-
فيديو: تلفزيون فلسطين، حال السياسة، عدنان الضميري، أحمد عساف، الأحداث التي إندلعت في رام الله، بعد إنسحاب قوات الإحتلال منها،

- برنامج حال السياسة، تلفزيون فلسطين، 22/06/2014، عدنان الضميري، أحمد عساف، إختطاف المستوطنين الثلاثة، رام الله،
استضاف برنامج "حال السياسة" كل من اللواء عدنان الضميري الناطق باسم الأجهزة الأمنية وأحمد عساف الناطق باسم حركة فتح ، وتحدثا عن الاحداث رام الله بعد انسحاب الجيش الاسرائيلي.
اللواء عدنان الضميري
هناك اجراءات واهداف على الارض من قبل اسرائيل، وهي ليست وليدة عملية اختطاف 3 مستوطنين، الحكومة الاسرائيلية عاجزة عن اقناء الشارع الاسرائيلي بان حكومة الوفاق الفلسطينية هي ارهابية، والاحتلال يصعد على الارض باشكال مختلفة، وتحاول اسرائيل جر الشارع الفلسطيني الى مربع العنف داخليا وتفجير السلم الاهلي وذلك من خلال دعم من يعادي السلطة ومعه والذي يستطيع الحسم على الارض بالقوة التي يمتلكها.
- هناك بعض الانفلاعات العاطفية الوجدانية من بعض الشباب نستطيع ان نتفهمها، ولكن هناك بعض الاشخاص لهم مصالح في هذه الاحداث وتربطهم مصالح مع الاحتلال، ومنهم خالد ابو هلال والذي يتهم القيادة والسلطة ويشتمهم بكلامات لا تصدر الى من شخص تم التحقيق معه في عسقلان بالعمالة (وهو شخص مدان بالعمالة وتم التحقيق مهم من قبل الاسرى في عسقلان، وانا عملت على اصلاحه في السجن بعد ان قام الاخ ماجد ابو شمالة بارساله لي).
- هناك عملية تنكيل بالشعب الفلسطيني ومن اهدافها ارضاء الشارع الاسرائيلي والمستوطنينو الذين يدلون باصواتهم الانتخابية لحكومة نتنياهو.
- من غير المعقول ان تكون حملة عسكرية للبحث عن المخطوفين بالخزائن والثلاجات ويسرقون ( الاموال والذهب من المواطنين ).
- هل يعقل ان يقتل الاطفال في هذه الهجمة وان يقتل مواطن على سطح عمارة، ويتسواق البعض في الشارع مع الرواية الاسرائيلية بان الشرطة الفلسطينية من قتلته، وتقرير الطب العدلي اثبت بان نوع الرصاصة هي من سلاح الجانب الاسرائيلي.
- أي تنسيق قدمه الامن الفلسطيني هو في مصلحة شعبنا وهو على ارضية الملصحة الوطنية.
- لن نذهب الى بيوتنا ونترك الساحة للخاوات واتاوات ونرتك البلد للعربدة واطلاق النار العشوائي.
- هناك ضخ معلومات من اسرائيل تلقفها البعض حزبيا وفأويا، ولكن شعبنا توحد خلف مشروعه الوطني.
- هناك من يريد اختفاء الشرطة من الشارع وتسليم البلد لمطلقي النار والفلتان، وليبيعوا المخدرات.
- ليس بعقيدة رجال الامن الفلسطيني مواجهة شعبنا، قصف الطيران الاسرائيلي للامن الفلسطيني لا يؤثر بنا، ولكن ما يؤثر بمعنوياتنا بان يقاتل الفلسطيني رجل الأمن الفلسطيني او ان يرسل البعض النساء او بعض نواب التشريعي لافتعال المشاكل مع الامن الفلسطيني، ونتنياهو يستدرج البعض ليستفزوا الشرطة الفلسطينية وعملائه لتكون هناك ردة فعل من الامن الفلسطيني باطلاق النار على المواطنين ويقتلوا احدهم، وهذا لن يحدث ابدا من قبل الامن الفلسطيني.
- البعض يفكر ان الرئيس والامن ليسوا تحت الاحتلال كباقي المواطنين، بل الاحتلال يقتحم المقرات ويعتقل رجال الامن كما يقتحم ويعتقل ابناء شعبنا.
- اقول لكل الاخوة الصحفيين، انتم باطال لهذا الوطن وتقدموا الكثير لهذا الوطن وعليهم تحمل مسؤولياتهم، وعليكم عدم المجاملة في من يسيء وتدافعون عنه.
- على بعض النواب ان يمنعوا بعض النساء اللواتي تعتدي على رجال الأمن.
احمد عساف
- الرئيس ابو مازن هو اكثر شخص يدرك ما حقيقة الاهداف الاسرائيلية من كل ما يجري.
- هدف الرئيس ابو مازن هو افشال هذا المخطط الاسرائيلي وقطع الطريق على اسرائيل لكي لا تحقق هدفها.
- حركة فتح وشرفاء الشعب الفلسطيني هو السياج الحامي للمشروع الوطني الفلسطيني الذي هدفهم هو افشال المشروع الاسرائيلي.
- اصدرت حركة حماس تعميم تطالب فيه ان يتم الفصل بين تنظيم حركة فتح وبين الرئيس ابو مازن والأجهزة الامنية.
- اقول لحركة حماس ان شهداء المؤسسة الامنية وصل عددهم 2100 شهيد والأسرى بلغ 1000 اسير اكثر من عدد اسرى حركة حماس.
- حركة تتطاول على الاجهزة الامنية الفلسطينية بالتزامن مع استمرار الاعتداءات الاسرائيلية على الاجهزة الامنية الفلسطينية.
- نحن عدونا الاحتلال وتربينا بعقيدة وطنية اساسها ان عدونا هو الاحتلال الاسرائيلي فبتالي لا نجامل ولا نرحم عندما يكون هناك اعتداء على الشعب الفلسطيني.
- اين اسماعيل هينة في ظل هذه الازمة التي يتعرض لها الرئيس وحده وخالد مشعل اين هو مما يجري في غزة وهو رئيس لحركة مقاومة وهو موجودة بحماية المارينز في قطر.
- المشروع الوطني مستهدف وهو في اصعب لحظاته فحكومة نتنياهو يتفاخر بانه افشل اوسلو.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى