-
Video: قناة فلسطين اليوم، تغطية خاصة، فعاليات، الملتقى الدولي الثاني للتضامن مع الشعب الفلسطيني، بيروت، إسماعيل هنية، نعيم قاسم، محمد الهندي، عطا الله حنا، أبو أحمد فؤاد،

- تغطية خاصة، قناة فلسطين اليوم، 02/12/2014، الملتقى الدولي الثاني للتضامن مع الشعب الفلسطيني، بيروت، إسماعيل هنية، نعيم قاسم، محمد الهندي، عطا الله حنا، أبو أحمد فؤاد، ضد حركة فتح، ضد السلطة، التضامن مع الشعب الفلسطيني، ضد أوسلو، ضد المفاوضات، ضد التنسيق الأمني،
فعاليات الملتقى الدولي الثاني للتضامن مع الشعب الفلسطيني في بيروت
اسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وفي كلمة له خلال الملتقى عبر الشاشة من غزة
- أن شعبنا الفلسطيني متمسك بالحقوق والثوابت الفلسطينية وخاصة حق العودة، وأن الحقوق الفلسطينية غير قابلة للتصرف وهي أمانة ومسؤولية ولا يجوز التفريط بها.
- وتوجه إلى المجتمع الدولي بأن يكون يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني لدعم حقوقه، والوقوف مع غزة المحاصرة والأسرى وإنهاء الاحتلال.
- أن غزة تعرضت إلى حرب سياسية وعسكرية واقتصادية بهدف انتزاع المواقف السياسية من الشعب الفلسطيني لانتزاع اعتراف بإسرائيل لكننا لم نعترف بها ولم نتخلى عن سلاح المقاومة، واستطاعت المقاومة أن تبني نفسها رغم الحصار وأثبتت قدرتها على الصمود لنحو 51 يوماً.
- أن وحدة المقاومة ظهرت في وحدة الموقف السياسي من خلال المفاوضات الغير مباشرة مع العدو، وتوحدت الفصائل جميعها خلال العدوان، وأكدنا على أن خيار المقاومة هو الخيار الإستراتيجي لوقف مخططات العدو. مؤكداً ان العدو فشل في تحقيق أهدافه من العدوان.
- إن قوى المقاومة تبقى موحدة من أجل القضية المركزية للأمة وهي القضية الفلسطينية وهناك محاولات جادة لحرمان الحاضنة الشعبية الفلسطينية من قطاف ثمار النصر من خلال إعادة الإعمار.،
- ونتوجه بالنداء إلى الأشقاء العرب والمسلمين لإعادة إعمار ما دمره الاحتلال في قطاع غزة .
- ان الاحتلال تخطى كل الخطوط الحمراء ولم يعد يتحدث فقط عن التقسيم الزماني والمكاني للقدس، و أن قرار الفلسطينيين هو عدم السماح للاحتلال بأن يغير ثوابتنا والحقائق التاريخية والدينية والسياسية للقدس.
- اخذنا القرار على الرباط والقدس والرباط به، ونل نتنازل عن القدس والاقصى.
- قرار اهلنا في الضفة الغربي عدم السماح لللاحتلال بتغير الحقائق التاريخي والجغرافية للقدس.
- ونؤكد أن الشعب الفلسطيني يتعرض لمؤامرة كبيرة من أجل إسقاط حق العودة تحت مسميات مختلفة.
- ومؤكدين ً في الوقت ذاته على أن حق العودة لا عودة عنه إلا إلى فلسطين.
- ونشدد على أنه لا يستطيع أحد كائن من كان إسقاط حق العودة سواءً كان رئيساً أو منظمةً او تنظيماً، لانه حق شخصي وجماعي.
- ونشكر ونكرر المطالبة للحكومة اللبنانية لتوفير العيش الكريم والحياة الكريمة والآمنة للاجئين الفلسطينيين وفق الاصول المرعية دون ان يكون ذلك على حساب حق العودة، ونعرف مكانة الشعب الفلسطيني في قلوب اللبنانيين ونعيد بناء مخيم نهر البارد.
- اننا شددّ هنية على أن التضامن مع الشعب الفلسطيني يقتضي الوقوف الى جانب القدس التي تتعرض لاخطر هجمة صهيونية منذ احتلالها.
- ونقدم بالشكر الى العرب على احتضانهم للاجئين الفلسطينيين وخاصة لبنان.
الشيخ نعيم قاسم - نائب الأمين العام لحزب الله
- أن أي حركة جهادية لا تساهم في المقاومة الفلسطينية ولا تعطي نتائج جهادها لخدمة مشروع فلسطين ليست من الجهاد بشيء بل هي حركة صهيونية ولو رفعت شعارات اسلامية أومسيحية.
- أن "الارهاب التكفيري صنيعة الاستكبار ويخدم الصهيونية واسرائيل غير موجودة في قاموسها ابداً".
- أن فلسطين قبلة المقاومة والاحرار والاتجاه اليها مسار يرسم الهدف الاصلي وهو تحرير فلسطين من البحر الى النهر دون انقاص لحبة تراب واحدة عندها تكون العودة، مشيراً إلى أن التوطين في لبنان سقط الى غير رجعة بفعل المقاومة.
- أن حق العودة فرع لاصل وهو تحرير الارض ولا يمكن مناقشة حق العودة بشكل منفصل عن المقاومة، لافتاً إلى أن الحق لا يسترد الا بقوة المقاومة.
- أنه "اذا اعتمدنا على المنظومة الدولية القائمة سنجد انها قائمة على سلب الحقوق وتغليب المصالح التي تتقدم من قبل المستكبرين على كل ما عداها، من هنا لا اعتماد على المنظومة الدولية لعودة الفلسطينيين الى ارضهم بل على المقاومة، وعلينا في هذا المجال ان نركز على حق العودة لتعئبة الاجيال الفلسطينية بحقها، وعلينا ان ندعو الى حق العودة لتذكير الدول والشعوب بمظلومية الشعب الفلسطيني وبحقه، ويجب ان يسمع العالم عن فلسطين وان يشاهد ما تقوم به الصهيونية اللئيمة الخبيثة.
- أن "فلسطين هي ام المشاكل وام الحلول منها تبدأ الحلول لقضايانا كافة في منطقتنا ومع استمرار الاغتصاب الاسرائيلي سيبقى الوضع على حاله بل الى المزيد، وعليه يجب القيام بالمقاومة باشكالها كافة والاستفادة من كافة طاقات الامة، مشدداً على أن الوحدة هي مطلب ملح كي لا تتشتت الطاقات والامكانات، حيث يجب العمل على تذليل العقبات على طريق الوحدة ونحن ندعم الوحدة بين فتح وحماس والفصائل لان الوحدة خير محض والفرقة شر محض".
- إن حزب الله بنى اولويته ومنظومة جهاده على مقاومة الاحتلال التي نتج عنها التالي:
- الالتحاق بمحور المقاومة الدعوة
-التركيز على الوحدة مهما كلفت
- مشروع مواجهة مشروع تدمير سوريا وقد نجحنا في ذلك
- التأكيد على دور قيادة آية الله العظمى الامام السيد علي الخامنئي
- دور الجمهورية الاسلامية في دعم شعوب المنطقة ومقاومتها
- أن لبنان استعاد عافيته وبنى مكانته ببركة ثلاثي الجيش والشعب والمقاومة وافضل صيغة للبنان تكون بتلازم المقاومة والاعمار ضمن منظومة بناء الدولة التي تحترم مكوناتها وتستفيد من مكوناتها لتصمد امام اعاصير الكيان الصهيوني وتحصن الداخل بالوحدة والبناء.
- أن حزب الله حقق التحرير والانتصار والردع بمواجهة "اسرائيل" ونحن مستمرون في ردعنا باتجاه البوصلة الاساس وهي فلسطين.
محمد الهندي ،عضو المكتب السياسي لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين
- أن أصل شتات الشعب الفلسطيني جاء بفعل التطهير العرقي والجرائم الإسرائيلية وتدمير مئات القرى والمدن والمذابح التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني على مرأى ومسمع من العالم في العام 1948، والذي نتج عنه تشريد آلاف الفلسطينيين إلى المنافي. ثم بعد ذلك جاءت النكبة الثانية بتخلى بعض العرب والفلسطينيين عن حق العودة، في قبول النظام العربي بان يقتصر حقنا على الأرض المحتلة عام 67 ، وأعفوا هذا العدو الصهيوني من تبعات المسؤولية عن النكبة والكارثة الأولى التي تمت عام 1948. إضافة إلى المحطة الثانية المتمثلة في اتفاق أوسلو وصولاً للمبادرة العربية، والتي نصت على أن حق العودة يتم بالاتفاق مع إسرائيل ، وهو نص يساوي لا عودة للفلسطينيين، لان إسرائيل ترفض هذا الحق ولو جزئياً.
