• حال السياسة، تلفزيون فلسطين، 15/12/2015، عزام الأحمد، يهودية الدولة، دولة ثنائية القومية، إنهيار السلطة، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، أزمة موظفي حماس، توزيع الأراضي الحكومية،



    استضاف برنامج "حال السياسة" عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح.
    - تصريحات كيري حول مستقبل حل الدولتين جديرة بالاهتامات وعلى امريكا ان تترجم هذه التصريحات الى فعل سياسي.
    - لا يمكن قيام دولة ثنائية القومية، وخاصة ان الذي يؤمن بالدولة اليهودية لم يافق على حل الدولة الواحدة، وربما قصد كيري، ان سياسة اسرائيل ستخلق المشاكل لها.
    - اذا ما انهارت السلطة فان العنف سيحل مكانها، ويجب قبل انتهاء مدة الادارة الامركيية فعليها ان تمارس نفوذها على اسرائيل.
    - لو ان اسرائيل شعرت ان هناك موقف جدي من العالم يطالبها بوقف نشاطاتها بعدم شرعية الاستيطان، لما استمرت اسرائيل في الاستيطان.
    - لا نراهن حول مؤتمر هارتس ان هذا المؤتمر سياتي بالحل، والرئيس الاسرائيلي قبل ان يكون رئيسا لاسرائيل كان اكثر تطرف من نتنياهو، وهارتس بمؤتمرها تحاول تصوير نفسها انها تميل للسيار، ولن يتجاوز ما طرح قاعة المؤتمر.
    - تاجيل عقد اجتماع الملس الوطني كان لاتاحة المزيد من الوقت للتشاور، والاخوة في الجبهة الشعبية هم الوحيدين الذين كان لهم وجهة نظر، وكل فصائل المنظقمة مع ان يعقد الاجتماع.
    - رأي حركة فتح ومعظم فصائل منظمة التحرير، لا يمكن لحماس ان تشارك في مجلس في ظل وجود الانقسام،وعليها انهاء الانقسام، وهو ينتهي عندما تمارس الحكومة مهامها في غزة كما تمارسها في الضفة، وحماس غير مؤهلة الان.
    - حماس جزء من شعبنا ولا يمكن تجاهلها، ويجب ان تكون هناك نقطة التقاء وهي انهاء الانقاسم وان ترفع يدها عن غزة.
    - ملعوماتي عن حماس، انهم لم يعطوا رد حتى يوم أمس الاثنين، وهم لا يريدون انهاء الانقسام.
    - كل الفصائل الفلسطينية عارضت اجراء حماس لتقسيم الاراضي في غزة، وبما في ذلك حركة الجهاد الاسلامي عارضت، وحماس استخدمت الدعاية لتمرير مشروعها تحت مسمى مسشروع اسكاني، ولو ان كل موظف خدم 100 عام في وظيفته لن يستطيع ان يشتري نصف دونم من الارض في غزة.
    - على اهلنا في غزة مسؤولية وعلى الفصائل مسؤولية للتحدث عن ما يحصل في غزة، وحماس تمارس شريعة الغاب وهم لا يحترمون فصائل ولا قانون.
    - كان من المفترض على الاخ زكريا الاغا ان يصدر بيان حول اقتحام اجهزة امن حماس اجتماع الفصائل الفلسطينية التي كانت تجمتع للاعتراض على توزيع حماس للاراضي في غزة.
    - حماس مدانة من فمها، فكيف وافقة على تشكيل حكومة وفاقق وطني دون ان تعرض على التشريعي في اتفاق الشاطئ، وتوزيع الاراضي ضد القانون، ولا يجب اعطاء الناس شرف النقاش، لان الشخص الغير قانوني لا يجب مناقشته.
    - الذي يمنع حكومة التوافق الوطني من عملها ويمارسون حكومة ظل، لا يحق لهم التحدث باي شيء.
    - لا يوجد تغيير وطزاري، والرئيس متمسك بحكومة التوافق (كشعرت معاوية) ويريد ان يكون هناك حكومة واحدة، والتعديل الوزاري هو شيء بسيط لان هناك وزير الشؤون الاجتماعية لا يريد ان يبقى بمنصبه، ووزير العدل قام بارسال رسالة الى احد الدول الشقيقة، خارج اطار صلاحياته ويخلق ازمة مع هذه الدولة ودون علم الرئيس الوزراء، وكان يتحدث برسالته عن الاربعة فلسطنيين الذين اختفوا في سيناء (جمهورية مصر العربية) وممنوع ان رسل راسلة بهذا المضمون دون عمل الحكومة والسيد الرئيس، وتم عزله.
    - اذا التزمت حماس بحكومة الوفاق الوطني واتاجة للحكومة ممارسة مهامها في غزة، وقتها نعم سيتم اي تغيير بالتوافق معها.
    - ان سعيد ان الاخوة في الفصائل تؤكد ان مسؤولية المعبر مسؤولية الحكومة، ولكن جهود انهاء الانقسام لا تتجزء، ويجب ان يكون انهاء الاقسام كله بالتوازي، وحماس تطالب بتنفيذ كل البنو ولكنها لا تنفذ.
    - لا يوجد شيء اسمه موظفي فتح وحماس وشعبية وغيره، وانما هناك موظفي حكومة فقط وفق القانون، واذا اردنا تشكيل لجنة فصائلية لكل مدرسة ومستشفى، فهذا يعني انتهاء السلطة.
    - انا اايد تصريحات الزهار بانه يجب ابعاد المهربين عن الانفاق، ولذلك نحن يؤيد بشدة تدمير الانفاق، لان المهربين التابعين للزهار موجودين في الانفاقن والرشاوي تتم عبر الانفاق والاختامع تتم على معبر رفح مزورة، وهناك مؤسسة عندهم في غزة متصصة بهذا التزوير، والزهار هو احد زعماء التهريب في غزة.
    - في لقاء الرئيس ابو مازن والرئيس السيسي، اجرينا ترتيبات وتفاهمات مع الاخوة في مصر بشأن فتح المعبر، ومصر تصر على العمل مع السلطة الشرعية، وهناك دور اساسي لسفارتنا في القاهرة.
    - سيجري اتبا الية ان تتولى السفارة مسؤولية التنسيق للطلبة والموظفين في الخارج والمرضى مع الجهات المصرية واعلان اسمائهم من خلال موقع السفارة او تلفزيون فلسطين يتوجهوا الى المعب، والاخوة في مصر يطابقون الاسماء المتوجهة الى المعبر مع الاسماء المقدمة من السفارة الفلسطينية، ويتم السماح المواظنين في الكشوف للسفر، والبنسبة للاخوة المواطنين الذين يرغبون في السفر بشكل عام، هو من شان مصر.