• برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 21/05/2014، عبد الستار قاسم، خضر حبيب، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، الأسرى في سجون الإحتلال، ضد أوسلو، ضد المفاوضات،

    قال القيادي في حركة الجهاد الاسلامي خضر حبيب لبرنامج أستوديو القدس:
    • المصالحة الوطنية هي خيار فلسطيني وخيار الاجماع عند كل الفلسطينين والعدو الاسرائيلي هو المستفيد الاول من الانقسام.
    • الاسرى الاداريون في سجون الاحتلال يدركون طبيعة المعركة مع السجان الاسرائيلي وسيكسرون ارادته امام صمود الحركة الاسيرة.
    • الكيان الاسرائيلي يخشى من تداعيات اضراب الاسرى الادارين وسيبحث جاهداً عن اي مخرج لانهائها.
    • نحذر من محاولات الزج باسم اللاجئين الفلسطينين في الازمة السورية ويجب بذل المزيد من الجهد لتحديدهم في هذا الشان.
    • القوانين التي يقرها الكنيست الاسرائيلي لتهويد الاقصى لن تزيد الشعب الفلسطيني الا اصرار على المقاومة.
    • نطالب الدول العربية بفتح ابوابها امام اللاجئين الفلسطينين الفارين من جراء الازمة السورية.
    • الجولة الحالية من المصالحة الوطنية تشهد جدية من كلا الطرفين ولا بد من ترجمتها على ارض الواقع.
    • حركة الجهاد الاسلامي لن تشارك في انتخابات تشريعية او رئاسية تجري تحت مظلة اتفاق اوسلو.
    • وفد حركة الجهاد الاسلامي عقد لقاءا مع المخابرات المصرية في القاهرة وتم بحث حصار غزة وازمة معبر رفح.
    • هدم الاتفاق اثر سلبيا على تسليح المقاومة الفلسطينية بغزة وذلك لا يخدم سوى العدو الصهيوني.
    • معركتنا مفتوحة مع العدو الصهيوني حتى تحرير فلسطين ومستعدون دوماً لمواجهة اي عدوان.
    قال الدكتور عبد الستار قاسم لبرنامج استوديو القدس :
    • اذا اردنا ان نعيد القضية الفلسطينية الى مكانتها فانه يجب ان يلغى اتفاق اوسلوا، ويجب ان نتوقف عن التزاماتنا اتجاه اسرائيل تماما، لانها تعتبر خيانة.
    • اتمنى على الاخوة في الجهاد الاسلامي ان يعيدو النظر " بالنسبة لمقاطعتهم للانتخابات التشريعية والرئاسية" وذلك لانه تتوفر لدينا امكانية من تغير الامور من خلال الانتخابات، وان اي صوت يتم حجبه يذهب بذلك الى جماعة اوسلوا.
    • لا يوجد احتمال لضمان نتائج الانتخابات المقبلة مثلما حدث عام 2006 ومن يقوم بهذا العمل انما يبحث عن القتل والدم مثلما حدث في غزة عندما لم تحترم نتائج الانتخابات.
    • نحن نشكل في قائمة مستقلة للنزول للانتخابات التشريعية تتضمن علماء فلسطينيين ومثقفين وعمال وهي بعيدة عن الفصائل لان الفصائل اضرت بالوطن، ونأمل بدعم من حركة الجهاد الاسلامي ولو كان ذلك بشكل غير علني ولكن بتعميم " من تحت الطاولة".