-
Video: قناة الأقصى، تغطية خاصة، كلمة، إسماعيل هنية، ذكرى، إستشهاد، الشيخ، أحمد ياسين،

- تغطية خاصة، قناة الأقصى، 22/03/2015، إسماعيل هنية، إستشهاد، أحمد ياسين، مع المقاومة المسلحة، ضد المفاوضات، مع المصالحة، المجلس المركزي، سياسة التهويد، حدود عام 1967،
أبرز ما جاء خلال كلمة للقيادي في حماس اسماعيل هنية خلال مشاركته اطلاق الموقع الرسمي لحركة حماس من داخل بيت الشهيد أحمد ياسين:
مع مرور الزمن يبقى منهج أحمد ياسين أعمق حضورا وأكثر انتشارا داخل حركة حماس وداخل فلسطين وداخل الأمة.
نؤكد في ذكرى استشهاد الشيخ على استراتيجياتنا في التمسك بالثوابت وفي مقدمتها المقاومة وحق العودة، نشدد على أن المقاومة وليس طريق المفاوضات هي التي يمكن أن تحقق للشعب تطلعاته في الحرية والاستقلال.
أن حركة حماس "متمسكه بالوحدة الوطنية على أسس سليمة وندعو بكل مسئولية أبناء شعبنا إلى ضرورة تحقيق المصالة وإنجاز ما تم الاتفاق عليه.
لنبدأ بشكل عملي في ترسيخ مبدأ الشراكة في القرار والإدارة وفي تشكيل البرنامج الوطني الفلسطيني.
ندعو السلطة الفلسطينية "لعدم التراجع عن قرارات المجلس المركزي الأخيرة وأهمها وقف المفاوضات ووقف التنسيق الأمني مع الاحتلال.
نؤكد على تمسكنا بعمقنا العربي والإسلامي، والشيخ ياسين ربط بين الدوائر الأربعة الفلسطينية والعربية والإسلامية والإنسانية.
نؤكد على استراتيجية الانفتاح على عمقنا العربي والإسلامي وحريصون على علاقات متوازنة مع الجميع"، كما ونطالب الكل باحتضان قضية القدس والأسرى واللاجئين وتقديم كل ما يلزم من دعم لتعزيز صمودهم.
نشير إلى أنه ليس لنا أي معركة مع أي من أشقائنا العرب ولا نتدخل بأي من شئون هذه الدول بل نتمنى الحركة والكرامة لشعوبنا العربية والإسلامية.. فعدونا هنا على أرض فلسطين والبندقية موجهة كما علمنا الشيخ فقط وفقط تجاه المحتل الذي يغتصب أرضنا.
نؤكد على أن قنوات الاتصال بين حركته والعديد من الدول الأوروبية مفتوحة، كما أن اللقاءات لم تنقطع.
نشدد على البعد الإنساني للقضية الفلسطينية الذي يجعل من حماس منفتحة على العالم، نحن نقاتل اليهود لأنهم يهود بل نقاتل من احتل الأرض وارتكب المجازر واغتصب الديار.
نقدر موقف المحكمة الأوروبية في قضية الحكم على الحركة كـ"منظمة إرهابية"، حيث أن ذلك يفتح الباب لتصحيح المواقف السلبية تجاه الحركة وقضية الشعب الفلسطيني.
هناك العديد من العروض الأوروبية بتهدئة طويلة الأمد مع الاحتلال، ولكنّ الحركة لم ترد بهذا الصدد، حيث أن هذا الأمر يحتاج إلى إجماع وطني ولا يخص "حماس" وحدها.
لا يمكن أن نعمل شيء لغزة بمعزل الضفة الغربية والقدس، أن حماس لا تختزل رؤيتها في غزة.
نشدد على أن قضية القدس بالنسبة لنا ليست فقط قضية سياسية بل قضية عقائدية ودينية أيضا، أن كل ما يصرح به قادة العدو من أن القدس لهم وأنه لا عودة لحدود عام 67 وسياسة التهويد، سوف يتصدى شعبنا لها، ولن يسمح الشعب والمقاومة بتغيير المعالم الحضارية والسياسية والدينية للقدس.
نؤكد انه أمام الصلف الإسرائيلي واختيار إسرائيل لخط التطرف، فإننا متمسكون بأرضنا وحقوقنا وقدسنا وأقصانا ولا تنازل تحت أي ظرف من الظروف.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى