• برنامج هنا فلسطين, قناة الأقصى, 5/1/2017, التحريض الإعلامي لقناة الاقصى, يحيى موسى, ضد الرئيس, عبد الستار قاسم, مصطفى البرغوثي, حماس ضد الرئيس,

    ابرز ما جاء في برنامج "هنا فلسطين"
    قال يحي موسى النائب في المجلس التشريعي :
    • لا بد ان نقول اننا في واقع معقد جداً وفي واقع غير مسبوق في تاريخ القضية الفلسطينية، حيث ان البوصلة كانت تتجه نحو فلسطين الان يوجد حالة من الشتات حالة من ضياع البوصلة في المنطقة.
    • العدو الصهيوني يعتبر نفسه في مرحلة ليس بحاجة للتطبيع.
    • الان نحن على ابواب قيادة امريكية عنصرية متوحشة تعبر بتعبيرت فاضة حتى العالم قل ماذا سيجري في المستقبل.
    • هناك حتالة على الارض قيادة فلسطينية حتى الان هذه القيادة لا تستجيب لحاجات ومتطلبات الشعب الفلسطيني، وانما تستهلك كل الجهد الفلسطيني في اطار عملية عبثية لا توصف وهي مرتبطة في زاوية التنسيق الامني واسلو.
    • قيادة ابو مازن في العشية الاخيرة، هذه القيادة قيادة ابرز ما يمثلها حالة من العجز وحالقة مراوحة في المكان، وحالة تغير خارج السرب الوطني، وحتى الان لا نجد جدية في المصالحة ولا جدية في اعادة بناء المؤسسات ولا جدية في التعامل مع الحركات الجديدة.
    • لا نبقي القضية عند عباس هنا ايضاً ما هو المطلوب من حماس الجماهير لا تتطلع الى عباس ولا تتطلع على انهم هل يتغير.
    • قرار المجلس المركزي بوقف التنسيق الامني اين ذهب، هذه هي القضية ولذلك خطاب ابو مازن في المؤتمر السابع هل فيه اي جديد، لذلك نحن نروح في المكان لازالت حركة فتح تختطف كل القرار الفلسطيني في اتجاهات باتت في الفشل، ولا تقبل ان تعترف بهذه النتيجة.
    • الجميع يعلم تماماً ان حل الدولتين أصبح في خبر كان عملياً الارض تهود والفلسطيني يقتل بدم بارد والارضي تصادر بشكل يومي.
    • نحن الان في ازمة هناك انقسام قائم، وهناك منظمة فقط عبارة عن هيك بلا مضمون، وهناك مفاوضات جربت ولا يوجد اي نتيجة وارض تسلب ولا يوجد اي نتيجة.
    • نحن الان نتحدث في مرحلة حرجة هي مصير الشعب الفلسطيني في خطر، والارض الفلسطينية في خطر، يجب ان نتوحد، ونعطي وندرك ماذا نريد حتى نقول للعالم ماذا نريد.
    • الملطوب في هذه المرحلة ان نتوافق كيف يتم اعادة بناء حركة التحرر الوطني الفلسطيني، ان نتوافق اعادة بناء منظمة التحرير.
    • على حركة حماس ان تبادر في طرح رؤية ومشاريع وبرامج تجمع عليها وان تكون البرامج وطنية تجمع الجميع.

    قال مصطفى البرغوثي الامين العام للمبادرة الفلسطينية:
    • رغم الانشغال العربي والاقليمي عن القضية الفلسطينية في العامين الماضيين الا ان نهاية عام 2016 كانت فاتحة بان قضية فلسطين عادة لتكون على مركز الاهتمام وعادة الى الطاولة رغم انف اسرائيل ورغم مشاكلنا الداخلية.
    • قضية فلسطين هي قضية العالم اجمع.
    • المقاومة على الارض مستمرة ورغم التنكيل والقمع والاحتلال والسجن والاعتقالات التي وصلت الى 6600 عملية اعتقال خلال عام 2016.
    • حركة المقاطعة على اسرائيل اتسعت استاع غير مسبوق، نحن نتحدث عن شركات كبيرة هربت من اسرائيل.
    • انا سعيد جداً بان الاخوة في حركة حماس والجهاد الاسلامي سوف يشاركون في الاجتماع.
    • يجب ان نتذكر ان اكبر خطر كان تذويب منظمة التحرير في اطار السلطة الفلسطينية، والاوهام التي نشأت في السطلة هي بديل لحركة التحرر الوطني، وانت تعرف في سلطة في الضفة الغربية ومقيدة في الاحتلال وفي سلطة في غزة مقيدة في الحصار الاسرائيلي.
    • نحن بحاجة الى برنامج كفاحي موحد.
    • لا نقبل المس في الحريات وهذا المس في الحريات تفاقم بسبب غياب الديمقراطية في المجتمع الفلسطيني.

    قال عبد الستار قاسم أ. العلوم السياسية عبر اتصال هاتفي :
    • لعى وعسا ان ننهض من جديد ونعيد للقضية الفلسطينية مكانتها التي اكانت عليها في السابق.
    • لا يوجد اي ملامح حتى الان سواء من الناحية السياسية او العسكرية او الامينة لا يوجد لتبين ان التغير قادم.
    • لا توجد اي خطة او استراتيجية او برنامج مطروح على الناس من اجل احداث تغير جوهري في الساحة الفلسطينية في الضفة الغربية .
    • الجمود الذي شهدنا في العام 2016 او زيادة في التدهور سيزيد في العام 2017 الا اذا حدث تغير يهز المجتمع الفلسطيني وربما تهز المنطقة باثرها التي يمكن ان تؤثر على القيادات السياسية في الضفة .