-
Video: تلفزيون فلسطين، بانوراما الساعة، أمال حمد، التصعيد الإسرائيلي في القدس، وخطاب الرئيس المرتقب،
[url="http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5334"][img]http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/13_99174.jpg[/img][/url][LIST][*]بانوراما الساعة، تلفزيون فلسطين، 19/09/2015، أمال حمد، إعتداءات قوات الإحتلال على المصلين، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، التقسيم الزماني والمكاني،
ضمن برنامج بانوراما الساعه قالت امال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح تعليقا على التصعيد الاسرائيلي في القدس بحق المقدسيين.
الاحتلال الاسرائيلي يسعى دوما الى التقسيم الزماني والمقاني بنفس المنهج الذي استخدمه بالحرم الابراهيمي.
المسجد الاقصى هو الجوهرة للعالم الاسلامي وهو الخط الاحمر بالنسبة للعالم الاسلامي وللقضية الفلسطينية والقدس هي العاصمة للدولة الفلسطينية ولا يمكن التنازل عنها.
العالم الاسلامي يتحمل المسؤولية الكاملة عما يجري في الاقصى في ظل حالة من الصمت العربي عما يجري.
ما يجري هو جس نبض لعملية تقسيم مكاني وزماني من قبل الاحتلال من خلال اقتحامات متتالية للمسجد الاقصى من اجل مقياس ردات الفعل المحلي والاقليمي والدولي.
الذي سمح للاحتلال الاسرائيلي بمارسة هذه الاعمال بحق المسجد الاقصى والمقدسيين هي الولايات المتحدة الامريكية والذي يتمكن من ممارسة الضغط الحقيقي على الاحتلال هي امريكا.
الضغط مطلوب على الاحتلال ومقاطعة الاحتلال اتت اكلها ولكنها لن تكن بالشكل الجيد، والمطلوب الان هو ادوات ضاغطة بشكل جيد على الاحتلال وامريكا من اجل وقف الاحتلال عن هجماته الشرسة بحق الاقصى والمقدسيين.
المطلوب من الدول العربية وخاصة السعودية كونها القادرة على الضغط على امريكا من اجل ان تضغط على الاحتلال لوقف هجماته.
المطلوب الان الوقفة الجادة تجاه مايجري ومطلوب حراك جدي حقيقي على ما يفعله الاحتلال .
المطلوب الان هو محاكمة اسرائيل على كل جرائمها المرتكبه بحق الشعب الفلسطيني والاقصى.
الاحتلال الاسرائيلي دائما يسعى حرف البوصلة عن الاقصى والقدس فهو يستغل ذلك من خلال الدم النازف في قطاع غزة، وليس غريب عليه ان يشن حرب جديدة من اجل حرف الانظار عن الاقصى والقدس.
المعركة مع الاحتلال تتطلب من وحدة وطنية جادة بأليات واضحة ومنهاج راسخ.
الحديث الذي جرى مع حماس عن حلول وهدنه مقابل رفح الحصار هو ذر الرماد ع العيون وهو جزء من ممارسات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.
علينا كافة الفصائل وبكافة التنظيمات الفلسطينية وأحزابنا بأن لا نرتهن ولا نرهن قراراتنا مع الاحتلال .
الاحتلال الاسرائيلي لن يعطي حماس ولا غير حماس اي شيء ايجابي لصالح الشعب الفلسطيني والذي يعطي الايجابية للشعب الفلسطيني هي الوحدة الوطنية وعودة القيادة الفلسطينية بكافة فصائلها الى حضن الشعب و للشرعية الوطنية.
تعدد الشرعيات او الذهاب تجاه تكريس مفهوم تعدد الشرعيات هو الذي اضر بالشعب الفلسطيني وبالقضية الفلسطينية.
المطلوب من الجميع ان يصطف خلف الشرعية الفلسطينية وخلف هذه القيادة حتى برنامجنا الوطني برنامجنا المقاوم والسياسي المطلوب ان يشكل حالة اجماع لكي لا نقف في خندق اننا باكثر من برنامج وسياسية لان المستفيد هو الاحتلال.
اي خطوات يقوم بها السيد الرئيس محمود عباس هي خطوات غير مرغوب فيها من قبل الاحتلال بالتالي هي تمارس ضغوط جدية من قبل الامريكان ومن قبل عديد من الدول كي لايذهب بخطوات جدية قد تنهي الاتفاقيات الموقعه مع الاحتلال وقد نصبح في وضعيه سياسية وطنية جديدة في المرحلة القادمه والاحتلال لا يرغب بأن لا يكون هناك اي وضعيه او كيانيه بدولة فلسطين التي تم الاعتراف بها.
قرارات المجلس المركزي التي تم التعاطي معها في السابق هي الان قرارات رسمية وستذهب القيادة الفلسطينية تجاه تنفيذها ووقف التنسيق الامني هو جزء من هذه القرارات.
الرئيس سيذهب لالقاء كلمته في ظل انعدام المفاوضات وفي ظل عدم قبول دولة الاحتلال بأي حل سياسي او قبولة بالدولة الفلسطينية في ظل انتهاك لحقوق الشعب الفلسطيني فالبتالي الاحتلال لن يبقى اي مجال لاي اتفاقات بالمطلق، لذا اتوقع من السيد الرئيس استراتيجية جدية بالمرحلة القادمه تختلف ع المرحلة القادمة وكل المجالات مفتوحة والذي يقرر هو الخطاب.
السيد الرئيس سيلقي خطاب تاريخي في لحظة تاريخيه وهامه وهذا الخطاب سيعطي الشعب الفلسطيني رؤيه جديدة سياسية ووطنية في اليات التعاطي مع الدولة الفلسطينية القادمه.[/LIST][url=http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5334][img]http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png[/img][/url]
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى