• برنامج هنا فلسطين، قناة فلسطين اليوم، 12/10/2016، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد السلطة، ضد المخابرات، ضد الأجهزة الأمنية، خضر عدنان ضد المخابرات، سميرة حلايقة، الإعترافات توحل من المخابرات السلطة الى سجن الجلمة
    هنا فلسطين
    حول مخابرات السلطة تعتقل قيادياً من الجهاد في رام الله
    قال خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الاسلامي- عبر اتصال هاتفي- من نابلس :
    • ما يحدث هو يحدث ، استمرار مسلسل قديم من الاعتقال السياسي والاسقاء الصندوق الامني من يتكلم معكم اعتقل عام 1999 قبل 17 عاماً في السجون الفلسطينية في اريحا.
    • الاعقتال السياسي لم يتوقف يوماً يزيد ينخفض وسائل مختلفة.
    • القبضة الامنية والعصا الغليظ ترفع على شعبنا جهاراً نهاراً، لا تستثني داخل الفصيل الواحد بشكل عمودي وتزداد وتيرة الاعتقالات والانتهاكات من الحريات في دوائر مختلفة افقياً للجميع يعني حماس الجهاد اليسار المعلمين الحقوقيين الاطباء مبارح في بيت لحم تم الاعتداء والاعتقال.
    • القوى المشتركة التي تظهر في لباس مدني لم تعتدي علينا، ولكن الاخرين كانون في لباس مدني وتم الاعتداء علينا.
    • لم يتم اعتقال من تهجم علينا.
    • ليس مبرر الا انه ربما يسأل الناشط او القيادي كيف توزع الاموال على ذوي الشهداء والاسرى، وكيف يتم ترتيب النشاطات ومع من تتواصلون وكل هذه الاسئلة الامنية التي لا تنفع السطلة الفلسطينية وتضر المقاوم الفلسطيني وتنفع الاحتلال.
    • لا سمح الله اذا وقع المقاوم الفلسطيني في الاعتراف عند السلطة الفلسطينية يجد اعترافه موجودة بخط اليد احياناً وليس في الفاكس ولا مصورة ولا مطبوعة، اشهد ان احد الاقارب من حركة حماس قال لي وهو قريب لي، قال لي انه وجد الاعتراف بنفس الخط عند المخابرات في الجلمة، وهذا شيء خطير جداً.
    • " موفق مطر" هو ناطق اخر يتكلم عن الاسلام بالفاشية، ويقول لنا اذهبو الى العواصم نحن ممنوعين من قبل الاحتلال من الخروج من فلسطين ليعرف هو وغيره ، وهو يذهب من عاصمة الى عاصمة بأموال الشعب الفلسطيني في سياحة طويلة الامد.
    • نحنو اصحاب الحق ولسنا ضيوف عند احد، حركة الجهاد الاسلامي وحركة المقاومة الاسلامية ليست ضيف عند احد وليست ضيفة عند السلطة الفلسطينية.
    • لا يمكن لاحد ان ينزع منا الهوية الفلسطينيةن هويتنا مشغولة في الدم ومشغولة في الاسر بالحرية والعزة والكرامة.



    قالت سميرة الحلاقية النائب في المجلس التشريعي- عبر اتصال هاتفي - الخليل :
    • الحالة لا تعبر عن حالة حذر ولو كان هناك حذر، لو كان هناك حذر نامل ان يكون هناك قانون، لكن القضية خارج القانون وخارج الاعراف وخارج النطاق حبس التوافق الوطني، هذه الامور التي تحصل في الضفة من اعتقالات ليس لها علاقة حتى في اخلاقيات والمجتمع الفلسطيني ولا القضية الفلسطينية ما يحدث هو خارج نطاق القانون اطلاقاً.
    • لو كان هناك قضية حبس نأمل ان يكون هناك نصوص قانونيةن حتى ان تلتزم الناس في هذا القانون، حتى يكون هناك احترام للعمل السائد في الضفة الغربية.
    • الشرائحة المستهدفة انتم تعلمون من هي هذه الشرائح موجودة على قوائم المطلوبين منذ سنوات طويلة، للأسف حتى هذه اللحظة الهيئات والمؤسسات القانونية لم تقدم شيء في هذا الطار، حتى ان التوافق الوطني لم تقدم اي خدمة لهذه الشريحة المستهدفة.
    • ما يحدث هو خارج نطاق العرف والصف الوطني لان هذا الشيء مرفوض، والناس الذين ينفذون الاعتقال السياسي هم شريحة محدودة يتلخص الموقف كله ان هناك حالة استهداف لصف الاول والثاني والثالث حتى ابناء النواب وحتى اقاربهم وحتى النواب الذين يتم اعتقالهم والذي يتم الاعتداء عليهم لا جهالت قانونية ولا حقوقية ولا جهات انسانية تسطيع ان تقدم له اي امر.
    • هذه المشكلة الموجودة غير قابلة للحل على الاطلاق.