• برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 21/02/2015، مشير المصري، خالد أبو هلال، ذو الفقار سويرجو، حسام بدران، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى ضد مصر، ضد مصر، مع المقاومة المسلحة، ضد السلطة، ضد الأجهزة، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد التنسيق الأمني،


    برنامج هنا فلسطين حول " الإتهامات المصرية بتدخل حماس في الشأن الداخلي المصري".
    قال مشير المصري القيادي في حماس:
    • إرادة الشعب المصري منحازة إلى القضية الفلسطينية ومنحاز إلى المقاومة ولا أعتقد أن هذه الأبواق الإعلامية تعبر عن الشعب المصري.
    • لا شك أن الحكومة المصرية تريد أن تصدر أزمتها الداخلية إلى قطاع غزة بالقول أن الشعب الفلسطيني هو المسؤول عن ما يحدث في مصر.
    • نحن حرصنا على الحدود مع مصر أكثر من حرص مصر على الحدود لأننا لسنا منيين بأكن تتوتر الأطوضاع على الحدود ونريد أن تكون الحدود آمنة.
    • الخزعبلات الإعلامية وهذه الإتهامات المصرية لا أعتقد أنها مصدقة من قبل الناس.
    • هناك إعلاميون مصريون تارة يتحدثون من رؤوسهم وتارة أخرى يتحدثون من جهات عليا.
    • نحن بوصلتنا نحو العدو الصهيوني ونحن لن نسمح بان تكون غزة لقمة سائغة لأي أحد.
    • العقلاء في مصر لا بد أن يضعوا حد لهذه الأبواق الإعلامية.
    • لا نجاري الأبواق الإعلامية الرخيصة ولكن لا بد أن يكون هناك موقف فلسطيني عام لهذا العداء للمقاومة الفلسطينية.
    • عباس يفتخر ويتبجح بأنه يشارك مصر في تشديد الخناق على قطاع غزة.
    • المطلوب من مصر أن تتحمل مسؤولياتها تجاه القضية الأساسية وأن تعمل بفتح معبر رفح أمام الفلسطينين بدل أن تلصق الإتهامات.
    قال خالد أبو هلال أمين عام حركة الأحرار الفلسطينية:
    • الكل يجمع أن الشعب الفلسطيني لا علاقة له بما يحدث في مصر بالرغم من بعض الأصوات المأجورة وهناك أصوات مأجورة للإحتلال وهناك أصوات مأجورة للجانب المصري.
    • على مصر أن تترك غزة وشانها لأن غزة حريصة على مصر وبدل من تلك الإتهامات على مصر بأن تعمل على دعم الشعب الفلسطيني في غزة، وأن تفت المعابر.
    • هؤلاء الإعلاميين المصريين لا يوجد فيهم رجل رشيد بل هؤلاء فئة مأجورة لا أكثر ولا أقل.
    • الإعلام المصري الذي يستهدف غزة ويستهدف المقاومة هو يمارس الإسقاط لا أكثر ولا أقل.
    • الشعب الفلسطيني موحد خلف فصائله المقاومة ونطالب بأن يدعوا غزة وشأنها وأن يكفوا عن تلك الإتهامات التي لا يعد يصدقها أحد.
    • للأسف النظام الإنقلابي في مصر ماض في سياسة توجيه الإتهامات لحركة حماس على أنها تتدخل في شأنها الداخلي.
    • الإتهامات المصرية خراريف لا يمكن أن تمر على أي عاقل ولا على أن فلسطيني وبوصلة المقاومة هي ضد الإحتلال.
    • السيسي هو ضد المصالحة الفلسطينية ويريد أن يبق الوضع على ما هو عليه.
    • المطلوب من الشعب الفلسطيني النفي من تلك الإتهامات ولقاء الرواية بالرواية.
    • رئيس السلطة الفلسطينية يحاصر غزة ويشدد الحصار على غزة والكل يشاركه في ذلك.
    قال ذو الفقار سريرجو القيادي في البجهة الشعبية:
    • المقاومة الفلسطينية لها مشروع تحرر فلسطيني له علاقة بمقاومة الإحتلال وتحرير الأرض ولا يجوز لأي من كان أن يتهم المقاومة بإتهمامات هي غنى عنها.
    • المطلوب الآطن هو دعم المقاومة وعلى الجميع بأكن يفتخر بما تقوم به المقاومة لا أن يتم إتهام المقاومة بعمل هنا أو هناك.
    • لا يجوز أن نتعامل بالمثل وأن نقوم بفلتان إعلامي وهناك كثير من العقلاء لا يريدون أن تتأجج الأوضاع على الإطلاق، المقاومة هي بوصلتها نحو العدو الصهيوني فقط.
    • لا حاجة لهذه الإتهامات التي يعرفها الجميع بأنها غر صادقة وغير صحيحة ولا يجوز بأن ننجر إلى هذه المعركة الإعلامية ولندعهم يقولون ما يقولون.
    • على الإخوة المصريين أن يعيدوا حساباتهم، وأن يتجهوا إلى معلومات حقيقة كون الفلسطيني يعرف بوصلته ويعرف إتجاهه.

    هنا فلسطين الفقرة الثانية حول "الإعتقال السياسي".
    حسام بدران المتحدث بإسم حركة حماس في الدوحة:
    • جريمة الإعتقال السياسي على خلفية مقاومة الإحتلال الصهيوني هي جريمة تنال كل من يفكر بعمل مقاوم بأي شكل من الإشكال.
    • نعمل على مواجهة ومحاربة هذه الظاهرة التي لا تنسجم مع قواعد العمل الوطني الفلسطيني، ولا بد مواجهة هذه الظاهرة بكافة الطرق والأساليب.
    • لا بد من محاكمة تلك الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة التي تقوم بهذا العمل "الإعتقال السياسي".
    • هناك العديد من المبادرات الشبابية التي تقوم على مواجهة هذه الظاهرة وعدم الإستجابة للإستدعاءات الأمنية، ونحن نؤيد ونشارك كافة التحركات الشبابية.
    • ظاهرة الإعتقال السياسي لا يمكن أن يسلم بها شعبنا الفلسطيني ولا يمكن أن تسلم لها حركة حماس وهذه الظاهرة لا بد أن نتنتهي في الضفة الغربية.
    • نعلم جيدا مدى تمسك قيادات الأجهزة الأمنية بالتنسيق الأمني مع الإحتلال الإسرائيلي ولا بد أن لا تتوقف يوما من الأيام عن فضح تلك الأعمال التي تقوم بها أجهزة أمن السلطة.
    • كل الخيارت لدى حماس مفتوحة لكن نحن نأخذ بعين الإعتبار مصالح الشعب الفلسطيني.
    • الإحتلال والأجهزة الأمنية في الضفة الغربية تستهدف المقاومين في الضفة الغربية وهم شركاء في الإعتقال السياسي.
    • اليوم ما نشاهده هو تصاعد لموجة الرفض لظاهرة الإعتقال السياسي وشبان الجامعات يرفضون ويعتصمون في الجامعات لرفض هذه الظاهرة ونأمل بأن تستمر هذه الرفوض لهذه الظاهرة حتى تتلاشى وتنتهي.