-
Video: تلفزيون فلسطين، حال السياسة، صالح رأفت، إقتحام المسجد الأقصى،

- حال السياسة، تلفزيون فلسطين، 15/09/2015، صالح رأفت، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، إقتحام المسجد الأقصى، التقسيم الزماني والمكاني،
ضمن حال السياسية الذي ناقش موضوع "اقتحامات ممتالية للمسجد الاقصى المبارك واعتداء الاحتلال على المصلين والمرابطين فيه"
قال صالح رأفت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية:
الاحتلال يريد تثبيت التقسيم والمكاني والزماني كما فعلت بالحرم الابراهيمي بالخليل ونحذر من هذا المخطط.
تبني الولايات المتحدة الامريكية للادعاء الاسرائيلي بأن هنا جبل الهيكل هذا ببساطه يدلل على ان الادارة الامريكية تدعم مخطط نتنياهو بتهويد القدس وهذا يتطلب رد فلسطيني وعربي واسلامي ودولي على هذه الانتهاكات للحرم القدسي الشريف والموقف الامريكي.
حكومة المستوطنين تريد ان تستتغل انشغال العرب بمشاكلهم فهي تريد استغلال هذا الموقف من اجل تهويد القدس وتقسيم الاقصى مكاني وزماني له لذا ندعو المجموعة العربية في الامم المتحدة بالتوجة الى مجلس الامن لاستصدار قرار ضد الاحتلال وسياسياته بحق الاقصى.
اسرائيل تسعى من خلال تصعيدها في الايام الثلاثة الماضية بفرض سياسة الامر الواقع على الاقصى.
ادعو جميع ابناء شعبنا في الشتات والداخل بالخروج نصرة للقدس والدفاع عنه.
نقول بكل وضوح اذا استمرت هذه الانتهاكات الاسرائيلية "للاتفاقيات الفلسطينية الاسرائيلية" نحن بصدد تنفيذ ما اقره المجلس المركزي لمنظمة التحرير وان نوقف من طرفنا الفلسطيني العمل بالاتفاقيات الموقعه مع اسرائيل لان اسرائيل لم تعد تحترم اي بند من هذه البنود.
السيد الرئيس اجرى اتصالات مع عدة دول عربية واخرى اسلاميه من اجل تنسيق المواقف لوقف انتهاكات الاحتلال بحق الاقصى والقدس.
تصريح جلالة الملك بشأن الاقصى هو تصريح جيد فاسرائيل لا تقيم وزننا له التصريحات لذا نريد من الاخوة في الاردن اتخاذ اجراءات عملية ورادعه بحق الاحتلال.
خطاب السيد الرئيس في الامم ا لمتحدة سيحمل مفاجئة للجميع ولاسرائيل.
بعد خطاب السيد الرئيس في الامم المتحده ، عمليا سيتم وقف العمل بكل الاتفاقيات الموقعه مع اسرائيل ولن يكون هناك علاقة مع اسرائيل واذا ارادوا ان يحتلوا كل اماكن السلطة فليحتلوا والشعب الفلسطيني سيتصدى لهم بكل اشكال المقاومة.
لا يمكن ان نخضع مصالح الشعب الفلسطينية مقابل مساعدات من اسرائيل وغيرها.
بعد خطاب السيد الرئيس، لن تبقى السلطة ملتزمة بالاتفاقيات الموقعه من طرفها مالم تلتزم اسرائيل بها.
نحن لا نكتفي بالادانات لانها لا تعني شيء لحكومة نتنياهو لذا نريد تحديدا من الاردن ومصر الذي بينهما وبين اسرائيل اتفاقيات ان يعيدوا النظر في هذه الاتفاقيات للتأثير على اسرائيل والوقوف بجانب الشعب الفلسطيني.
نتيناهو طالبات بمحاسبة ملقي الحجارة، الا ان ابناء شعيبنا لا تثنيهم هذه القرارات وسيستمرون بالقاء الحجارة دفاعا عن الاقصى والقدس.
سيكون هناك تحرك في كل المؤسسات الدولية والمنظمات الدولية من اجل وقف التقسيم المكاني والزماني.
مطلوب من الحكومة الفلسطينية بتوفير موازنه استثنائية لدعم صمود المواطن المقدسي .
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى