-
Video: قناة القدس، نشرة الأخبار، غازي أيزنغوت، إنخفاض العمليات في الضفة سببه الرئيس، محمود عباس،

- نشرة الأخبار، قناة القدس، 22/04/2016، غازي أيزنغوت، التحريض الإعلامي لقناة القدس، ضد الرئيس، ضد الأجهزة، إسماعيل رضوان، ضد التنسيق الأمني، ضد السلطة، ضد المفاوضات، نبيل عمرو، الإستيطان،
قال غادي ايزنغوت رئيس هيئة الاركان العامة في جيش الاحتلال ان انخفاض العمليات في الضفة سببه جهود الرئيس محمود عباس واجهزة امن السلطة.
قال اسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس:
• نحن ننظر بخطورة الى هذه التصريحات التي تدلل على مستوى التنسيق والتعاون الأمني مع الاحتلال الصهيوني والذي ادى الى التآمر على انتفاضة القدس وهذا اعتراف صريح سواء من ايزنغوت ومن رئيس السلطة الفلسطينية وهذا يدلل على استمرار التنسيق الأمني وهذا خارج عن الاطار الوطني.
• نحن نحذر من هذا المنطلق الخطير الذي يؤدي الى التآمر على انتفاضة القدس والتآمر مع الاحتلال وهذا المسار الذي يكرس الانقسام الفلسطيني ونحن في الظروف التي نتحدث فيها عن حاجة الفلسطينيين لتحقيق الوحدة واستعادة المصالحة من اجل مواجهة الاحتلال، هذه بصمة عار.
• لمصلحة من يتم هذا التعاون مع الاحتلال الصهيوني، الم يأن الأوان للسلطة الفلسطينة ان تتذكر بهذا المسار الخاطئ بعد اكثر من 20 عام من المفاوضات العبثية والتعاون الأمني مع الاحتلال ولم يزداد فيها الشعب الفلسطيني الا خسارة وتم تجاوز كل الخطوط الحمر حيث يقوم المجند الصهيوني بتفتيش الفتيات الفلسطينيات وهذا لم يكن معهوداً.
• نوجه رسالة للسيد محمود عباس وللسلطة الفلسطينية، بانه لابد من وقف هذا المسار الخاطئ والضار لمصلحة الشعب الفلسطيني، مسار التعاون الأمني مع الاحتلال ولابد من ان ينحازوا لخيار الشعب الفلسطيني خيار المقاومة والانتفاضة، وان نستعيد الوحدة على خيار البندقية لان هذا الاحتلال لا يؤمن الا بلغة القوة.
اعلنت السلطة الفلسطينة تأجيل مشروع قرارها ضد الاستيطان الى مجلس الأمن، جاء هذا الاعلان على لسان رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني، حيث قال ان هذا التأجيل سيبقى حتى تحريك فرنسا لعملية التسوية مع الكيان.
قال د.نبيل عمرو عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير:
• معركة مجلس الأمن فتحت من اجل الضغط لحصول على موافقات المؤتمر الدولي، لفم يكن هنالك اي امل لكسب هذه المعركة في مجلس الأمن امام انه ليس مضموناً الحصول على 8 اصوات وحتى لو تم الحصول على 8 اصوات فان الولايات المتحدة ستستخدم حق النقد الفيتو، بالتالي كانت مناورة اكثر منها كعملية جدية.
• كان هنالك ضغط فرنسي لانهم اذا ما مضوا قدماً في المؤتمر الدولي فانه يجب وقف التوجه نحو مجلس الأمن وهذا الذي حدث، لا يوجد شيء يضمن وقف الاستيطان لا الولايات المتحدة ولا فرنسا وهذه قضية دائمة مطروحة بالأمم المتحدة، الاستيطان مستمر سواء كان هنالك مفاوضات ام لم يكن.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى