• تغطية خاصة، قناة القدس، 11/08/2014، الحرب على غزة 2014، إنتهاكات إسرائيلية، إعتداءات قوات الإحتلال على المواطنين في غزة،



    قال عبد الله عبد الله عضو المجلس الثوري لحرككة فتح حول مفاوضات التهدئة في القاهرة:
    • الجهود المبذولة في القاهرة كبيرة ومهمة، ولكن بعد ل معركة لا بد أن يكون هناك جهد سياسي والعمل به وتكريسه.
    • الموقف الفلسطيني متفق تماما وصلب ومتماسك وبلغة واحدة، ولكن هنالك ملاحظة أنا أراها أريد ان أنبه إليها بأنه لا يجوز لأي فرد منا "أي الخارج إطار فريق التاوض" بأن ينصب لنفسه وفدا مفاوضا ويقول هذا مقبول وهذا غير مقبول.
    • نحن لا نريد أن نربك هذا الوفد نريده أن يبقى لأنه جسم واحد من سياسيين ومقاومين.
    • السياسة الدولية لا تدور كما نريدها، وهناك من بعض الدول الأوروبية إن لم تكن متواطئة مع الإحتلال الإسرائيلي فهي صامتة وتتحدث بخجل عن ضرورة وقف إطلاق النار.
    • علينا أن نكون متناغمين في خطابنا حتى ليسمعنا العالم الخارجي ولكي لا نعطيه ثغرة يدخل منها.
    • الجانب المصري لا نعتبره وسيطا هو يشاركنا في الهم الوطني بغض النظر عن كل الحساسيات هنا أو هناك.
    • المستهدف من هذا العدوان هو وحدة الشعب الفلسطيني ووحدة الموقف الفلسطيني.
    • إسرائيل لن تحقق أي من أهدافها لا السياسية ولا الميدانية ولا العسكرية.
    • معركتنا بدأت مع المحتل الإشرائيلي بعد فشل المفاوضات التي إستمرت لغاية 9 شهور عندما رفضت إسرائيل إطلاق الدفعة الرابعة من الأسرى.
    • الرأي العام الشعبي في دول أوربية كثيرة له الدور الفاعل في صناعة السياسات بما يخص التضامن مع الشعب الفلسطيني خاصة في غزة.
    • لم تعد المؤتمرات والإجتماعات تثيرنا كثيرا، ولا نرى شيئا من تلك الإجتامعات ولا المؤتمرات شيئا حتى لنصرة القدس وحدها على سبيل المثال، خاصة وأن القدس ليست لوحدنا.