-
فيديو: تلفزيون فلسطين، تغطية خاصة، عباس زكي، بسام الصالحي، محمد حمزة، زيارة الرئيس، إلى الولايات المتحدة،

- تغطية خاصة، تلفزيون فلسطين، 17/03/2014، زيارة السيد الرئيس إلى الولايات المتحدة، مع الرئيس، عباس زكي، بسام الصالحي، محمد حمزة
ضمن تغطية خاصة حول توجه السيد الرئيس محمود عباس للقاء الرئيس الامريكي باراك اوباما
عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح
- خروج الشعب الى الشوارع اثبت لبعض المرجفين ان الرئيس عباس يفتقر الى الوحدة الداخلية والجغرافية، وما جرى اليوم هو رسالة للادارة الامريكية ان الرئيس رمز لقضية عادلة وان الخلافات تتلاشى امام موقف الرئيس عباس في توجهه الى واشنطن.
- امريكا لم تقدم ما وعدت به في رعايتها للمفاوضات فيما يتعلق بالاستيطان والمساعدات وغيرها من الضغوط على اسرائيل لتطبيق الاتفاقات السابقة.
- يجب عدم خسارة الافراج عن الدفعة الرابعة من الاسرى، وفي تاريخ 29-4-2014 اذا لم يكن هناك شيء واضح من قبل اسرائيل، بالانسحاب وتطبيق الاتفاقات السابقة، فان برنامجنا واضح في التوجه لكل المؤسسات الدولية والتوجه للامم المتحدة للحصول على الدولة الكاملة.
- لابد على حركة فتح التجمع لمواجهة التحدي القادم، وعلينا اتمام الوحدة الجغرافية وانهاء استحواذ حماس على قطاع غزة، ونستفيد من عام التضامن الدولي معنا، ونتمم الوحدة.
- علينا ترتيب الداخلي ووضع وضوح سياسي للشعب واليات عمل ميداني فعال للمقاومة الشعبية، ويجب اتمام الوحدة.
- يجب الاعتماد على القيادة الجماعية والنهوض بالنقابات والمؤسسات المحلية، ولا يجوز ان نبقى ننتظر ما تاتي به المفاوضات والمنحة الامريكية، فاسرائيل اصبحت عبئ على حلفائها.
بسام الصالحي أمين عام حزب الشعب الفلسطيني
- ندرك العودة للمفاوضات في مجازفة، ونحن ضد العودة للمفاوضات لان اسرائيل لا تلتزم بالالتزامات، والرئيس ابو مازن كان يراهن على انه يستطيع تخفيف بعض الضغوط بالذهاب الى المفاوضات وان اللوم في فشل المفاوضات يقع على الجانب الاسرائيلي.
- امريكا منحازة للجانب الاسرائيلي بالمواضيع الاساسية للمفاوضات، وخاصة المستجد منها يهودية الدولة، ومنها صاغ الامريكيون اتفاق الاطار لوضع مرجعية جديدة.
- امام الرئيس ابو مازن ان يرفض اتفاق الاطار وهذا متفق عليها، هو وقف المفاوضات لان اشراف امريكا على المفاوضات يجب ان يتغير.
- الرئيس غير ملزم الان باعطاء قرار بالتمديد للمفاوضات، وعلى اسرائيل ملزمة بتنفيذ اتفاقات هذه المفاوضات ومنها الافراج عن الاسرى.
- التحدي الاصعب امامنا ليس رفض اتفاق الاطار، انما نسف الرعاية الامريكية للمفاوضات المنفردة بها، وان تصبح الامم المتحدة المشرفة على المفاوضات وتطبيق قراراتها.
- اسرائيل وامريكا تحاولان افراغ محتوى حصولنا على دولة مراقب في الامم المتحدة، من خلال ادخالنا في المفاوضات بدلا من الدخول في المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة.
- التوجه للأمم المتحدة ناتج عن الابداع الفلسطيني واختيار البدائل لمواجهة الاحتلال.
محمد حمزة مدير منتدى الشرق الأوسط من القاهرة.
- ابو مازن كان يواجه ضغوطات لايجاد بديل عنه، ومنها ما اعلنه بعض القادة الاسرائيلين باقامة دولة في غزة تحت قيادة حماس بصفتها مصلحة اسرائيلية عليا.
- الرئيس ابو مازن يحاول اسناد تحركاته بظهير عربي من خلال القمة العربية، وخاصة الوضع العربي الحالي والمتمثل بالخليج من سحب السفراء من قطر ومحاربة الاخوان، وهذا يعطي افق لابو مازن مما يساعده بالتصلب في مواقفه ومطالبه.
- نحن بحاجة الى وضع فلسطيني داخلي متماسك، وتعزيز المقاومة الشعبية بشكل حقيقي، والاستفادة من الجبهة العربية والدولية والتحالف مع الدول الصاعدة مثل البرازيل وروسيا مما يعدل ميزان القوى مع القضية الفلسطينية.
- امريكا تحاول الاستفادة من هذه المرحلة الدولية والعربية والانفراد بالجانب الفلسطيني، نحن علينا اشتقاق استراتجيات جديدة وتحصين الداخل قبل التوجه للمؤسسات الدولية، ولكي لا نقع تحت الضغوطات والعقوبات والتي سبق وتعرضنا لها، حتى تحولت بعض الفصائل الى نقابات تطالب بمطالب من السلطة لتسقطها.
- علينا ان نحرج اسرائيل ونطالب العالم بدولة واحدة ثنائية القومية، وهذا سيحرج اسرائيل والعالم.
- وعلى الفلسطينيين ان يجعلوا الاحتلال يدفع الثمن من خلال ان تكون المقاومة الشعبية مكلفة على الاحتلال.
- من الصحيح دخول الوعي الفلسطيني الى الداخل الاسرائيلي والاستفادة من الانشقاقات في الشارع الاسرائيلي، وكسب ما نستطيع منهم لصالح القضية الفلسطينية.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى