• نقطة إرتكاز، قناة القدس، 19/04/2016، عملية فدائية، عملية تفجير، القدس المحتلة، مقاومة مسلحة، مع المقاومة المسلحة، علي بركة، يحيى رباح، ضد السلطة، ضد التنسيق الأمني،


    استضاف برنامج "نقطة ارتكاز" الذي ناقش مضوع عميلة القدس التحولات والدلالات.
    علي بركة ممثل حركة حماس في لبنان.
    عملية القدس هي بداية العمليات التي ستوجع الاحتلال وهي تؤثر وتردع الاحتلال.
    عملية القدس تحذير للاحتلال وترسل رساله مفادها المستوطنون لا يشعر بالامان طلما الشعب الفلسطيني لا يشعر بالامان.
    المصلحة العليا للشعب الفلسطيني الذي يحددها هة شعبنا، وليس التنسيق الامني.
    استغرب من المصلحة الفلسطينية عن طريق المفاوضات الذي لا تجدي نفعا.
    لا نستيطع ان نجزم بأن هذه العملية فردية ام لا علينا ان نترك هذه العملية للايام فهذه العملية للمقاومة وحجم هذه العملية ليست بفردية لانها تحتاج الى تصينع وتوصيل والانتفاضة بحاجة للمزيد لمثل هذه العمليات.
    الفرصة مؤاتية لترتيب البيت الفلسطيني وعلينا ان نرتب البيت الفلسطيني من اجل مواجهة الاحتلال.
    عملية القدس ناجحة بامتياز وهو تطور نوعي يستهدف الامن الفردي للاحتلال وهذا هو الوجع لجيش الاحتلال.
    عيد الفحص القادم على الاحتلال سيكون صعب و عملية القدس اوصلت لهم الرسالة.
    من العار ومن المعيب ان يكون هناك تنسيق امني وسط الدماء الفلسطينية، فالاصل ان تنخرط السلطة في هذه الانتفاضة لان عملية التسوية فشلت.
    بعد فشل عملية التسوية المطلوب ان نرتب البيت الفلسطيني وان نخوض انتخابات وان نختار قيادة جيدية.
    نتنياهو متردد بماذا سيفعل خاصة وانه اكتشف نفق بين غزة واراضينا 48 وجائت هذه العملية وافشلت فرحته والان نتنياهو متردد بماذا سيفعل.
    يحيا رباح القيدي في حركة فتح.
    نحن نقوم بجهود كبيرة وجادة جدا على قافة الاصعدة لاستصدار قرار من مجلس الامن يدين الاستيطان ودوليا لانجاح مؤتمر دولي للسلام ومواعدية محددة لانهاء الاحتلال وبهذه الحالة لا يجوز ان نلجء لتشتيت الجود عبر القيام بمثل هذه العمليات.
    توجه القيادة للمجلس الامن وغيرها جاء نتيجة التصعيد الاسرائيلي تجاه شعبنا.