- ونتسائل كيف يمكن ان نتفق مع إسرائيل على حق العودة؟ وهي ترفض طلب المفاوض الفلسطيني بالسماح بعودة 100.000 من أصل 6 مليون فلسطيني.
- أن إسرائيل رفضت حق العودة وهي عمرها ستة أشهر ، وهي محاطة بكل هذه التهديدات في ذلك الوقت، فكيف لهم أن يقبلوا الآن بعودة الفلسطينيين . وأوضح أنه وخلال ثلاثة سنوات استقبلت اسرائيل 700.000 مستوطن من أوروبا وامريكا ليسكنوا في القرى والمدن التي سيطرت اسرائيل عليها بمجازرها.
- ونعرب عن أسفنا من المؤسسات التي ترفع شعار العودة مع أن بعضها وقع وتخلى عن فلسطين وعن العودة إلى جزء من فلسطين.
- ونؤكد على أن حق العودة هو حق قانوني ثابت ، ولكنه ليس بعيداً عن شعار التحرير، وكل من يريد أن يرفع شعار حق العودة بديلاً عن التحرير هو يريد أن يتحلل من مسؤولياته اتجاه فلسطين.
- أن ما أخذ بالقوة يسترد بالمقاومة، وما أخذ بالمجازر والحرب لا يرد إلا بالمقاومة وهذا هو الشعار الذي يجب أن يكون مرفوعاً رغم ان العودة حق لكل فرد فينا.
- يجب أن نرى الواقع كما هو اليوم، فإسرائيل، سياستها على مر الزمان وفي كل الحكومات من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار ، قائمة على استقطاب المستوطنين وجلبهم وتصادر أكبر قدر من المساحة في الضفة الغربية ، وتهود القدس ، وتبني المستوطنات، وانه لا يمر يوم إلا وإسرائيل تسابق الزمن في المصادرة وتهويد القدس وسن قوانين عنصرية حتى تفرغ الأرض من أبنائها والقدس. وأنها لا تأبه بمناشدات هنا أو هناك، أو قرارات هنا أو هناك ولا ادانات ولا مفاوضات.
-
- الشعب الفلسطيني لا يكل ولا يمل ويقدم الدليل تلو الدليل أنه لن يفرط في حقوقه، ولم يستسلم، و 51 يوماً من العدوان الاسرائيلي لم يستطيعوا أن يتخطوا أنفاق المقاومة وقهرت جنود النخبة على أبواب غزة، فهذا هو الشعب الفلسطيني في غزة.
- القوا على الشعب الفلسطيني 25 الف كيلو متفجرات ولم يستطيعوا قهروا، ولم نسمع منه الا الصمود والثبات.
- أما في القدس اليوم، فهم بإيمانهم وصبرهم يذكرونا بالانتفاضة الأولى عندما كنا لا نملك إلا الإيمان والحجر، ويقدمون أرواحهم لفلسطين، وبعض السكاكين أو السيارات التي يدوسون بها العدو ، هذه الروح التي تُحركهم وشعبنا باستمرار، وحالهم يقول بالروح بالدم نفديك يا أقصى.
- أن تهديد السلطة الفلسطينية بالذهاب للشرعية والمؤسسات الدولية، ووقف التنسيق الأمني إذا لم تستأنف المفاوضات، وهي تبتهج بالاعتراف بدولة ورقية ليس لها أساس على الأرض وليس له اي قيمة في اي برلمان، وتريد ان تأخذنا مرة أخرى لهذه المتاهة، وعن أي مفاوضات وأي دولة يتحدثون عنها؟. هل هي الدولة التي رسموا حدودها في اتفاق أوسلو 67، أم تبادل أراضي باراضي صحراء في النقب، أو هذه الدولة سيقيمونها فيما تبقى من الأراضي في الضفة، وأين الدولة واين الوهم واين هذه المفاوضات التي يريدون أعادتنا إليها؟.
- كل يوم يتأخر به اعلان فشل حل الدولتين يعني مزيداً من الاستيطان ودولة المستوطنين يلتهم مساحة أخرى من أرضنا في الضفة.
- أن وضع العرب في أحسن أحوالهم هم متفرجون على ما يحدث في فلسطين، حتى في قضية الإعمار ومع اشتداد الحصار ، الأموال التي قطعوها على أنفسهم لاعادة الاعمار لم يصل منها دولار واحد ، ثم يجتمعون في جامعة الدول العربية ويتخذون قرار بالذهاب لمجلس الأمن والشرعية الدولية.
- ان 66 عاماً من قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة ، لم تحمِ شعبنا. و 66 عاماً والمجازر في كل مكان، ولم تغنِ عن شعبنا شيئاً ، بل ان إسرئيل تستهزأ بهذه المؤسسات الدولية ، وتقصف المدارس التي ترفع أعلام الأمم المتحدة في غزة، وترفض استقدام ودخول الوفود الأممية إلى غزة للتحقيق في المجازر، ثم يثرثرون عن حقوق الإنسان والدولة الفلسطينية، وعن يوم للتضامن العالمي مع فلسطين.
- ان جولة بعد جولة، يدرك العالم أن شعبنا لن تنال من عزيمته كل هذه المؤامرات أطفال ونساء وشيوخ غزة قبل شبابهم الذين فقدوا أعزائهم وبيوتهم مستعدين لبذل المزيد من التضحية ، ونحن نقوم بواجبنا ولا نستجدي أحداً لأننا ندافع عن أرضنا وتاريخنا وعن ديننا وعن مقدسات شعبنا وأمتنا ، ولذلك نقوم بواجبنا وكلنا ثقة بان المشروع الصهيوني سيتفكك.
- نبشركم من بيروت المقاومة أن أيام هذا العدو هي أقصر مما يتصور الكثيرون.
عطا الله حنا- رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس في القدس المحتلة.
- ان الاعتداء على كنيسة القيامة هو اعتداء على المسلمين، ومن قلب القدس اوجه نداء الى الامة العربية واهلنا في القدس ان نكون موحدين، وان لا نقبل بالفتن وا نكون مفككين ومنقسمين، لانه لا يستفيد منها الا الاحتلال الفلسطيني والذين يريدون ابتلاع القدس.
- ننادي بضرورة توقف الفتن والانقسامات لكي نكون موحدين وبوصلتنا القدس وفلسطين.
- - يؤلمنا ما يحدث في سوريا وهو خدمة لاسرائيل، وييحزننا ما يحدث في العراق، ونتمنى نتكون الاحداث في الوطن العربي سحابة صيف.
- تحية للجميع من قلب القدس، نحني نتصدى للاحتلال والعنصرية وللذين يسيؤون لمقدساتنا وسنتصدى لهم كطائفة واحدة اسمها الشعب العربي الفلسطيني.
ابو احمد فؤاد نائب امين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- اتوجه بالتحية لمحور المقاومة ايران وسوريا وحزب الله والمقاومة الفلسطينية.
- كنا نوقع بعد الدماء التي قدمت في غزة والارض الفلسطينية، وان نذهب كفصائل فلسطينية وكسلطة ومنظمة تحرير الى استعادة الوحدة الفلسطينية ونقدمها هدية لشعبنا ونقول لهن اننا قد انهينا الانقسام.
- علينا كلنا بذل جهد حقيقي لانهاء الانقسام الفلسطيني، واقدم اقتراح ان تشكل لجنة من هذا المؤتمر لتقوم بعملية الوساطة تعمل على استعادة الوحدة الوطنية وتجمع الفصيلين، فتح وحماس وهما اللذان يتحملان كامل المسؤولية عن الإنقسام الفلسطيني، وعليهم التحمل لمسؤولية امام الشعب الفلسطيني ونحن معهم.
- لابد من تشكيل قيادة موحدة لهذا الحراك في الضفة الغربية لتطويره الى انتفاضة وبمقدمتها العمل المسلح.
- فلا ب من وقف المفاوضات مع العدو الصهيوني والتنسيق الامني.
