• برنامج آخر طبعة, قناة الميادين, 27/3/2017, ماهر الطاهر, القمة العربية, القضية الفلسطينية والعرب, العرب والقضية الفلسطينية, القضية الفلسطينية تتراجع, ريما خلف, الجبهة الشعبية تحيي ريما خلف, مؤتمر طهران, حق العودة,

    قناة الميادين
    قال ماهر الطاهر مسؤول دائرة العلاقات السياسية في الجبهة الشعبية خلال برنامج آخر طبعة للحديث حول آخر المستجدات في الملف الفلسطيني:
    القمة العربية
    • إن الفلسطينيين لا يعقدون الآمال على ما ستخرج به القمة العربية.
    • إن النظام العربي الرسمي "يعيش انهياراً ومشغول بغير القضية الفلسطينية"، في حين لو كان هناك جديّة في التعاطي مع هذه القضية فإن الدول العربية "يجب أن تبدأ بوقف النزيف الذي يعيشه الوطن العربي، ومنها الحروب الداخلية والمذهبية والتدمير في اليمن وسوريا والعراق".
    • تلعب الظروف الحالية على "حرف الصراع في المنطقة".
    • "نقول للعرب بأن الشعب الفلسطيني لن يقبل بتصفية قضيته أو الالتفاف على حقوقه".
    سحب تقرير الإسكوا حول نظام الفصل العنصري الإسرائيلي:
    • "عندما طلب الأمين العام للأمم المتحدة سحب تقرير الإسكوا، لم نر أيّ ردّ فعل عربي رغم أنه موضوع هام. وهذا يدل على قلة اهتمام بفلسطين".
    • كل التحية إلى ما وصفها "الشجاعة" ريما خلف، "التي فضحت حقيقة الأمم المتحدة التي سحبت تقريراً دولياً ينتقد الاحتلال".
    • لابدّ من إعادة التركيز على مضامين التقرير الدولي الذي "سُحِب"، ودعا الحركة الشعبية العربية لتبنّي التقرير وترويجه.
    • هناك محاولات أميركية - إسرائيلية جادة لتصفية القضية الفلسطينية، إذ أنهما يعتقدان أنه على ضوء الواقع العربي هناك فرصة ذهبية لتحقيق ذلك، فيما الدول العربية "إما صامتة أو متواطئة.. هناك خطر حقيقي على فلسطين، لكن الشعب الفلسطيني الصامد لن يسمح بذلك، سيفاجَأ العرب وواشنطن بأن الفلسطينيين سيتصدون لكل محاولات تصفية حقوقهم".
    مبادرة جديدة ستخرج بها القمة العربية:
    • "قابلنا وفد من فتح برئاسة عزام الأحمد ببيروت.. ونفى رسمياً ما يتم تداوله حول مبادرة جديدة للسلام ستُطرح في القمّة وأن الجانب الفلسطيني لم يقدم شيئاً".
    • إدارة الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب "لا تتحدث اليوم عن وقف استيطان ولا غيره كما فعلت إدارة أوباما. إدارة ترامب مع الاستيطان، ولذلك فإن أي حديث اليوم عن مفاوضات وحلّ دولتين هو كلام فارغ. واشنطن تعمل على تصفية حقوقنا".
    • لا بد من مواجهة هذا الواقع بدءاً من إنهاء الانقسام الفلسطيني، و الانقسام مستمر بسبب وجود سلطتين في رام الله وغزة.
    • وقّعت الفصائل الفلسطينية في القاهرة اتفاقات شاملة لإنهاء الإنقسام، "لكنها لم تطبق والمطلوب تطبيقها كاملة".
    موقف الجبهة الشعبية المعروف اتجاه اتفاق أوسلو:
    • "الشعبية لم تقبل مُطلقاً بأوسلو وأصدرت وثيقة حول مخاطرها، كُنا ضد أوسلو ولا زلنا وسنبقى، حتى الخروج الكامل من مربع هذه الاتفاقيات المشبوهة".
    • مهمة بناء الدولة المستقلة ذات السيادة الحقيقية وعاصمتها القدس وتضمن حق عودة اللاجئين، مهمة لن نتمكن من تحقيقها إلا بالتضحيات والمقاومة، والاحتلال لا يعرف إلا لغة القوة
    • مؤتمر دعم الانتفاضة المنعقد في طهران مثّل صرخة مُناصرة للحق الفلسطيني "نُحيي الموقف الإيراني الداعم للقضية الفلسطينية".