التي حاولت بدأ الربيع العربي في فلسطين، ففشلوا وتحلوا الى الدول العربية الاخرى.
    - اسرائيل وبعض الاشخاش من الفلسطينيين يشنوا هجوم على الرئيس، ونقول للذين يتناغمون مع الاحتلال، عليكم اعادة النظر في مواقفكم، فلا يجوز التناغم مع الاحتلال وعودوا الى الشرعية الفلسطينية.

    صالح رأفت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية
    - هناك انحياز امريكي لصالح اسرائيل وهي تغضط علينا، ولكن لن يكون اعتراف بيهودية اسرائيل لانه يلغي التاريخ الفلسطيني وحقوقنا، والاعتراف باسرائيل تم في اتفاقية السلام كدولة اسرائيل فقط وليس يهودية الدولة كما يريدون الأن.
    - المفاوضات وصلت لطريق مسدود بفعل طروحات كيري، ولقاء اليوم بين الرئيس واوباما بسبب رفض القيادة الفلسطينية لمقترحات كيري.
    - القدس الشرقية هي عاصمة دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيرات بكامل احيائها، والحدود مع الاردن يجب ان تكون تحت السيادة الفلسطينية، وعودة اللاجئين وفقا لقرار الامم المتحدة 194.
    - لا تمديد للمفاوضات وهذا قرار اللجنة التنفيذية، ولا نثق بالحكومة الاسرائيلية وما تعلنه من انها ستوقف الاستيطان، وتقاريرهم اثبتت تضاعف الاستيطان 123 % عن السنة الماضية.


    نجيب القدومي امين سر حركة فتح في الاردن.
    - الرئيس ابو مازن اعطى كل الفرص للاسرائيليين والامريكيين للوصول للحل العادل والشامل، ولكن المؤشرات تقول ان السلطات الاسرائيلين متغطرسة في مواقفها ضد العملية السلمية، وهي تضع العراقيل دائما في وجه المفاوضات.
    - يهودية الدولة وابقاء المستوطنات هي طروحات لم تكن موجودة في الاتفاقات السابقة، وهي عراقيل توقف عملية السلام.
    - اسرائيل تركز على الناحية الامنية في المفاوضات واجلت عمل باقي اللجان التي كان من المفترض ان تعمل وتجتمع اثناء المفاوضات، وهذا لا يناسبنا، ومن هنا جاء قرار الرئيس بعدم تمديد المفاوضات، وخلال الاشهر التسعة الماضية لم تقدم اسرائيل شيء.
    - على اسرائيل الرضوخ للقرارات الدولية وارادة العالم، وامريكا ستفقد مصداقيتها أمام العالم في انحيازها للاسرائيل.


    جمال المحسين عضو اللجنة المركزية لحركة فتح.
    - نحن امام مفترق طرق تتحمل مسؤوليته الادارة الامريكية أما ان يؤسسوا لسلام عادل في المنطقة، او انهم يقودون للعنف في المنطقة بسبب قراراتها.
    - قدمنا تنازل كبير في اتفاق اوسلو عندما وافقنا على اقامة دولة اسرائيل على الاراضي الفلسطينية.
    - اذا كان اوباما يريد دخول التاريخ وحل صراع دام 60 عاما، فعليه ان يجد حل لا ان يدير الصراع كما فعل من قبله الرؤساء الامريكيون السابقون.
    - اذا لم تفرج اسرائيل عن الدفعة الرابعة من اسرى ما قبل اوسلو، فنحن في حل من الالتزامات، وسنتجه الى 63 منظمة دولية واوراقنا جاهزة للتوجه.
    - فشل المفاوضات سيقودنا الى انتفاضة شامل شبيه بانتفاضة 87.
    - هناك متغيرات في الساحة الدولية، وهذه المتغيرات تضيع ذرعا بانفرادات الولايات المتحدة في القرارات العالمية، وامريكا تريد ان تنجز شيء في المنطقة قبل مواجهة هذه المتغيرات والصلابة الفلسطينية في التمسك بالثوابت.
    - القيادة الفلسطينية تواصل اتصالاتها مع كل دول العالم وحتى نحاول اختراق الداخل الاسرائيلي، وهذه الجهود تساعدنا في مواجهة الاحتلال سياسيا.
    - ذهابنا لمؤسسات الامم المتحدة ليس مرتبطا بالمفاوضات وانما هو مرتبط بالافراج عن الدفعة الرابعة من الاسرى ما قبل اوسلو، وبعد 29-3-2014 يحق لنا في حال عدم الافراج عن الاسرى بالذهاب لمؤسسات الامم المتحدة.
    - الاسرى في السجون لا اتوقع منهم اي يقبلوا بالمساومة بين الافراج عنهم مقابل التنازلات.
    - المفوضات ان مددت فهي لبعض الامور الاجرائية وليس من اجل التفاوض.
    - حماس تحاول تعطيل المصالحة من خلال ادعائها ان هناك اعتقالات في صفوف ابنائها في الضفة، وكلمات ناصر الشاعر اليوم في نابلس لم طبقت من قبل قيادة حماس لانتهى الانقسام.