• نشرة الأخبار، قناة القدس، 18/06/2014، ضد الرئيس، صلاح البردويل، إختطاف 3 مستوطنين، التحريض الإعلامي لقناة القدس،




    ادان الرئيس محمود عباس أحداث الخليل وما تلاها من تكثيف للاعتداءات الاسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة، وفي كلمة له خلال اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الاسلامي في جدة قال عباس ان الضالعين في العملية يهدفون بإلحاق الاذى لشعب الفلسطيني.
    قال القيادي في حركة حماس صلاح البردويل :
    • اولا هذه التركيبة العقلية لرئيس عباس هو لا يؤمن بالمقاومة ولا يؤمن بإذاء الاحتلال، ولذلك يسارع بالإدانة بتصور بأنه دمار لشعب الفلسطيني.
    • الحديث عن التنسيق الامني هو تحصيل حاصل هو لن يوقف التنسيق الامني وهو ضالع في التنسيق الامني حتى النخاع، حتى في عمليات البحث عن الجنود الذين يتحدث عنهم الاسرائيليون بأنهم مختطفون هو ضالع بالبحث عنهم وضالع في التنسيق وملاحقة المقاومة، هذا ليس شيء جديداً وهو لا يعتبره عيباً.
    • الرئيس عباس من الناس الصريحين جداً هو يعتبر ان التنكيل بالمقاومة ومداهمة بيوت الناس وإذاء الشعب الفلسطيني من أجل حماية المستوطنين وحرمان الموظفين من رواتبهم، يعتبر ذلك جزء من العملية الوطنية، وهذا هو الاصل في التعامل، حتى انه يرى الانتفاضة ثورة عارمة وان كل المقاومة فلتان وفوضه ويجب ايقافه بأي حال.
    • تصريحات ابو مازن تشابه تصريحات الناطق العسكري الاسرائيلي، وأظن انه يحمي نفسه.