• تغطية خاصة, قناة الكوفية, 25/10/2015, عدلي صاديق, ضد الرئيس محمود عباس, ضد أبناء الرئيس محمود عباس, ضد اللجنة المركزية, ضد الاجهزة الأمنية, ضد السلطة, مع الإشتباكات في مخيم بلاطة، مع الإشتباكات في مخيم الأمعري
    قال عدلي صادق عضو المجلس الثوري عبر اتصال هاتفي :
    - قناة الكوفية تعكس حقيقة الوجدان الشعبي الفلسطيني وتقدم للفلسطينيين الحقيقة دون سواها دون تدليس ودون تواطىء .
    - حي الله الشباب والمخيمات، حي الله في القدس التي تواجه الظلم والتعدي وهي تقع اليوم بين شقي الرحى بين حجر الاحتلال المدبب الدامي وحجر هذه السلطة التي رفعت بنفسها الخيط الرفيع الذي يفصل بين قوة الاحتلال الامنية وبين قوة الاجهزة الامنية وبطشها التي تعبر عن فقدان عباس لتفويض الشعبي فقده عباس مرتين، مرة عندما انتهت ولايته، في عام 2009 ومرة هو يعرف بنفسه وهو لمس غضب الشعب على لغته وعلى سلوكياته ومواقفه السياسية وعلى عقيدته الامنية وعلى منهجه وعلى كل شيء فيه هو الان يتطفل على الشعب الفلسطيني.
    - كل من تطفل على الشعب الفلسطيني عبر التاريخ لقنه الشعب الفلسطيني درس قاسي، عباس اليوم في موقع مضاض لشعب الفلسطيني، عباس اليوم عدو لشعب الفلسطيني.
    - جماعة عباس ليس لديهم منهجية غير منهجية الحقد لحظ قرار بين اقتحام اجهزة عباس لبيت من بيوت ابناء شعبنا وبين اقتحام العدو تلاحظ على الاقل الجندي الاسرائيلي مضرب يؤدي نفس الغرض ولكن في الاخر يكون حريص على مستواه، هؤلاء "البهائم" ليسو حريصين علي شيء أرزقيين يعملون في مشروع روابط القرى ليس لهم علاقة في الوطنية وليس لهم علاقة في التحرر.
    - اي دولة واي تحرر في ظل حكم يدمر المؤسسات الدستورية الفلسطينية يدمر ويجوف المجتمع من السياسة يدمر حركة فتح رافعت المشروع الوطني يدمر كل شيء ويمارس غرائزه كشخص بشع هو واولاده عندهم طمع وحقد بشع ناس مقرفين ابتلي بهم الشعب الفلسطيني.
    - على الشعب الفلسطيني ان يأخذ زمان المبادرة لكي يواجه هذه الافات "الحقيرة" التي تطفلت على شعبنا وعلى اوقاته وعلى حياته وعلى مصيره وعلى قضيته وعلى سياسته.
    - وصلنا اليوم الى طريق مسدود الى ما يسمى قدرة الطبقة السياسية على انها تسعى الى شيء او تحتج على شيء .
    - يعني اليوم اعضاء لجنة مركزية، تعلم انه كان محمود عباس بقي 5 سنين يستورد في كل سنة 21 سيارات مرسيدس حتى شحادة يوصل ولاده، وان هذه السيارات للمقربين والذين اشتريت ذمامهم واعضاء اللجنة المركزية.
    - قصة عباس تجاوزناها عباس محسوم امرة اليوم الكلام على اللجنة المركزية وعلى الطبقة المحيطة بعباس هؤلاء متواطئون جبناء لا شرف لهم ولا ضمير عندهم ولا استثني احد منهم واولهم اصدقائي لان ولا واحد اعلى صوته كلهم كذابين ،لانه يخرسون عند النطق واعلان الموقف.
    - ما يجري اليوم في الامعري ونابلس وجنين مساء اليوم ازال الخيط الرفيع الذي يفصل قوة الاحتلال عن قوة عباس