-
Video: قناة الأقصى، ملفات، صلاح البردويل، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- ملفات، قناة الأقصى، 22/12/2015، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الرئيس، ضد السلطة، ضد المصالحة، ضد التنسيق الأمني، محمد دحلان، ضد حركة فتح،
استضاف برنامج "ملفات" صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث في الملفات التالية
الملف الأول: قناة الاقصى تتعرض للتشويش من اربع مناطق وهي تل ابيب وصفد وقبرص ومصر.
- قناة الاقصى تتعرض للتويش على كل برامجها وليس برنامج ملفات، لان رسالتنا واضحة في الدفاع عن شعبنا ونكشف الزيف والدجل الذي يمارس على ابناء شعبنا تحت شعارات ومشاريع ومصالح وطنية.
- من الذي يمنع الشعب الفلسطيني من الثورة، فكرامته تداس بايدي ابناء السلطة والعدو الصهيوني، وهل اخراس صوت الاقصى سيخمد الشعب الفلسطيني.
الملف الثاني: عدم ايقاف التنسيق الأمني.
- احد الحواجز المعيقة للوحدة الوطنية هو التنسيق الامني، لانه لا يمكن ان تكون هناك عقيدة فاسدة تنسق مع الاحتلال وتلتحم مع عقيدة تحارب الاحتلال.
- فوجئنا قبل اسبوعين، ان عباس شخصيا ونظرا لحسابات بينه وبين دحلان وما جرى بينهم في مصر لراب الصدع بينهم، وخشيته ان يدخل دحلان ويسلب منه الملك، اوحى لبعض الناطقين الاعلاميين ورفضوا المبادرة المصرية والامر الذي اغضب السلطات المصرية التي تريد توحي حركة فتح، وانت تريد تدمير حركة فتح.
- ومع اقتراب المؤتمر السابع لحركة فتح بدات الحسابات، يخشى ان يدخل دحلان وانصاره ويسيطرون على مراكز القرار في مركز فتح والمجلس الثوري لفتح، ولذلك فهو مضغوط لعدم استجابته لطلب مصر بالصلح مع دحلان بالاضافة الى الهجمة من جانب دحلان والغضب صهيوني عليه لانه لم يقم بدوره الامني.
- عباس في الايام المصاية كان شغله الشاغل، انه اجرى اتصالات مع اعضاء المجلس المركزي لكي يضمن (كوته) كبيرة يلغي بموجبها قرار وقف التنسيق الأمني، وقد استطاع ان يحقق ذلك.
- لو اجتمع المجلس المركزي سيعلنون ان الاجماع الوطني والمصلحة الوطنية يسكون هو المدخل لاستكمال التنسيق الأمني.
- كيري هدد ابو مازن يهددي واضح (ارجع لبيت الطاعة احسن لك) واتخذ قرار باعادة التنسيق الامني، ولكي لا نبقى مخدوعين (التنسيق الامني تم اعادته بقرار من عباس، ولا داعي ان يلف ويدور ويقول شعارات وطنية، وليعلم الشعب المنتفض والذي ابناؤه بثلاجات الارقام، (وبلا شعارات فاضية وكذب).
- هو (الرئيس ) مزق الشعب بين فتح وحماس ومزق حركة فتح ومزق ايضا المجلس المركزي، فلماذا كل هذا، التبقى انت الرمز الوحيد والشيء الثابت والوطن من حولك يدور.
- لا أحد يعمل اين وجهتك؟؟ فاعلن انك في صف الشعب الفلسطيني اذا كنت تحترم دماء الشهداء، ولتعلن انك بريئ من التنسيق الامنيولن تعيده، فلا يصح ان تلف من خلف الشعب الفلسطيني وتعيد التنسيق الامني، لتقطع الطريق على دحلان، وما علاقتنا بخلافاتك مع دحلان.
- عباس اعطى أوامره للاجهزة الأمنية باستمرار التنسيق الامني خلافا لقرار المجلس المركزي.
الملف الثالث: التعديل الحكومي الذي اجراه ابو مازن، وعزل وزير العدل عزام الاحمد يعلق على الموضوع في مقابلة في تلفزيون فلسطين.
- الله جعل الغباء جند من جنوده، فانطق به عزام الاحمد بهذه الطريقة، وبعدها ابو مازن بهدل عزام لانه صرح (عن اقالة وزير العدل) وقال له كان يجب ان يبقى الامر مكتوم لدينا.
- نحن لن نرد على تصريحات عزام الاحمد حول عزل وزير العدل، ولا نريد حرف اليوصلة عن انتفاضة القدس وندخل في مواجهات اعلامية.
- الملف الرابع: موضوع مبادرة الفصائل لحل ازمة معبر رفح.
- حماس لم تتسلم اي مادرة من اي فصيل فلسطيني بشأن معبر رفح، وما يقال عن ان حماس رفضها ، هو مجرد مصيدة اعلامية جديدة يريدون ان ندخل واعلامنا في قضية جدلية.
- حل معبر رفح موجود ضمن حل الرزمة الواحدة.
- ابو مازن لديه قرار ويحلف (عليه بالطلاق بالثلاثة) ان لا تدخل حماس منظمة الحرير وان لا يدخل لغزة حتى يسلم القسام اخر بندقية يملكها وان تبقى البندقية الشعرية هي بندقية التنسيق الأمني.
- لو ان اسرائيل ارادت تخفيف الحصار عن غزة، سيكون ابو مازن حجر عثرة، وسيقول ساوقف التنسيق الامني، ويمكن ان يرسل اششخاص الى تركيا لمنعوا رفع الحصار عن غزة، لانه يريد ان يبقى الضغط مستمر حتى نستسلم، وهي قضيته الاساسية، والاهم لديه ايضا وقف هذه الانتفاضة.
الملف الرابع: المحادثات بين انقرة واسرائيل.
- اذا ارادت تركيا اقامة علاقات مع اسرائيل او استعادت علاقات او تريد قطعها، فنحن لسنا اوصياء على تركيا، فهي دولة لها مصالحها، فنح لا نناقش مصر ان كان لها علاقات مع اسرائيل او لها سفير او ان تتبادل الغاز بينهم، ولا نتدخل ايضا في الاردن في انها اقامة علاقات مع اسرائيل، فلا علاقة لنا في كل ذلك، ونريد شيء واحد من هذه الدول وهي ان تساعدنا في تحرير ارضنا ولا تقف مع العدو الصهيوني ضدنا.
- دائما السياسة موازنة بين المصالح والمبادئ، وتريكا لها الحرية بما تريد، ولماذا يشمت بنا بناءا على هذه العلاقات.
- المفهوم من خلال زيارة خالد مشعل لتركيا، انه تلقة تطمينات من الجانب التركي ان تريكا عند مبادئها وان مصالحها لن تشطب مبادئها، وعلى راس هذه المبادئ حماية غزة ورفع الحصار عنها وتقديس دماء الشهداء التي نزفت لاجل غزة، ودون ذلك لا يعنينا.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى