• لقاء خاص، قناة الأقصى، 25/10/2014، خليل الحية، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، مع المصالحة، ضد حكومة التوافق، إعادة إعمار غزة، ملف الإنتخابات في المصالحة، ضد الأجهزة، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد محمد دحلان،



    لقاء خاص مع خليل الحية القيادي في حركة حماس للوقوف على آخر التطوارت في ملف المصالحة:
    • من حق المواطن الفلسطيني أن يسأل عن قطار المصالحة.
    • بذلنا جهدا كبيرا وسنواصل هذا الجهد من أجل إنجاح ملف المصالحة لأنه الخيار المعتمد لدى الحركة.
    • حركة حماس إعتمدت المصالحة وإنهاء الإنقسام وصولا إلى الشراكة الحقيقية الفلسطينية.
    • الحكومة حتى الآن لم تقم بمهماتها الحقيقية ولا بدورها المناض بها ولا بالدور المأمول منها حتى الآن وخاصة في تقصيرها بجانب غزة.
    • لم تقدم الحكومة بما يخص إعمار غزة شيء حتى الآن ولم تقدم أي معونات حقيقية للمواطنين في غزة، والوزراء لا يمارسون دورهم والبنية التحتية تصرخ ولا كهرباء ولا ماء.
    • نحمل بكل وضوح رئاسة السلطة الفلسطينية وحكومة رامي الحمد لله كل المسؤولية عن التباطئ في إدارة غزة.
    • على الشعب الفلسطيني أن يكتشف بنفسه من هي الجهات المعطلة لإعمار غزة ومن هي الجهات التي لا تريد أن تمارس الحكومة دورها في غزة.
    • أطالب حكومة الوفاق الوطني أن تقوم بمهماتها دون تلقئ وشعبنا ينتظر أعمال الحكومة في غزة.
    • قطار المصالحة إنطلق في البعد الرسمي ولكنه في البعد العملي يراوح مكانه في كثير من الملفات.
    • سمعت قبل أيام ن بعض المختصين أن حكومة الحمد لله بدأت تناقش موازنة الحكوة للعام 2015 ولم تضع لغزة أي موازنه فإن كان هذا صحيحا فهذه مصيبة وكأن حكومة رامي الحمد لله تريد أن تعمل فقط في الضفة الغربية دون غزة.
    • منذ شهر ننتظر السيد عزام الأحمد القدوم إلى غزة لنواصل ملفات المصالحة ونعيل الحكومة على القيام بدورها في غزة.
    • نريد أن تتم المراقبة على الحكومة ونريد أن نعطيها الثقة وأن نمضي مع بعضنا البعض حتى تأخذ الحكومة دورها بشكل كبير.
    • نحن في الساحة الفلسطينية لا بد أن نعيد ترتيب أوراقنا الفلسطينية وترتيب بيتنا الفلسطيني من خلال ما وصلت إليه الإنسانية من التدوال السلمي على السلطة من خلال صناديق الإقتراع وهذا ما تفضله حماس.
    • نحن نطالب السيد الرئيس أبو مازن إصدار قرار والتوافق معنا لنتوافق حول موعد الإنتخابات الكاملة حتى نعيد بناء البيت الفلسطيني كاملا.
    • حماس لا تخشى صندوق الإقتراع ونحن نقب بما يعطينا إياه شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج وليقل الشعب رأيه في صندوق الإقتراع.
    • الأجهزة الأمنية لا تلتزم بالإتفاقيات التي نجريها وتريد أن تبقي الضفة الغربية خارج هذه الإتفاقيات وهذا الأمر لا يشجع ولا يؤسس لشراكة سياسية ولا يؤسس لوحدة واحدة للوطن.
    • ملفات المصالحة تراوح مكانها وتحتاج إلى قرار سياسي جريء وواضح لنذهب معنا لشراكة حقيقية.
    • نحن في حماس بدأنا نتشكك ومتوجسين بقضية الإعمار من جدية الأطراف بالإعمار وتصريح الطيب عبد الرحيم اليوم والسيد محمود عباس يثير لدينا مخاوف وتوجس لانهم ربطوا موضوع الإعمار بموضوع الحكومة.
    • وضع شروط جديدة للإعمار هو دليل على أنه هنا إرادة ما تريد أن تبتز الشعب الفلسطيني في غزة تحديدا إرادة وقوة ومقاومة في موضوع الإعمار، وهل ينتظرون أن الشعب الفلسطيني سيثور على الجميع ولكن أنا أقول أنه أول ما يثور سيثور على الحكومة، ويثور على كافة الجهات المسؤولة في المنطقة وخارج المنطقة التي تتسبب في تأخير الإعمار.
    • من حق كل مواطن فلسطيني أن يصرخ وأن يفعل ما يشاء ثورة على كل من يظنه أن يتلقأ في الإعمار.
    • الذي سيدفع الثمن أولا هي إسرائيل بأمنها وهي مسؤولة أيضا في تعطيل الإعمار.
    • صبر الناس في غزة بدأ ينفذ والشعب الفلسطيني عود العالم كله أنه إذا نفذ صبره فلا مجال للإحتمال.
    • نأسف للدماء التي سالت من أشقائنا المصريين وهذه دماء عزيزة على قلوبنا، ونتمن لمصر الأمن والإستقرار والمعافاة وأن تبقى رائدة للأكمة في كل شيء.
    • أنا أستبعد أن يكون لأحد من غزة أي دخل في ما حصل للإخوة المصريين ونحن لا يمكن أن نسمح أن يذهب لمصر أي شر.
    • بسبب الحادث الأخير في سيناء أغلق معبر رفح بالتالي أجلت المفاوضات غير المباشرة في القاهرة.
    • نحن نطالب كافة أماكن في الضفة الغربية وفي الـ 48 وفي القدس المحتلة للدفاع عن المسجد الأقصى بكافة الوسائل.
    • أين إجراءات السلطة والدولة الفلسطينية بيت قوسين لحماية المسجد الأقصى، أين إجراءاتها المالية والإدارية والشعبية بدل أن نحاكم الإحتلال على جرائمهم نتكلم بعبارات خفيفة ولطيفة.
    • أنت يا محمود عباس تخاطب أبناء فتح ليدافعوا عن المسجد الأقصى ولكن أقول لك ماذا فعلوا أبناء الأجهزة الأمنية في أبناء الشعب الفلسطيني الذين خرجوا نصرة وليدافعوا عن المسجد الأقصى؟.
    • أول دولة نسعى بأن تبقى العلاقة معها طيبة ومميزة هي مصر التي تعتبر حاضنة للقضية الفلسطينية وبوابتنا كشعب، ونتمنى أن تشهد هذه العلاقة تحسنا أكثر في الأيام القادمة.
    • محمد دحلان هو مواطن فلسطيني بيننا وبينه خصوما أكثر من أي مواطن فلسطيني فتحاوي سابق، ولدى دحلان مشكلتان مشكلته معنا الأساسية ولديعه مشكلة مع حركة فتح، وليس لدينا أي علاقة مع دحلان لا من تحت الطاولة ولا م فوق الطاولة.
    • المصالحة مرهونة بأمور كثيرة ومنها الراتب وما لم تحل مشكلة الموظفين لا يوجد مصالحة وبالتالي نحن لدينا موظف قائم على عمله ومظف جالس في بيته.
    • ملف تبادل الأسرى هو ملف مغلق يفتح بطرقه ووسائله المعتادة المعروفة.