-
Video: قناة الأقصى، هنا فلسطين، حماس، تصرح بأنها، قد تضطر إلى إتخاذ موقف ينهي، الإعتقالات السياسية، في الضفة، حسام بدران، حمزة أبو شنب،

- هنا فلسطين، قناة الأقصى، 14/07/2015، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الأجهزة، حسام بدران، حمزة أبو شنب، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية، ضد السلطة، ضد ماجد فرج،
في برنامج هنا فلسطين الذي ناقش "تصريح حركة حماس الذي قالت فيه انها قد تضطر لاتخاذ مواقف تنهي الاعتقالات السياسية التي تنفذها السلطة بالضفة".
قال حسام بدران المتحدث باسم حركة حماس من الدوحة.
نحن نتحدث عن حملة غير مسبوقة في السنوات الاخيرة مستهدفة نوعية الاخوة والاجراءات التي تستخدمها الاجهزة الامنية بحقهم من خلال التنقلات وغيرها.
منذ ان بدأت هذه الحملة ونحن نتحدث ونتواصل مع كل الاطراف الفلسطينية المعنية والفصائل ولكن لا نرى تجاوب حقيقي من السلطة ولا من الجهات المعنية في الساحة الفلسطينية.
نحن تحركنا على مستوى الاتصالات الداخلية مع كل الجهات المعنية ومع الهيئات المستلقة ولجان الحريات المختصة بشأن الاعتقال السياسي ونحن نتحرك لماحكم الجرائم في اوروبا الداعمة لهذه السلطة من اجل رفع قضايا عبر نفس الشخصيات والمعتقلين الذين يتعرضون لانتهاكات من اجهزة امن السلطة.
الحديث عن الاعتقال السياسي سببه هو الانقسام الفلسطيني الذي جرى عام 2006 هذه كذبه اجرئتها السلطة طيلة الفترات الماضية ولا اساس لها من الصحة فالاعتقال السياسي وملاحقة المقاومة من الاسس الذي قامت عليه اتفاقية اوسلو.
الواقع الفلسطيني سيء جدا والذي يتحمل كل هذه المسؤولية هو محمود عباس وقيادة الاجهزة الامنية التي تقود الشعب الفلسطني الى المصير المجهول في ظل عدم وجود اي امل لها بان تأخذ اي شيء من الاحتلال وهذا ما بات معلوم حتى عند بعض الشخصيات مثل ياسر عبد ربة الذي كان موجود طيلة المفاوضات وبعض النظر عن تصريحات الاخيرة.
قال حمزة ابو شنب كاتب ومحلل سياسي
الاعتقال السياسي لن يتوقف وانما هو يشتد ما بين الحين والاخرى.
المشكلة لدينا هي مشكلة في المشروع هو مشروع السلطة في الضفة وهو مشروع استسلامي مبني على النسيق الامني واستئصال المقاومة.
السلطة من خلال الاعتقال السياسي هي تجلب اموال وتدفع للاجهزة الامنية امول جراء قيامهم بهذه الحملة وهذا واضح في الاتفاقيات الموقعة.
ونحن في ذكرى حرب العصف المأكول عندما حماس قبلت ان يكون قائد جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج عضو وفد مفاوض في القاهرة هذه جريمة بأن يقبل بمثل هذا الشخص بأن يكون عضو وفد مفاوضات وهو يقوم بهذه الحملة في الضفة من قبل ومن بعد وهذه كانت من ضمن الجرائم التي ارتكبت في العصف المأكول أن يكون مثل هؤلاء الاشخاص الذين ينسقون مع الاحتلال ويلاحقون المقاومة ليذهبوا ويتحدثوا باسم المقاومة، اعتقد انه لا يمكن امام العمليات البطولية ان يكون هذا الامر.
السلطة وجدت بهدف ملاحقة المقاومة فكلما تصاعدت عمليات المقاومة كلما تصاعدت اداء المقاومة في الضفة وكلما حاولت النهوض يكون هذا الامر بالضغط عليها، هذا يقود حركة حماس الى التفكير بتفعيل المقاومة بساحات اخرى.
للاسف الفصائل تتحدث بأنها من ضمن فصائل المقاومة و لا يوجد مايمكن ان يقنع ضعف مواقفهم البعض تحدث بان الاعتقالات هي ضمن شماعة الانقسام وجزء منهم اكتوى بهذه الاعتقالات ولكن ليس بالمستوى الذي اكتوت فيه حركة حماس.
على الفصائل الفلسطينية ان يكون بها موقف واضح من الاعتقال السياسي في الضفة فهي تجلس في مجلس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير.
الاعتقال لن يؤثر على عزيمة المقامة الفلسطينية في الضفة لان هي المشروع في ظل التأكل الواضح "لالتهام" المسجد الاقصى وتفريغ القدس وبناء الاستيطان .
هناك "هواس" لدى الرئيس عباس بأن هناك من سينقلب عليه وكأننا امام تكرار نموذج الشهيد ياسر عرفات.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى