• تغطية خاصة، قناة القدس، 16/07/2014، مشير المصري، الحرب على غزة 2014، رمضان 2014، مع المقاومة المسلحة،



    إرتفعت حصيلة الشهداء منذ العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 205 شهيدا و1530 جريح كما قصفت طائرات الإحتلال الإسرائيلي موقع عسقلان التابع لكتائب القسام ومبنى الداخلية في منطقة المقدسي للمرة الثانية.
    صعد الإحتلال في قطف منازل المواطنين في غزة حيث قصفت طائراته منزل وزير الصحة السابق باسم نعيم ومنازل نواب المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة حماس محمود الزهار وإسماعيل الأشقر وفتحي حماد وجميلة الشنطي.
    تجاوز عدد المنازل التي أستهدفتها طائرات الإحتلال الإسرائيلي الـ 1000 منزل، وتأتي هذه السياسة في ظل التعمد لإستهداف المواطنين الآمنين.
    - قال النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني مشير المصري:
    العدو الصهيوني يحاول زيادة فاتورة الدم وزيادة كلفة الدمار وأراد أن يقصف بيوت القيادات الفلسطيني إلى جانب بيوت المواظنين الفلسطينيين، بذريعة أن القيادة منخرطة مع الشعب الفلسطيني وتقدم ذات التضحية.
    قيادة الشعب الفلسطيني هي منخرطة مع الشعب وتقدم التضحيات وتصنع مرحلة جديدة عنوانها الإنتصار.
    القيادة مع الشعب الفلسطيني في خندق المواجهة وتقديم التضحيات والفداء في مقارعة العدو الصهيوني.
    لا شك أن العدو الصهيوني وضع القيادة الفلسطينية في مرمى صواريخه وتحت طائلة الإغتيال.
    بنك الأهداف للعدو الصهيوني متمثل بهدم البيوت الفلسطينية وقتل الأطفال والنساء والشيوخ والمدنيين.
    صواريخ المقاومة قالت لتل أبيب اليوم "صباح الخير" وستمسي أيضا على المدن الصهيونية هذا المساء.