• نشرة الأخبار، قناة الجزيرة، 15/02/2014، نمر حماد، ضد حركة حماس، ضد إسماعيل هنية، المفاوضات، عملية السلام،

    أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس أنها ترفض أي وجود للقوات الدولية على الأراضي الفلسطينية في حال التوصل لحل سياسي مستقبلا، غير أن حركة فتح انتقدت هذا الرفض واعتبرت أن مواقف حماس لا تخدم المصالح الفلسطينية.
    شدد رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة في غزة إسماعيل هنية على عدم التزام حماس بأي اتفاق إطار في المفاوضات الجارية بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل برعاية أميركية وقال هنية إن الحركة ترفض اتفاق الإطار الذي يسعى وزير الخارجية الأمي
    قال المستشار السياسي للرئيس الفلسطيني محمود عباس تعليقا على الموضوع:
    • تصريح حركة حماس غريب ومطار شك وحيرة فما هو المبرر لصدور هذا التصريح لان الحكومة الاسرائيلية هي من ترفض وجود طرف ثالث.
    • عندما نسمع هذا التصريح من الاخ اسماعيل هنية في ظل وجود اجواء ايجابية بشأن المصالحة الفلسطينية هذا يعيدنا هذا الكلام بشكل مثير للحيرة.
    • المفاوضات مجمدة ولا يوجد تقدم وأعتقد ان الجميع يعلم ذلك.
    • البعض في الساحة الفلسطينية يريد ان يخلق توتر ويخلق حالة من الشكوك ويتخيل حاجات غير موجودة.
    • تصريح حماس معناه عقليا وبحسب النتيجة يريدون بقاء الاحتلال الاسرائيلي للأسف فالكلمة لها قيمة والقائل مسؤول.
    • اتمنى ان هذا التصريحات لا تنعكس على ملف المصالحة الفلسطينية.