• إستوديو الإنتفاضة، قناة الأقصى، 10/11/2015، أحمد المدلل، إسماعيل رضوان، مع الإنتفاضة، إنتفاضة القدس، ضد المفاوضات، ضد الأجهزة،



    استضاف برنامج "ستوديو الانتفاضة" اسماعيل رضوان القيادي في حماس أحمد مدلل القيادي في حركة جهاد الاسلامي.
    قال اسماعيل رضوان
    - اي محاولة للاتفاف على الانتفاضة لن تنجح، ولا صوت يعلو على صوت الانتفاضة والبندقية والحجر، وهذا ما وصل اليه الشعب الفسطيني بعدما كفر بالتنسيق الامني والمفاوضات.
    - نقول لك من يراهن على المفاوضات، انه ليس لكم طريق الا الانتفاضة على درب احمد ياسين وابو عمار.
    - الاحتلال يرتكب الجريمة تلو الجريمة وراينا ما فعل مؤخرا في أحمد مناصرة.
    - 70% من الصهاينة يؤيدون الانسحاب من القدس الشرقية وهذا يدلل على التراجع في مواقف الصهانية.
    - الانتفاضة تعيد الاعتبار للقضية الفلسطينية، والمقاطعة الاقتصادية والاكاديمية للصهاينة اثرت كثيرا عليهم، وعلى الصعيد الامني تحولت المدن المحتلة الاسرائيلية مدن اشباح، وحتى مستوطنون بيت ايل ترسل رسالة لنتنياهو اين الامن الذي وعدتنا به.
    مانريده هو انخراط كل الفصائل الفلسطينية والشعب سبق الجميع وتواجد في الميدان، وهناك بعض الفصائل مترددة في الانخراط في الانتفاضة، واستمرار الانتفاضة لليوم 41 يدل على استمرارها.
    - هناك عوامل تضمن استمرار الانتفاضة وجرائم الاحتلال من العوامل الاستمرارية، ولا خوف على الانتفاضة وستستمر حتى تحقق أهدافها.
    - الكل يؤيد الانتفاضة الشعبية الحالية بالياتها، واليوم يوجد اجماع وطني، وعباس زكي قال لي في احد المقابلات ان هذه الانتفاضة هي هبة من الله.
    - المطلوب وطنيا ان ترتقي السلطة الى مستوى المسؤولية وانا اقول للاخوة في فتح تعالوا لنتفق على تطوير واسناد اتنفاضة القدس.
    - المطلوب لاستمرار الانتفاضة، توفير الانساد وان تاخذ القيادات الميدانية دورها وان تستمر التواصل في التظاهرات في الضفة وغزة، ويجب ان يقدم الدعم المالي والاعلامي والاجتماعي لاهالي الشهداء ولاعادة بنء منازلهم التي تهدم، ليشعر المواطن انه ليس وحيدا في الشارع.
    - نتطلع للسلطة والأجهزة الأمنية ان تنحاز وتنخرط في الانتفاضة كما رأيناها في انتفاضة الاقصى، وعلى قيادات الاجهزة الامنية الشرفاء ان ينخرطوا ويوفروا الغطاء للميدان.


    قال احمد المدلل.
    - الشعب الفلسطيني ما زال قادر على العطاء، والانتفاضة تصنع ادواتها.
    - الفصائل لم تغيب عن الانتفاضة، والشهداء (مهند حلبي وعلاء ابو جمل) لهم امتدادات فصائلية.
    - لن يستطيع احد الالتفاف على الانتفاضة، عندما يعمل العدو على تقسيم المسجد الاقصى ويبني المقدسات، فان الكل الفلسطيني مسه الاعتداء
    - الانتفاضة هي التي توحد الشعب الفلسطيني والمشاريع السياسية هي التي تفر شعبنا والاحتلال يصمم عليها لتفريقنا.
    - الانتفاضة تفرض علينا الوحدة وعلى الكل الفلسطيني تحمل المسؤولية والا سيكون خارج السياق الفلسطيني.
    - الفصائل قادرة على ايجاد لجان تقود الميدان في هذه الانتفاضة.
    - المقاومة تمتلك ادوات تؤلم العدو دون المساس بالتحرك الشعبي في الشارع.
    - على البعد الاستراتيجي االعدو الصهيوني يعيش حالة ارباك غير طبيعية، والمخابرات الاسرائيلية تقول لنتنياهو الى أين تاخذنا.