• نشرة الأخبار، قناة معاً، 27/10/2014، رئيس الوزراء، رامي الحمد الله، ماجد فرج، رئيس جهاز المخابرات العامة، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، عبد الله صيام،


    قال رئيس الوزراء الفلسطيني د. رامي الحمد لله خلال زيارته لمدينة القدس المحتلة والمسجد الأقصى المبارك أن القدس خط أحمر والأقصى كذلك خط أحمر، وأنه سيتم التوجه إلى كافة المؤسسات الدولية ودول الصديقة والإسلامية والعربية للوقوف في وجه الإنتهاكات الإسرائيلية بحق القدس والمسجد الأقصى المبارك، والمخططات الإسرائيلية التهويدية، وأكد الحمد لله أن حكومته تتابع مع نظيرتها الأردنية ودولة المغرب والسعودية سبل وقف العدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى.
    حول الموضوع أبرز ما قاله نائب محافظ مدينة القدس المحتلة عبد الله صيام:
    • هذه الزيمارة كهامة في مدلولها وفي توقيتها وفي كل ما جرى فيها.
    • هذه الزيارة جاءت لتأكد على أكن مدينة القدس المحتلة فعلا هي خط أحمر لكل العرب ولكل المسلمين، وهي أيضا جزء من الأراضي المحتلة عام 67.
    • القيادة الفلسطينية وعلى رأسها فخامة الرئيس تولي إهتماما كبيرا في مدينة القدس المحتلة وفي المسجد الأقصى عهلى وجه الخصوص، خاصة في ظل الهجمة الشرسة التي يتعرض لها الأقصى من قبل الحكومة الإسرائيلية.
    • يواجه المرابطون في مدينة القدس المحتلة وخاصة في المسجد الأقصى المبارك قوات الإحتلال بصدورهم العارية.
    • زيارة رئيس الوزركاء الفلسطيني د. رامي الحمد لله وقيادات فلسطينية تاتي في سياق إهتمامهم في المدينة المقدسة على كافة المستويات.
    • الوعد الذي قدمه د. رامي الحمد لله في دعم مدينة القدس مادية سيترجم على أرض الواقع من خلال تعزيز المؤسسات في مدينة القدس والكثير من المؤسسات التعليمية والإسكان وغيرها.
    • لا بد من أن يكون هناك وقفة عربية وإسلامية ودولية لتمكن المواكن الفلسطيني في مدينة القدس المحتلة وتعزيز وجوده على الأرض.
    • هناك معاناة حاصلة في مستشفى المقاصد وهناك حاجة لبعض المستلزمات في المدارس وكل هذه الأمور يسعى الإحتلال لإحداث خلل فيها لضرب تلك القطاعات في المدينة المقدس.
    • هناك مخطط إسرائيلي ممنهج لإغراق المؤسسات الفلسطينية والقضاء عليها في مدينة القدس المحتلة.
    * في الإيجابة على سؤوال من قبل المذيع حول إذا كانت الزيارة متأخرة أم لا قال نائب المحافظ:
    • منذ بداية البديات والقدس هي البوصلة وهي العاصمة بكل ما فيها سواء في الإطار السياسي أو العقائدي أو الديني والسلطة الفلسطينية البوصلة لها نحو القدس وليست هذه الزيارة الأولى حيث جرت هناك عدة زيارات من قبل عدد من الشخصيات الفلسطينية المهمة.
    * في الإجابة على سؤال المذيع حول إستقبال المقدسيين للوفد الفلسطيني الزائر للقدس قال نائب المحافظ:
    • الوفد الزائر ودولة رئيس الوزراء هم بين أبناء شعبهم وأهلهم في مدينة القدس في إطار طبيعي وعادي.
    • إلتقى دولة رئيس الوزراء في مكتبه عدد من المقدسيين وكان هناك لقاء واسع لكافة المؤسسات في مدينة القدس وهذا الأمر يبني على آمال كبيرة وله إنعكاس إيجابي في تعزيز وجودهم في المدينة المقدسة.