• نشرة الأخبار, 9/1/2017, التحريض الإعلامي لقناة الأقصى, ضد السلطة, ضد الأجهزة الأمنية, الجهاد الإسلامي ضد السلطة, أحمد العوري, الإعتقال السياسي, الإعتقالات في الضفة, أزمة الكهرباء, مأمون أبو شهلا وأزمة الكهرباء, التنسيق الأمني, الإستيطان,

    قال احمد العوري القيادي في حركة الجهاد الإسلامي تعليقا على اعتقال اجهزة السلطة 12 مواطنا من الضفة:
    • ان سياسة الاعتقال التي تقوم بها اجهزة السلطة لا تخدم الا الإحتلال وسياسته، وهذه الاعتقالات تاتي خدمة مجانية للاحتلال الذي يمعن في الاعتقالات والاقتحامات اليومية.
    • ان الاجهزة الامنية من خلال اعتقالاتها، لا تقيم اي اعتبار للوحدة الوطنية والعلاقات بين الفصائل والوقى الوطنية، فالإعتقالات مستمرة في مختلف مدن الضفة الغربية.
    • يجب ان يكون هناك قرار سياسي من اعلى الهرم السياسي الفلسطيني، وهو السيد محمود عباس الذي بيده عملية وقف التنسيق الامني والاعتقالات، وهناك قرار من المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية لوقف التنسيق الامني والعمل به منذ 17 شهرا، ولكن حتى اللحظة لم يصدر الرئيس تعليماته بوقف التنسيق، بل يدعمه لتحقيق اهداف معينة.
    • نطالب من القوى الوطنية والإسلامية الوقفة الجادة من اجل انهاء هذا الملف، لانه اصبح ملف شائك وكبير.
    من المتوقع ان تبحث ما تسمى اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء التابعة لبلدية الاحتلال في القدس المحتلة الاربعاء المقبل، المصادقة على بناء نحو 390 وحدة استيطانية جديدة في منطقة شمال شرق القدس بالقرب من بلدة شعفاط.
    استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التصريحات الصادرة عن وزير العمل مأمون أبو شهلا بشأن أزمة الكهرباء في قطاع غزة، وأكدت الحركة في تصريح صحفي، أن تلك تصريحات انطوت على الكثير من المغالطات المتعمدة التحريضية، وبيّنت أن التصريحات جاءت استباقاً للقاء الوزير بالفصائل الوطنية؛ مما يدل على التحيز وعدم المصداقية، وهي نفس اللغة التي لا تزال ترددها حكومة الحمد الله زوراً وبهتاناً، ودعت الحركة الجميع إلى تحمل مسؤولياته كاملة تجاه قطاع غزة الذي يعاني الحصار والحرمان من الكهرباء بسبب العقوبات السياسية المفروضة عليه من طرف الصهاينة والسلطة على السواء.