• تغطية خاصة، تلفزيون فلسطين، 23/07/2014، الحرب على غزة 2014، رمضان 2014، أحمد عساف، مع الرئيس،



    رد فعل على خطاب الرئيس
    تغطية مباشرة
    قال احمد عساف المتحدث باسم حركة فتح :
    • رسالة قوية وحملت عدة مطالب على كل المستويات على الصعيد الداخلي والإقليمي والدولي، على الصعيد الداخلي اكد الرئيس ابو مازن بشكل قاطع على اهمية الوحدة الوطنية وعلى ان هذا الخيار اجباري ولا رجعة عنه وان الوحدة الوطنية هي مقدسة وأكد على ضرورة القرار الوطني المستقل وأكد على ضرورة الاجماع الوطني على كل القضايا.
    • هذه الرسالة الى كل الاطراف الداخلية التي ايمانها ضعيف وتزعزع ثقتها بالوحدة الوطنية بعدما رأت بعض المواقف وتصريحات او تباينات في وجهات النظر ورسالة الى اسرائيل التي كان اهم اهدافها ضرب الوحدة الوطنية ورسالة الى المجتمع الدولي بان هذا الخيار لا رجعة عنه، ورسالة الى شعبنا الفلسطيني بان النصر أتي حتى لو طال.
    • اول خطاب لرئيس بعد العدوان أكد على الوحدة الوطنية.
    • اسرائيل هي من سعى الى الانقسام، ضرب الوحدة الوطنية يعني عزل قطاع غزة بعيداً عن الضفة يعني لا يوجد دولة فلسطينية.
    • الرئيس ابو مازن يدرك اهمية الوحدة الوطنية وأهمية الانقسام للاحتلال الاسرائيلي.
    • كانت رسالة مهم الى اهلنا في قطاع غزة اننا نحن ليس متضامنون معكم مصابكم مصابنا جرحكم جرحنا هذه الحالة التي يعيشها قطاع غزة نحن ايضا نعيشها، العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني كله القنابل والصورايخ الاسرائيلية لا تميز بين احد من ابناءنا في قطاع غزة.
    • على كل الفلسطيني ان تكون ردت فعله بنفس الطريقة، نحن موحدين لمواجهة هذا العدوان.
    • عندما الرئيس ابو مازن يطلب من مصر ان تقدم مبادرة ومصر تتجاوب اليوم التالي ونقول ان هذه المبادرة مرحب بها لأنها تحقق الهدف التي نسعى اليها جميعا.
    • عندما قدمت المطالب الرئيس ابو مازن اضاف عليها مطلبين 1- صفقت شاليط الدفعة الرابعة من الاسرى القدامى الذين امضوا اكثر من ربع قرن في سجون الاحتلال 2- عربدت المستوطنين، الان الشعب الفلسطيني يدفع دم حتى نوقف هذا العدوان يجب ان يتوقف في الضفة، اذا وقف عربدت المستوطنين ووقف الاستيطان وحماية القدس والأقصى الذي يدن يوميا.
    • هدفنا وقف العدوان هدفنا حماية شعبنا هدفنا الحرية والاستقلال، ولن ننجر الى أي مناكفة داخلية.
    • سيأتي اليوم الذي سيدفع هؤلاء النازيون الفاشيون الارهابيون ثمن لهذه الجرائم.