-
Video: قناة فلسطين اليوم، حدث وأبعاد، خالدة جرار، أحمد المدلل، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- برنامج حدث وأبعاد، قناة فلسطين اليوم، 25/12/2014، خالدة جرار، أحمد المدلل، الإنتخابات الإسرائيلية، مع المقاومة المسلحة، ضد المفاوضات، القدس المحتلة، قرار 242، قرار 338،
استضاف برنامح "حدث وابعاد" خالدة جرار عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية ، احمد المدلل القيادي في حركة الجهاد الاسلامي :
قال احمد المدلل من قطاع غزة :
• لا يمكن ان نؤمن جانب لهذا العدو حتى لو وقع اتفاق التهدئة لانه دائما هو الذي يخرق اتفاق التهدئة.
• كما يعلم الجميع ان الصهاينة اليوم يمرون في مرحلة انتخابات ودائماً يضعون الدم الفلسطيني امامهم على طاولة الانتخابات.
• العدو الصهيوني يحاول من خلال هذه الاعتداءات وهذا التصعيد الاخير ان يعدي ترميم قوتهي التي كسرت كبريائها المقاومة الفلسطيني في ققطاع غزة.
• نتنياهو اطر لحل حكومته وهو اليوم يعيش هو والقادة الصهاينة جميعاً مأزق سياسياً كبيراً، والكل يتسابق على الانتخابات من خلال الدم الفلسطيني.
• العدو الصهيوني يحاول استفزاز المقاومة ويحاول ان يعدي هيبته من جديد، خصوصاً عندما تأكد نتنياهو والصهاينة ان حرباُ استمرت 51 يوم على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لم تكسر ارادة الشعب الفلسطيني ولم تكسر ارادة المقاومة ولم تحقق أهداف نتنياهو ولا قادة العدو الصهيوني.
• العدو الصهيوني يحاول ان يخلط الاوراق في المنطقة ويحاول ان يستفز المقاومة ويحاول ان يعيد فرض هيبته من جديد.
• على الجميع ان يدرك حتى لو وقعنا اتفاقاً لتهدئة مع العدو الصهيوني هل يستمر العدو الصهيوني في اعتدائه وخروقاته لهاذا الاتفاقوالمقاومة تبقى صامته لا نحن قلنا منذ البداية باننا مستزمون ما دام الاحتلال ملتزم في التهدئة، لكن دائماً نقول ان هذا حق لشعبنا الفلسطيني وحق لمقاومته لأن مبرر وجود المقاومة هو الدفاع عن شعبها.
• اليوم كان هناك اجتماع فصائلي وانا اقول انها كانت خطوة رائعة جداُ ان تجمع الفصائل من اجل ان تبحث كيفيت الرد على هذه الخروقات وهذه الاعتداءات وكيفية التواصل ايضاً مع اخوانا المصريين الذين كانوا ضامنين لهاذا الاتفاق.
• اي خروقات من اجل التهدئة تأتي من قبل للاحتلال ستكون الكلمة الاولى والاخيرة للمقاومة بعد الاتفاق الجامع لكل الفصائل الفلسطينية.
• المشكلة الكبيرة ان هذه المشاريع المقدمة منا فلسطينياً وأما غطاء عربياً او مشاريع اخر ما هي الا تسير على نفس النفق والمسار ضمن محاول ازلتها عن شعبنا الفلسطيني السيف المسلط على رقاب الشعب الفلسطيني الذي عمل على تصفية القضية الفلسطينية وهو السير على اتفاق اسلو، وهذا ما دمر القضية الفلسطينية.
• عندما نعود من جديد الى المفاوضات ونحن من البداية قلنا انما هي المفاوضات الا مفاوضات عبثية وعقيمة.
• لم تعد لنا ارض بعد اكثر من 20 عام من المفاوضات، لم تعد لنا ارض في الضفة الغربية، يوجد مليون مستوطن في الضفة الغربية اليوم.
• القدس التي نتحدث عنها كعاصمة لدولة فلسطين، لم تعد بلدة عربية اسلامية، العدو الصهيوني صباحاً ومساء يعمل من أجل تهودي مدينة القدس، هذا يعني ان العدو الصهيوني سيعمل من خلال هذا المشروع على تثبيت يهودية الدولة.
• اين مصير قرار 242 و338 وغيرها من القرارات وحق العودة من القرارات التي اليوم بغطاء عربي يحمل مضمون التعويض اللاجئين الفلسطينيين يعني لا حق لهم للعودة الى اراضيهم التي هجروا منها.
• سيكون هناك مفاوضات حتى عام 2017 حتى نزيل الاحتلال عن اراضي من 67، لانه سيتم مفاوضات على نوعية هذه الارضي وتبادل هذه الاراضي وغيره من الحديث الذي لا يغني من جوع ولا يمكن ان يرد حق لشعب الفلسطيني.
• هذا ما كنا نتخوف بان كل المشاريع التي تطرحها السلطة الفلسطينية والتي تعيدنا الى دائرة المفاوضات يعني العودة الى دائرة تصفية القضية الفلسطينية، وتثبيت هذا الكيان على ارضنا الفلسطينية، هذه مشاريع تصفوية.
• نحذر السلطة الفلسطينة ان تتقدم بها الى الامم المتحدة لانها عودة الى مجرب ولا نريد ان نجرب المجرب.
• هناك خيارات كثيرة لدى السلطة الفلسطينية، قبل ان تتوجه الى الامم المتحدة التي لم تجلب حقاُ لشعب الفلسطيني عليها ان تتوجه الى شعبنها الفلسطيني
• الاسرائيلي عندما يحتل فلسطيني يعني انه احتل القلب العربي.
• بوصلة العرب انحرفة علن القضية الفلسطينية، وبقيت الشعب الفلسطيني رأس حربة في الدفاع عن القدس والاقصى.
• عندما يواجه الفلسطيني وحدده التوغل يجب ان يعرف العرب ان الفلسطيني هو السد الوحيد الموجود امام العدود ، فعليهم اليوم امام التعنت الاسرائيلي .يجدب على الامة العربية والاسلامية ان توجه بوصلتها امام فلسطين.
قالت خالدة جرار من رام الله :
• مضمون الاحتلال الصهيوني هو معتدي دائماً، وبتالي في كل مرحلة مستمر في عدوانه، بل هو متواصل في عدوانه، اما عن طريق استفزواز او قنص توغلات في قطاع غزة او بأستمرار التهويد والاستيطان في الضفة الغربية، وباستمرار الملاحقة والاعتقال وباستمرار القتل والتضيق على فلسطيني عام 48.
• نحن نتحدث عن احتلال عنصري استيطاني مستمر في استيطانه.
• لا نستطيع ان نقول ان عدوان العدو توقف من اجل ان يستأنف ربما نقول ان الحرب بصورتها الشاملة على قطاع غزة ادعيه ان هناك تهدئة لكن حتى الان لم يفك الحصار .
• كما هو معروف هذا الاحتلال الذي يقوم باعتداءات الشعب الفلسطيني بمقاومته يقوموا بدفاع عن انفسهم بدفاع عن الشعب الفلسطيني، السؤوال هل هذا يأتي في مجال الاستراتيجية وطنية موحدة متكاملة ام لا.
• للاسف الانقسام الذي ما زال موجود يؤثر بشكل سلبي على وحدة ومقاومة الشعب الفلسطيني.
• مطلوب الان عنوان سياسي جامع للفلسطينيين وهو دعو الاطار القيادي المنبثق عن اعلان القاهرة بشكل فوري ليقوم هذا الاطار نفسه باجراء المراجعة المطلوبة وبمراجعة استراتيجية فلسطينية مقاومه من جهة واستراتيجية متوافق عليها على المستوى السياسي حتى يكون هناك توافق بين الجهود السياسية وما بين الوحدة ومقاومتها.
• انا لم اناقش التوقيت لانه لم يعد التوقيت مهم بنسبة لهذا المشروع وكن مضمون هذا المشروع هو الاهم، السؤال الاهم هل هذا مضمون هذا المشروع يفي بغرض المطروح وهو العمل من اجل انهاء الاحتلال امام جدول زمني.
• للاسف المشروع الذي جرى عرضه وتقديمه حتى الان وفق معلوماتنا هو خطير جداً، هذا المشروع لا يثبي الى انهاء الاحتلال بل يثبي الى اعادة التفاوض مرة اخر في ذات المنهج وفي ذات العاية الامريكية وعدم الافلات من القبضة الامريكية وتفاوض منفرض لان مضمون المشروع تحدث عن مفاوضات بشكل عام يكون البحث من خلال المفاوضات لمدة عامين اخرين ومما يعني اننا الان امام مشروع للاسف ليس كما اعلن بانه جزء من استراتيجية فلسطينية قائمة على انهاء الاحتلال، وانما مشروع يسعى الى اعادة تثبيت تعاقد اسلو من جهة، واعادة تثبيت المنهج التفاوضي في ذات الاطار لكن هذه المرة بضمن قرار دولي، وهذا يغلق الباب تماماً بالمعني السياسي على امكانية ان يكون هناك استراتيجية بديلة بتوجه الى الامم المتحدة من احل مطالبتها بتطبيق قرارات الشرعية الدولية ولسي النقاش او التفاوض على هذه القرارات من جهة ومن جهة اخرى تعطيل التوجه الى محكمة الجنايات الدولية.
• ليس مهم التوقيت بل المشروع في صيغته يجب ان يسحب لانه بشكل اساسي ليس مشروع من اجل انهاء الاحتلال او يأتي في هذا السياق بل انما يأتي في سياق اعادة مرة اخرى منهج المفاوضات الثنائي والمنفرد برعاية الامريكية وقطع الطريق على اي خيار سياسي بديل او اي خيار سياسي اخر.
• الجوهر بدل انهاء الاحتلال نحن نسعى الى مشروع دولي يعيد اطلاق المفاوضات ضمن مرجعيات اقل من مرجعيات 242 و.338 .
• هذه المرة مطروح مرجعيات اقل من ما كان مطروح في السابق
• مشروع الفلسطيني العربي المقدم حتى الان :
• اولأ: يستغرق مسألة تبادلية الاارضي، تبادل الاراضي ترسيم في قرار دولي من مجلس الامن هذا خطير لانه في المعنى السياسي يعني بقاء الكتل الاستيطانية الكبيرة موجودة يعني ان لاتكون دولة مع سياده.
• ثانيا : مطلوب انهاء الانقسام وحماية المقاومة.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى