• قلب الحدث، قناة فلسطين اليوم، 11/04/2016، محمود الزهار، مع مصر، علاقة حركة حماس مع مصر، ضد السلطة، ضد التنسيق الأمني، أزمة الكهرباء، إغلاق حدود غزة، ضد الرئيٍ، التحريض الإعلامي لقناة فلسطين اليوم، علاقة حركة حماس مع السعودية، مع السعودية، ضد الرئيس، ضد محمد دحلان، ضد ماجد فرج، المحكمة الدستورية، ضد المحكمة الدستورية، تشكيل المحكمة الدستورية، ضد حرس الرئيس، ضد الأمن الوقائي، ضد المخابرات العامة،



    أبرز ما قاله القيادي في حركة حماس محمود الزهار خلال برنامج قلب الحدث للحديث حول آخر المستجدات السياسية في الساحة الفلسطينية:
    لن نسمح مطلقا أن تنتقل أي رصالة من غزة إلى مصر أو غيرها، فنحن بحاجة إليها في مواجهة الإحتلال الصهيوني.
    لا نريد أن نبالغ في التفاؤل ولكن أتوقع أن تشهد العلاقات مع مصر إنفراجا قريبا ولم يطلب منا ان نساعد في ضبط الأمن بسيناء.
    نحن لا نلعب لعبة المحاور لأننا حركة مقاومة نواجه أشرس عدو وهو الإحتلال الصهيوني، لذا نحن بحاجة إلى مساعدة من قبل كافة الأطراف في عالمنا العربي والإسلامي.
    ما يجري بالضفة الغربية يعني أمر واحد أن الشعب الفلسطيني مل من أداء السلطة الفلسطينية والتنسيق والتعاون الأمنيوالإستيطان.
    الإنتفاضة في الضفة الغربية والقدس المحتلة ستتطور وهي تسير على قاعدة التحرير كما حدث في قطاع غزة.
    إغلاق الحدود وقطع الكهرباء والمياه ووقف الرواتب في غزة يهدف لإسقاط المقاومة وهي جريمة يتحمل مسؤوليتها محمود عباس.
    مصر ترى بأن هناك خطوات إيجابية على الحدود مع مصر فإن الأخوة في الأجهزة الأمنية تضبط الأمن بشكل جيد وكبير على الحدود.
    الإتهامات الملقاه علينا من قبل الإعلام المصري، ومن بعض الشخصيات المصرية، بدأت تتلاشا في الآونة الأخيرة وكل هذا الأمر نتيجة لجهود الزيارات والتفاهمات التي قمنا بها إلى مصر.
    عللاقاتنا بالعالم العربي لم تنقطع والذي يحدد علاقتنا بالعالم العربي الدولة نفسها "تريد أم لا تريد أن تبقى هذه العلاقة"، وبالتالي نحن نسعى إلى علاقات طيبة مع عالمنا العربي والإسلامي.
    نحن نريد أن نستعيد علاقتنا مع السعودية على أكمل وجه على المستوى الرسمي وعلى المستوى الشعبي، لأننا لم نكن في يوم من الأيام أعداء للسعدوية ولم نظن يوما من الأيام أن السعودية وضعتنا على قائمة العداء لها.
    كيف يمكن لمحمود عباس أن يدخل في إنتخابات؟!، وهناك، لمحمد دحلان جناح ولمروان البرغوثي جناح ولماجد فرج جناح ولسلام فياض جناح، وبالتالي من سيدخل لهؤلاء من الأشخاص ليصوت للآخر.
    محمود عباس يريد من خلال المحكمة الدستورية الذي يريد أن ينشأها حتى يبرر الجرائم التي أرتكبت بحق المجلس التشريعي، لذا محكمة الدستور ستكون مخالفة للقانون الأساسي الفلسطيني ولرأي الشارع الفلسطيني والفصائل وفي مقدمتها حركة حماس.
    نحن دخلنا في السلطة لحماية المقاومة، لأن كافة الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة كان تشتغل علينا ومنها حرس الرئيس ومنها المخابرات والوقائي والبحرية، ووضعنا جميعنا في سجون تلك الأجهزة.