• ملفات، قناة الأقصى، 17/05/2016، صلاح البردويل، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، الذكرى ال 68 للنكبة، ذكرى النكبة، ضد أوسلو، ضد المبادرة الفرنسية، ضد التنسيق الأمني، ضد المحكمة الدستورية، ضد الرئيس، طارق أبو زيد، ضد الأجهزة، ضد المخابرات العامة، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية، داعش غزة، مع مصر،





    استضاف برنامج "ملفات" صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث في الملفات التالية
    الملف الأول: الذكرى ال68 للنكبة.
    - الظلم الذي وقع على الشعب الفلسطيني نكبة، وليس الهزيمة من الجانب العسكري وانما الاستسلام للواقع الذي جرى ضدنا.
    - الشعب الفلسطيني قالت في ال48 رغم امكانياته المحدودة، وكان قد قارع الاحتلال منذ ثورة القسام ولم تتوقف بطولات الشعب الفلسطيني حتى الان.
    - النكبة الحقيقية عندما تبرز ثلة وعصابة من الشعب الفلسطيني هبطت معنويات وانهاروا وشعروا انهم غير قادرين على المواجهة وللأسف لم يتنحوا، بل سجلوا على الشعب الفلسطيني استسلام عندما وقعوا اتفاقية اوسلو لانه يعتبر اكبر من بنكبة 1948.
    - جائت مجموعة وفرضت نفسها وأوجدت مجموعة من المصالح لنفسها، واليوم نعاني نكبة جديدة وهي (نكبة التنازل عن حقوقتنا).
    الملف الثاني: حماس تعتبر الاعلان الفرنسي دليلا على فشل خيار التسوية.
    - هل تستطيع فرنسا صاحبة الشروع الغربي ان تخالف امريكا راس المشروع الغربي، وهل يجرؤ الرئيس الفرنسي ان يقدم مبادرة او مشروع دون موافقة امريكا واسرائيل، فنحن من البداية قلنا ان المشروع الفرنسي فاشل.
    - الان انكفشت الحقيقة وان تتعلق بقشة في هذا البحر الهائج وتركت الحبل المتين الشعب الفلسطيني والامة العربية، وتمسكت بالمشروع الغربي الذي باع فلسطين.
    - فرنسا تاريخيا تلطخت ايديها بالدم الشعب الجزائري والغربي والسوري ولبنان والتونسي التي استعمرتها ، فهل من المعقول ان تعطينا شيء؟؟
    - هناك كارثة وطنية تنتابنا بان يخرج رئيس الوزراء ويعلن ان التنسيق الامني مستمر، فيجب ان ينتهي ذلك.
    - اجريت ندوة عت اليها كتلة التغير والاصلاح والفصائل الفلسطينية وقوى المجتمع المدني، فلم اشاهدة مثل هذه الندوة متعددة الاطياف مثل هذه وهي تظاهرة عقلانية تعبر عن عمق الاحساس الوطني وجاء في فكري انه لا بد ان يبنى على مثل هذه القاءات شاركت الفصائل كافة وكان اللقاء حول رفض قرار المحكمة الدستورية وفي الحقيقة كان الكلام موزون يعبر عن مصلحة، فالجميع الجميع اجمع على رفض الفكرة اجمعوا على ان مشروع اسلو مشروع استهلك طاقات الشعب فيما لا طائل من ورائه وأن الأوان لشطب وانهاء هذا المشروع.
    - شعرت خلال اللقاء انه لابد ان استراتيجية الحوار تتغير من حوار ثناني بين فتح وحماس يتخذ كستار لاستحداث وقائع جديدة على الارض مضرة من قبل الرئيس عباس الى حوار وطني جاد وشامل يصل الى ميثاق قوي وواضح ينسجم مع كل المواثيق الوطنية المعروفة التي تؤكد على حق الشعب الفلسطيني.
    - ماجرى اليوم رائع جدا ويجب أن يبنى عليه.
    - ما جرى مناقشته اليوم خلال اللقاء هو ابعاد قرار تشكيل المحكمة الدستورية وابعادة القانونية والسياسية وسبل مواجهة ذلك من قبل القانونيين والاعلامين ومن قبل المجتمع المدني، كيف يمكن مواجهة هذا التغول والخطأ الكارثي الذي يهدم الحياة الدستورية في فلسطين.
    - لقد برز خلال النقاش أهمية ان يكون هناك لوبي كبير جدا او حشد شعبي وطني كبير يجمع فتح وحماس والجبهات والجتمع المدني ليقول "لا" انتهت لعبتك يا عباس.
    - انت يا عباس دخلت الى حظيرة السياسية الفلسطينية وكان في يدنا انتفاضة وكان في يدنا امل وكان في يدنا خطاب سياسي قوي الان تريد ان تخرج او تختم حياتك وقد تركت الضفة ملغومة بالمستوطنات والقدس تهود وقوات فلسطينية تحمي امن الاحتلال فماذا فعلت بالقضية الفلسطينية انت دمرتها من ثم رشوة لصبية الطائف ليهجموا على كل قيمة نبيله.
    - انت "عباس"متهم بالرشوة وبالتنازل ومتهم بالدكتاتورية ومتهم بتسمين المستوطنات ان الاوان ليكون هناك بديل وطني.
    - على الناس الن يتحركوا وان يرفعوا اصواتهم جيدا، فالنكبة هنا ان صمتنا.
    الملف الثالث، الاعتقال السياسي "اعتقال الصحفي طارق ابو زيد من قبل جهاز المخابرات الفلسطينية".
    - الذي نراه من اعتقالات من قبل اجهزة الامن الفلسطينية هو نتاج التنسيق الامني مع الاحتلال هذه كله عرض مرض اوسلو.
    - الكارثه هي اوسلو فالنكبة الكبرى هو ان تستسلم لارادة المحتل وان تخدم امنه.
    - من يتنازل عن ارض فلسطين يستحل التنسيق الامني ويستحل انتهاك اعراض البيوت ويستحل اعتقال المفكرين والمناضلين ويتسحل ان يتامر مع ا لمحتل لتصفية الخلايا المقاومة ويعتبر ذلك بانجاز مقدس.
    - تعريف التنسيق الامني، هو تبادل الادوار ضمن اتفاق.
    - التنسيق الامني هو وسخ السلطة ، فهو وسخ لحق بالسلطة وبالتلي هو الذي " شاددها" هم فقدو كل السيطرة الا وسخ التنسيق الامني، ولو ذاب وسخ التنسيق الامني فلا وجود لهم.
    الملف الرابع، استهداف الطيرواي للأمن القومي المصري.
    - للاسف الشديد ما عنونت به وسائل اعلام حول التصريحات الذي تحدث فيها كان تأليف خاص وكان محاولة لتجيير الامر لصالح الفكرة الذي في ذهن المحرر الذي حرر ولكن انا لدي تسجيل صوتي عن هذه المقابلة الذي قد تكون مقابلة في محلها او بغير محلها لكن لدي تسجيل صوتي.
    - انا لم اقل اننا منعنا بأي حال من الاحوال عملية قتل للسيسي "مين نحن لنمنع عملية قتل لسيسي" ولكن انا قلت بأن هناك خلية ضبط تتلبس اسم داعش في قطاع غزة هدفها تشويه صورة غزة وان تستدعي عداء مصري وعداء دولي، هذه الخلية انتجت افلام مزيفة بالاضافة لامتلاكهم متفجرات هذه الفيديوهات يقولون فيها انهم سيهاجمون مصر، وهذا ما قلته وان الطيراوي وراء ذلك ولم ازد على ذلك.