-
- نؤيد كل ما قيل من قبل السلطة أن نذهب الى مجلس الامن ومحكمة الجنايات ويجب اليوم قبل الغد، وخصوصا محاكم جرائم الحرب لمحاكمة العدو على جرائمه، ولتتحمل السلطة ومنظمة التحرير المسؤولية عن اي تاخير.
- يجب ان نذهب الى مجلس الأمن ونقدم مشروعنا ونتحدى الضغوط الدولية.
- يجب ان يجتمع الاطار القيادي لمنظمة التحرير لنعيد بنائها على اسس ديمقراطية كما اتفقنا في القاهرة وعلى اساس البرنامج السياسي الذي اتفقنا عليه في القاهرة، لتعود كل الفصائل جزء لا يتجزأ من منظمة التحرير، ولتصبح الممثل الشرعي بالعفل الممثل الشرعي والوحيد الذي يضمن فتح وحماس وكل الفصائل.
- نحيي كل الفصائل والكتائب التي ابدعت ولا تزال تبدع في مقاومتها في القدس والضفة الغربية وال48" ونتوقع ان العدو سيرتكب عدوان في الفترة القادمة.
- أنه "لا يمكن الشعب الفلسطيني أن يقوم بانتفاضة بدون وجود مرجعية وقيادة موحدة تقوده إلى إنتفاضة متواصلة لسنوات وتجعل من العدو يدفع ثمن جرائمه في كل فلسطين".
فتحي ابو العردات امين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان.
- اسرائيل تدنس المقدسات في محاولة لتغيير الواقع، والقدس علصمة دولة فلسطين.
- اسرائيل كانت تستخدم فترة المفاوضات كمظلة للتغطية على جرائم الاستيطان والاستيلاء على الارض، فلذلك قررت منظمة التحرير عدم العودة للمفاوضات تحت هذه السياسات العدوانية.
- نؤكد على اهمية الدعم المالي والمعنوي والسياسي لابناء شعبنا من قبل اشقائنا العرب والعالم الاسلامي.
- لابد من مواجهة الاحتلال بوحدة صلبة واسخة في اطار منظمة التحرير الفلسطينية وفق اتفقات القاهرة.
- يجب محاربة الفتنة الطائفية التي تمد براسها بين الفترة والاخرى لتستهدف السلم الاهلي في لبنان.
- نعلن عن بقائنا في سياسة الحياد الايجابي وعدم التدخل في الشأن اللداخلي اللبناني واننا ضيوف في لبنان حتى عودتنا.
- نرفض ان تكون مخيماتنا مأوى للارهابيين والفارين من وجه العدالة، وهذا موقف المنظمة وموقف الفصائل الاسلامية وكل الفصائل الفلسطينية ايضا.
- نؤكد على المبادرة الفلسطينية حماية التواجد الفلسطينية وتعزيز العلاقات اللبنانية وابعاد المخيمات عن التجاذبات الداخلية والتعاون مع الدولية اللبنانية على كافة المستويات السياسية والعسكرية والامنية.
الشيخ ماهر حمود أمين عام الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة ،
- "من دون القدس لا اسلام يدّعى ولا وطنية ولا مستقبل ولا ازدهار ولا اطمئنان لهذه الامة، و أن في فلسطين هناك من يقاوم بالسكين وشعبنا في الشتات ينبذ الفتنة ويطرد كل من يريد ان يجر المخيمات الى الفتنة مع جوارها او مع القوى الامنية".
- ان "اهل القدس ينادونكم استيقظوا من هذه الغفلة الطويلة بل من هذه الغيبوبة، فقد زعموا انهم ربيع عربي وقلنا وقتها طالما ان فلسطين ليست الرقم الاول في ميدان التحرير والميادين كلها فليس هناك ربيع لأنكم لا تفتحون طريقاً للمستقبل ولا تشقون طريقاً للعزة والنصر".
- "اهلنا في فلسطين يصححون المسار بدمائهم وصبرهم الذي لمن تستطتع اسرائيل بكل كبريائها المصطنع والدعم العالمي ان تغيّر منه شيئاً بل زادته رسوخاً وثباتاً".
- أن "على الجميع ان يعترف محور المقاومة من طهران الى دمشق الى بيروت وغزة كان ولا يزال يحمل عزة الامة ويفتح الباب على مصرعيه ليقول هنا المستقبل والعزة والكرامة والوحدة ولو كثر الخبث".
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى