• ملفات، قناة الأقصى، 18/08/2015، صلاح البردويل، ضد حركة فتح، يهودية الدولة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد منظمة التحرير، المفاوضات بين حماس وإسرائيل، ضد محمود عباس، الحصار المفروض على غزة، ضد السلطة، ضد التنسيق الأمني، تعذيب،



    استضاف برنامج "ملفات" صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث في الملفات التالية:
    الملف الأول: فتح وافقت على يهودية الدولة منذ عام 1988، وفتح وقعت اتفاقات مذلة مع العددو على مدار التاريخ، والمفاوضات منذ عشرين عاما لم تحقق أي شيء يذكر.
    - العدو الصهيوني طالب بتشكيل لجنة مشتركة تشرف على الامن الثقافي (تمنع اي مادة في المناهج الفلسطينية تمس عملية السلام حتى لو كانت اية قران) وعلى ان يتلقى التلاميذ السلام في التعليم.
    - الديمقراطية في منظمة التحرير هي نوع من المهزلة، واذا تحدثنا عن ابو عمار فله نهفات وكان يحاول ان يجمع الجميع ولا يريد ان يغضب أحد، واما ابو مازن الان هو لا يريد ان يشاور احد وينفذ ما يريد.
    - للاسف كل الاتفاقيات التي حدثت لم تكن بموافقة الشعب الفلسطيني وبعض الفصائل ومنها فصائل في منظمة التحرير وحتى من حركة فتح نفسها معارضون للاتفاقات.
    - المشكلة الاخطر ان يتجرأ بعض الناطقين في حركة فتح ان يسطقوا هذا الداء الكبير على حركة حماس، ويقولون ان حماس تخوض في مفاوضات، وحتى انه تم تجنيد بعض الناطقين في فصائل أخرى وياتون ويقولون من ان تقوم دولة محدودة في منظقة ما.
    - انا اتسائل لماذا الاحكام على حماس دون ادلة، وعلما ن حركة حماس جمعت كل الفصائل في مواطن عدة وقالت لهم ( لا نريد دولة مؤقت ولا نقبل دولة على غزة ولا نقبل دولة دون غزة ولن نخوض ولم نخض مفاوضات تهدئة، وكل ما نريده رفع الحصار عن غزة دون ان ندفع ثمن سياسي).
    - تثبيت وقف اطلاق النار هي قضية ميدانية وهي جزء من ادارة الصراع مع العدو الصهيوني.
    - ابلغنا الفصائل بكل وضوح اكثر من مرة ما جرى، قلنا ان توني بلير جاء وطرح عدة مواضيع ، وهذا شفافية وتواصل مستمر.
    - لو تم رفع الصوت امام ابو مازن من الفصائل وقالوا له ارفع يدك عن غزة، وينسحبوا من منظمة التحرير، والقرارات التي تتخذها منظمة التحرير لا تقع على ابو مازن لوحده وانما على كل الفصائل المشاركة في المنظمة، وأولى بهم ان يسنحبوا.
    - عندما فكرت الجبهة الشعبية بتغيير ممثلها في منظمة التحرير واستبداله بخالدة جرار، اعتقلت خالدة جرار بقرار من ابو مازنن والجبهة الشعبية لم تنفى هذا الكلام انما خرج الطيب عبد الرجيم ونفى باسم الجبهة الشعبية ولم تخرج الشعبية باي نفي.
    - خالدة جرر طلبوا اعتقالها لانهم لا يريدون اي صوت، ويريدون كي وعي لاي انسان محالف او معارض، واين الاصوات التي تنادي بالافراج عنها، وبعد كل جرائمهم يجندو بعض الابواق التابعة لابو مازن وتتحدث.
    - الجهاد الاسلامي اكثر الفصائل التي سمعت وتعرف حقيقة ما يجري والجبهة الشعبية لديها صورة واضحة ولم تقصر في توصيل الصورة لاي فصيل.
    - حماس لدسها شعور بما يجري في قطاع غزة والحصار صعب جدا وتجاوز محالة اقصاء حماس لانها ثابتة في الارض ولم تلغي مواقفها السياسية، ولاشيء الذي يدور في المنظقة محاولة وقف اطلاق النار.
    - هناك حصار عربي ومن ابو مازن ايضا وصهيوني ودولي على قطاع غزة، وهناك حالة من الركود في عملية الاعمار وهناك مساس في حياة المرضى وعلى الحياة اليومية والمطروح اليوم ونريد رفع الحصار عن غزة، وبما انه تم تسمية حماس انها المسؤولة عن قطاع غزة، وبعد سرقة الحكومة والشرعية من حماس وتم الهروب بها الى رام الله.
    - نريد رفع الحصار عن غزة وهناك رؤية لتثبيت وقف اطلاق النار مقابل رفع الحصار وفتح المعابر وحل مشكلة الموظفين، فحتى الان لم ينضج شيء، وعندما ينضج شيء سنقول للشعب الفلسطيني، ولا وجود للعبة الانفصالات ودولة يهودية وغير ذلك، ولن يكون هناك فصل بين غزة والضة والقدس.
    - هم يسمونها تهدئة ونحن نسميها ثتبيت وقف اطلاق النار بمشاركة كل الفصائلن نريد تثبيته ونريد رفع الحصار عن قطاع غزة، والذي لا يعجبه رفع الحصار عن غزة سيصبح مثل الشيطان يعجن المعلومة بالف كذبه.
    الملف الثاني: شهادات حية من اهالي الشهداء حول الاعدامات ، والاحتلال يعدم الشباب الفلسطيني بشكل شبه يومي في الضفة.
    المذيع : هناك أخبار تتحدث ان الشهيد رفيق التاج وغيرهم كانوا معتقلين لدى السلطة وتم تعذيبهم قبل الافراج عنهم، وتم تعذيب رفيق التاج بطلب من الاحتلال كما تقول بعض المعلومات، مع العلم انه ابن حركة فتح، وا
    - كل انسان مطلوب للسلطة يكون اسمه موجود على الحواجز الاسرائيلية، وهناك تنسيق وتبادل دوار بين سلطة التنسيق الامني والاحتلال، وبالتالي هذا الانسان الذي يعارض معارضة سياسية مهدور دمه.
    - كل الشخصيات التي يتم اعادمها ميدانيا (هي عبارة عن شخصيات لها علاقة بمعارضة السلطة او الاحتلال).
    - بالنسبة لتصريحات سلطان ابو العينين عن المقاومة، فليذهب الى لبنان الى برج البراجنة ويرى ماذا كان يفعل هناك.
    - أي شخص يفكر بالمقاومة او حتى يراها في احلامه في المنام، تعتقله السلطة وتعذبه حتى الموت.
    الملف الثالث: السلطة لا تحرك ساكنا تجاه هذه الاعدامات.
    - من الغريب ان يخرج شخص يتورط في دماء الشرفاء من ابناء الشعب الفلسطيني ويأتي اخر النهار بما يمتلك من تنسيق أمني ومن ماكنة اعلامية ويقو عار ان يتم وقف اطلاق النار ورفع احصار عن غزة وان تموت حماس.
    - ذا السلطة لا تستيطع الرد على العدو الصهيوني فلتترك للناس ان يغضبوا، وخلال الحروب على غزة منع خروج الموطنين ان يرفعوا الشموع على اطفال غزة.
    - وهل يوجد لجنة تنفيذية، وهل يوجد منظمة التحرير هي المثثل للشعب الفلسطيني، وبعض اعضاء اللجنة التنفيذية يصبغون شواربهم التي تساقطت من الكبر، ليظهروا امام الناس ان بهم الروح.
    - ان الاوان للشعب الفلسطيني ان يقول للجنة التنفيذية كفى.
    الملف الرابع: السلطة تفض اعتصاما للتضامن مع الأسير محمد علان كان يريد التوجه الى مقر المقاطع في رام الله.
    - من المهزلة ان لم تذهب السلطة للجنايات الدولية بشان محمد علان، ومن الذي اسقط تقرير جولدستون\، هم لا يريدون الذهاب للجنايات الدولية.