• نشرة الأخبار، قناة فلسطين اليوم، 09/10/2016، التحريض الإعلامي لقناة فلسطين اليوم، الجهاد الإسلامي ضد الأجهزة الأمنية، خضر عدنان، جعفر عز الدين، زاهر أبو حسين،
    نفت الشرطة الفلسطينية الانباء التي تحدثت عن إعتقال القيادي في حركة الجهاد الاسلامي الشيخ خضر عدنان والاسيرين المحررين محمد علان وماهر الاخرس خلال مشاركتهم في حفل استقبال الاسير المحرر عبيدة ابو حسين ببلدة صرة قضاء نابلس.
    قال جعفر عز الدين أسير محرر:
    •هذه ليست المرة الاولى التي يتعرض لها الشيخ خضر عدنان وقيادات حركة الجهاد الاسلامي في هذه البلدة على وجه الخصوص، وهي اليوم تتكرر في استقبال الاسير عبيدة ابو حسين حيث قام الشيخ خضر عدنان بصعود منصة الاستقبال لتكريم الاسير، فقام المدعو زاهر ابو حسين وعدد من البلطجية من أبناء الاجهزة الامنية بالاعتداء عليه، وصعود المنصة للنيل منه ومن رفاق الشيخ وهم المحامي محمد علان وماهر الاطرش وبلال ذياب، وتم حصار الشيخ خضر عدنان في أحد المستودعات لاكثر من 3 ساعات .
    قال خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الاسلامي:
    •ما حدث تسأل فيه كل جهة فلسطينية تملك زمام القيادة في كل مستوى، لا أعرف من اعتدى علي بالضبط، حدث الاعتداء والحمد لله رب العالمين كنت في خطر شديد، وكان هناك من يقول لا تخرجوه من البلدة الا ميت وهذا ما يشهد به الاسرى من حولي.
    •تم الاعتداء علي من قبل اشخاص بلباس مدني وكان العشرات حولي لا اعرف من علي، لكن حفظ الله اكبر واعظم والحمد لله رب العالمين.
    •نحن لا نريد ضرر لاحد خرجنا من بلدة عرابة مع العديد من الاسرى المحررين منهم محمد علان لهدف الاحتفال مع الاسير المحرر أبن حركة الجهاد الاسلامي عبيدة ابو حسين.
    •لم اتكلم كلمة ولم اتدخل بشيء في الاحتفال ولم ترفع رايات لحركة الجهاد الاسلامي بل الرايات التي كانت مرفوعة هي لحركة فتح وفقط كانت عصبة ازيلت عن راس الاسير المحرر.