فيديو: تلفزيون فلسطين، حال السياسة، سامح شكري، مؤتمر القاهرة الدولي حول فلسطين، إعادة إعمار غزة،

[Hamzeh]

• برنامج حال السياسة، تلفزيون فلسطين، 14/10/2014، سامح شكري، مؤتمر القاهرة الدولي حول فلسطين، إعادة إعمار غزة، الحصار المفروض على غزة، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام،
  
  
  
  استضاف برنامج " حال السياسة " وزير الخاريجة المصري سامح شكري وتحدث عن مؤتمر اعادة اعمار غزة والدور المصري اتجاه القضية الفلسطينية.
  - مصر بادرت مباشرة بالتحرك لوقف العدوان الاسرائيلي ومصر تقف دائما بجانب فلسطين لتجنيبهم مثل هذه الحرب واقامة الدولة للخلاص من الاحتلال.
  - مصر تستطيع ان تلعب دور لصالح الشعب الفلسطيني، وتستطيع تحميل الجانب الاسرائيلي المسؤولية وحتى يصل للضغط على اسرائيل، والذي اطال المشهد وزاد عدد الفقداء في الحرب، ومصر لا تلتفت الى بعض الدور التي تحاول لعب الادوار لمصالحهم، ويجب ان لا يكون لاحد مكاسب على حساب الشعب الفلسطيني.
  - للسلطة الفلسطينية اليات مختبرة في تنفيذ اعادة الاعمار معتمدة من العالم، وتم توزيع مسودة على المشاركين في المؤتمر لتوضيح الية الاعمار.
  - هدفنا الرئيس رغم احداث مؤسفة الا انهاى اسست لدى المجتمع الدولي قوة دفع لانتهاء هذا الصراع وعدم تقديم تضحيات بهذا الحجم من الشعب الفلسطيني.
  - هناك تحرك من القيادة الفلسطينية في كل المناحي الدولية ومع جميع الدول العربية والدولية ومصر تحاول اتسقطاب التفاعل الايجابي بالاعتراف بحل الدولتين وتنفيذ هذا الحل وتوفير الارادة السياسية لتنفيذيه وفق القرارات الدولية، وهي من اهتمامات مصر والعالم العربي والاولى.
  - الاحاديث في المؤتمر كانت مجمعة على ان الوقت قد حان لانهاء الاحتلال وعدم تكرار ما جرى في غزة من خلال اقامة الدولة الفلسطينية.
  - المفاوضات الغير المباشرة جرت قبل 10 ايام هدفها طمئنة الدول المشاركة في مؤتمر الاعمار ان هناك استمرار في المفاوضات ووقف لاطلاق النار ان هناك اجواء تناسب اعادة الاعمار وان الامور ستسير بالشكل السليم.
  - لم يكن هناك اي نوع من الاختلاف مع القيادة الفلسطينية والاجهزة الامنية التابعة لدولة فلسطين في موضوع الامن القومي المصري والفلسطيني وهناك تفاهم كبير.
  - يجب ان تعود الاجهزة الامنية التابعة لدولة فلسطين الشرعية للعمل في المعابر وهذا مطلب عالمي لاعادة الاعمار وتفعيل الدعم الدولي ، وتعمل على توفير احتياجات الشعب الفلسطيني واعادة الامن والمهيمنة على اعادة الاعمار.
  - مصر ليست وسيط، وهذا معلوم وهي تؤدي دورها لحقيق المصلحة الفلسطينية وتسعى لهذا، وهذا الشرط الذي تقوم باطاره.
  - ندعم توجه الدول للاعتراف بدولة فلسطين رغم انه لم يأخذ مرتبة من الاهمية في الاونة الخيرة من مصر وبعض الدول العربية لاننا نعتبر ان الدولة الفلسطينية قائمة برئاسة الرئيس محمود عباس والوزارات والمؤسسات وما يبقى السيادة على الارض ورفع الاحتلال، والدولة قائمة في الارض وارتفاع اعتراف الدول بفلسطين يزيد الضعط على اسرائيل.
  - دعم العربي والمصري في مفروغ منه والكل الدعم للقيادة الفلسطينية، وهناك تفاهمات على مستوى عالي بين فلسطين والدول العربية، ويجب تكاتف الجهود، وما تراه القيادة الفلسطينية من مصلة لشعبنا فان كل الدول العربية تؤيد هذا التوجه.
  - ليست القضية النجاح بصدور القرار او عدم صدوره في مجلس الامن، المهم عرضه على المجتمع الدولي.
  - الشعب المصري يعي دور اهمية مشروع قناة السويس 2 والقيادة المصرية كسبت ثقة العالم في دعم هذا المشروع، وهذا يساعد في تطوير الاقتصاد المصري خاصة وللمطنقة والعالم والملاحة بشكل عام.
  - مصر والشعب الفلسطيني كيان واحد ومصلحة واحدة وستبقى مصر تعمل تحقيق الحقوق الفلسطينية واقامة الدولة الفلسطينية، والامن الفلسطيني هو الامن المصري وعلاقة بين مصر وفلسطين لا يمكن اهتزازها.
  - ضخامة التدمير في غزة، تتطلب بذل الجهد وعدم ادخار اي وسيلة لاعادة الاعمار، والدفع بكل الامكانيات والشركات التي تستطيع تنفيذ اعادة الاعمار من قبلنا، ونتمنى قوة الدفع من المؤتمر ان تغير الوضع الفلسطيني الى الافضل.
  - لا يمكن ان يقبل الاحتلال في القرن 21 ولا يمكن ان يكون الاحتلال لشعب مثل الشعب الفلسطيين الذي لديه كل هذه الامكانيات والحضارة والثقافة، ولا يمكن القبول بان يبقى الشعب الفلسطيني في هذا الوضع وتحت الاحتلال.
  - اذا كان العالم يتحدث عن حقوق الانسان، فاين حق الانسان الفلسطيني ونحن لن نتخلى عنه.