• نشرة الأخبار, قناة روسيا اليوم, 28/5/2017, التحريض الإسرائيلي ضد الرئيس, ضد الرئيس, القدس لليهود, تهويد القدس, الأنفاق في القدس, المسجد الأقصى, ضد أبو مازن

    قال المحلل السياسي الإسرئيلي ايلي نيسان، حول اجتماع حكومة الإحتلال في البراق:
    ان اورشليم القدس ستبقى موحدة للابد تحت السيادة الاسرائيلية، وان كانت هناك ترتيبات معينة تعطي الامكانية للسلطة الفلسطينية ادارة بعض الشؤون من اماكن معينة في شرق القدس.
    عندما منع من اليهود زيارة الأماكن المقدسة، هذا الامر مستحيل لذلك قررت اسرائيل بالتفاهمات مع المقدسات الاردينة التي هي الوصية على الحرم القدسي الشريف، انه يقوم اليهود الذين يريديون زيارة محل البيت المقدس في مسار معين ولساعة معينة دون المساس بكل ما يتعلق بالمسلمين.
    هناك ومنذ عام 67 حرية العبادة للمسلمين والمسيحيين، رغم ما يقوله ابو مازن هناك قيود على هذه العبادة.
    اسرائيل كانت على استعداد لوضع كاميرات في كل مكان بالحرم القدسي الشريف، ولكن الجانب الفلسطيني هو الذي طلب عدم وضع هذه الكاميرات.