• برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 20/04/2015، باسم الزعارير، ضد حكومة التوافق، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، معاناة اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، مخيم اليرموك، ضد السلطة، ضد التنسيق الأمني،



    أبرز ما جاء خلال لقاء مع القيادي في حماس باسم الزعارير ضمن لقاء معه خلال برنامج "استديو القدس":
    يبدو ان موضوع المصالحة وانهاء رواسب الانقسام يبدو انها تراوح مكانها وانه لم تتوفر النوايا الحسنه والكافيه من أجل انهاء حالة الانقسام وبالتالي سيبقى الموظفون يعانون من هذه الحالة، نحن نتوقع من جميع الاطراف الفلسطينية وخاصه حكومة التوافق ان تقوم بتنفيذ بنود اتفاق المصالحة ومن اهم مهام هذه الحكومة اجراء المصالحة واستيعاب جميع الموظفين.
    من الواضح ان ابناء شعبنا يدفعون ضريبة اي خلاف على الساحة العربية والدولية وهذا الامر يستدعي تحرك السلطة التي هي مسؤلة عن شعبنا وأيضا منظمة التحرير والعالم العربي يقع على عاتقه هذه المسؤلية، الواقع ان الدول العربي لم يعد لديها البعد القومي اذي كانت تنادي به منذ عشرات السنوات.
    الحالة التي يتعرض لها اهلنا في اليرموك حالة مزرية جدا، المطلوب من السلطة ومنظمة التحرير ان تكون جاده في التعامل مع النظام السوري وغيره لان هذا الصراع القائم على أرض سوريا فيه أطراف متعدده.
    عدد النواب المعتقلين في سجون الاحتلال هم 14 نائبا منهم رئيس المجلس عزيز دويك، من خلال تكرار عملية اعتقال النواب نفهم انهم يريدون ان يوصلوا رسالة لشعبنا مفادها ان هذا الشعب الذي إختارنا بالانتخابات أخطئ التقدير وهم الان يدفعون الضريبة.
    تعطيل المجلس التشريعي ليس له أي مبرر خاصه وان المجلس التشريعي منذ ان تم انتخابه كان صاحب الكلمة الاولى في موضوع المصالحة ولم يكن سببا في الانقسام او الاختلالف، من هنا اعتقد ان انعقاد المجلس التشريعي ووحدته والتئامه هي ضرورة من اجل دفع عملية المصالحة للامام.
    الاحتلال لا يريد لهذه السلطة ان تنهار لان هذه السلطة عليها كثير من المسؤليات اتجاه شعبنا ولو عجزت هذه السلطة ستكون هناك تبعات على الاحتلال.
    نحن نرى ان هناك حالات من التنسيق الامني تتجاوز الامور المدينة، والتنسيق الامني بالقضايا الامنية لا يخدم إلأ الاحتلال.