• نقطة إرتكاز، قناة القدس، 09/08/2016، إبراهيم دحبور، سمير النوباني، إنتخابات المجالس المحلية، الإنتخابات البلدية، مع الإنتخابات، ضد حركة فتح، ضد السلطة، ضد الرئيس، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام،



    ضمن برنامج نقطة ارتكاز الذي ناقش الانتخابات المحلية
    قال سمير النوباني عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين من لبنان
    الانتخابات والعملية الديمقراطية جيدة ومهمه ولكن حتى اللحظة الانقسام لم ينتهي والمستفيد من ذلك هو الاحتلال.
    نأمل ان ينتهي الانقسام وان تتم الانتخابات بكافة اشكالها في جيمع انحاء فلسطين.
    علينا ان نستغل قضية اضراب الاسرى من اجل الوحدة وانهاء الانقسام وان ننطلق لخطة لما بعد ذلك.
    ليس مطلوب ان تتمثل الفصائل بالقوائم وغيرها فالمطلوب هو ان يتمثل اكبر عدد ممكن من الشعب الفلسطيني.
    اتمنى ان تتغلب مصلحة شعبنا على المصلحة الفصائلية.
    المطلوب اكبر عدد من المشاركة من الشعب لكي يغير في وجهة نظر المسؤول وصانعي القرار.
    اتمنى لهذه الانتخابات ان تنجح من اجل خدمة مصالح الشعب بعيدا عن المصالح الحزبية.
    يجب ان يبدا الاصلاح في فلسطين من الرأس، فاذا كان الراس مختل فالجسم مختل، ولا احد يستفيد من هذا الاختلال سوى العدو الاسرائيلي.
    على حركة فتح ان تقف امام التحديات هي وحماس حتى نصل الى المصالحة، التي تليق بمستوى شهداء الشعب الفلسطيني.

    قال النائب في التشريعي عن حماس ابراهيم دحبور من نابلس.
    لا يحق لاحد ان ينتقد الانتخابات لانها عملة كفلتها كل القوانين.
    الانتخابات هي عملية مثالية من اجل فض الخلافات بين الناس، وهي ايضا عملية مثالية لمحاربة الفساد.
    من حق كل فصيل ان يقرر المشاركة في الانتخابات ولا احد يستطيع القول ان الانتخابات تمس به لان ذلك غير موضود في القانون الفلسطيني.
    هناك نوع من التماهي في حركة فتح والسلطة الفلسطينية، اي ان الرئيس ابو مازن رئيس للسلطة وحركة فتح، وهذا يثير حالة من القلق في الشارع الفلسطيني.
    حق الترشح هو اختياري والانتخاب اختياري، وبالتالي اي جهة لا تشارك لا احد يحتج عليهم، والمثال حركة الجهاد الاسلامي لن يشارك، وحتى لو رفض فصيل اخر المشاركة، يجب ان لا يؤثر ذلك على العملية الانتخابية ويجب ان تتم.
    القيادة الفلسطينية (سياسية او عشائرية او مجتمعية) عليهم بالدفع للامام لانهاء الانقسام، والانقسام لغاية الان موجود في المؤسسات ولم ينزل الى المجتمع الفلسطيني وهو متماسك حتى الان.
    السلطة الفلسطينة خطت خطوة جيدة عام 2004 باجراء الانتخابات حيث كانت سابقا تجري التعيينات المقيتة.
    المواطنون في غزة يعانون من عدم اجراء الانتخابات في غزة ومن حقهم ان تجري انتخابات لاختيار رئيس جديد.