• برنامج نظرة من الداخل، تلفزيون فلسطين، 11/10/2014، أحمد عساف، الإستيطان، الجدار، مع المفاوضات، مع الرئيس، التوجه إلى مجلس الأمن، حدود عام 1967، القدس الشرقية، مشروع غزة سيناء،

    قال المتحدث باسم حركة فتح احمد عساف خلال لقاء على تلفزيون فلسطين لبرنامج "نظرة من الداخل"
    • هدفنا من المفاوضات هو انهاء الاحتلال والمفاوضات تعتبر وسيلة للهدف، لكن الحكومة اليمينية الاسرائيلية ضربت بعرض الحائط كل الجهود المبذولة في العملية التفاوضية من خلال استمرار الاستيطان، وبناء الجدار العازل، والاعتداءات اليومية المستمرة.
    • الرئيس ابو مازن تبنى استراتتيجية عالمية من خلال نقل المعركة مع المحتل الى الساحة الدولية المتمثلة بالحرية والعدالة من خلال الانضمام للمواثيق والمعاهدات والاتفاقيات والمنظمات الدلولية التي تامن بهذه المبادئ من اجل اجبار العالم للتصرف امام هذه الحكومة الاسرائيلية.
    • نتنياهو فعل اكثر من داعش بقتل الاطفال والشيوخ في قطاع غزة، وما فعله نتنياهو كان باداة الحرب الامريكية، ومن المعيب على نتنياهو ان يتحدث عن اي ارهاب وهو يقود حكومة ارهابية تقتل الشعب الفلسطيني، والعالم يدرك ان منبع الارهاب هو اسرائيل.
    • الذي يوجه التحرك الفلسطيني بشكل اساسي في مجلس الامن ويحاول افشاله هو الادارة الامريكية قيل ان تكون اسرائيل، وبدءت تضغط على اعضاء في مجلس الامن حتى لا يصوتو لصالح القرارا لفلسطيني في مجلس الامن واذا لم نحصل على التسعة اصوات فاننا سنقدم الطلب الفلسطيني بالورقة الزرقاء لمجلس الامن للتصويت عليه.
    • من حق الشعب الفلسطيني الانضمام ل 521 مؤسسة ومنظمة واتفاقية عالمية وعلى راسها محكمة الجنايات الدولية في حال تم رفع الفيتو في وجه القرار الفلسطيني.
    • الرئيس ابو مازن يسعى الى تفعيل المقاومة الشعبية الفلسطينية والاحزاب الفلسطينية هي صاحبة التقصير في هذا المجال ونحن نحتاج الى تفعيل اكبر لهذا الجهد، من اجل دعم القيادة الفلسطيتية سياسيا وشعبيا.
    • خيارنا الاول في حركة فتح هو حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشريف وهذا ما سنسعى اليه ومصرون عليه ، واذا استمرت اسرائيل بسياستها ضد هذا القرار من خلال ممارساتها على الارض وادت هذه السياسة الى قتل هذا الخيار اضافة على عدم نجاح العالم في وقف هذه السياسة واحترام القانون الدولي، فاننا سنكون امام حل يتمثل بخيار اعلان الدولة الواحدة ثنائية القومية.
    • الخطوات الفلسطينية القادمة والواضحة التي حددها الرئيس ابو مازن التي تبدأ من مجلس الامن وتنتهي لكل المنظمات الدولية يوجد بها بند مهم يتمثل بتصفير العلاقة مع الاحتلال الاسرائيلي زهذا موضوع في غاية الاهمية واسرائيل تعلم مدى اهمية هذه النقطة، وهذا الموضوع يحتوىي على تفاضيل كثيرة.
    • مشروع غزة سنياء الذي اتى في عهد محمد مرسي هو مشروع اسرائيلي قديم جديد وحماس والاخوان تعاطوا معه بعد ان رفضه وبالتالي هذا المشروع الاسرائيلي الذي بدء في عهد الرئيس جمال عبد الناصر وجدد في عهد الرئيس السادات الرئيس حسني مبارك ورفض الرئساء المصرين الثلاثة التعاطي معه وللاسف اسرائيل وجدت ضالتها في الرئيس الاخواني محمد مرسي وعلى الجانب الفلسطيني وجدت هناك شريك يتعاطى مع الدولة ولدينا المعلومات المؤكدة حول هذا الموضوع، واول ما ياكد هذه المعلومات هو وجود منطقة صناعية بين غزة وسيناء. وثانيها ما تحدث به مرشد الاخوان عن عدم الممانعة بوجود مخيمات للفلسطينين في سيناء، وما تحدث به الرئيس مرسي حين قال للرئيس الفلسطيني ان عدد اهل قطاع غزة مليون ونصف فانا ساحضرهم لمنطقة شبرة المصرية، وما حدث في مصر يوم 30-6 هو ما اخرج الامة العربية من هذا النفق المظلم.