-
Video: قناة القدس, بلا تردد, عقد المجلس الوطني الفلسطيني

- برنامج بلا تردد, قناة القدس, 14/12/2016, ضد المجلس الوطني, علي فيصل, سحر القواسمي, فايز أبو شمالة,
استضاف برنامج بلا تردد لمناقشة اهمية المجلس الوطني وعمله استضاف كلاً من علي فيصل عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية ، والنائب عن حركة فتح سحر القواسمي.
ابرز ماقاله علي فيصل:
• جرى تهميش منظمة التحرير ومؤسساتها بعد اتفاق اوسلو وصارت الامور بشكل عكسي فبدل ان تفعل مؤسسات منظمة التحرير تم تفعيل دور السلطة الفلسطينية والاصل ان يتم تفعيل المنظمة لانها هي الاساس.
• نحنة نريد ان نضم الكل الفلسطيني في منظمة التحرير من الاسلامين وغيرهم من اجل تعزيز وحدة منظمة التحرير الفلسطينية.
• حاول البعض ايجاد بديل عن منظمة التحرير وفشلوا ولا يمكن ان يكون هناك فلسطيني لا يطالب بعقد مجلس وطني للفلسطينيين والمطلوب ان تحترم كل ما يتم الاتتفاق عليها.
• لا يمكن ان يكون هناك تجسيد للسياسة والتبعية الاقتصادية والانقسام والتنسيق الامني قائماً، والمطلوب وحدة فلسطينية تنقلنا للتخلص من كل هذا ومعالجة هذه النقاط، وتحيديد اليات جديدة للمقاومة.
• هناك خمسة من اعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح من قطاع غزة ومن لم يتم حضوره باسباب من الاحتلال تم حضوره بواسطة " الفيديو كونفرس" ولا داعي للاتهامات من قبل الاخ فايزابو شمالة.
• يجب ان نجدد لشرعية للمجلس الوطني ومنظمة التحرير حتى لا نضعف موقنا امام الاحتلال وبالتجديد هذا نستطيع مواجهة الاحتلال خاصة في المرحلة المقبلة وما تحتاجه.
ابرز ما قالته سحر القواسمي:
• تجديد الشرعيات لمنظمات التحرير هي ضروررة فلسطينية ولذلك دعا السيد الرئيس في معظم المناسبات الى اعادة تفعيل وتجديد هذه المؤسسات.
• الاساس في اي اصلاح ياتي من الداخل الفلسطيني وتحت عباءة ومن يعترف بمنظمة التحرير الفلسطيني.
• نحن بحاجة ماسة لتعزيز دور منظمة التحرير في المرحلة الحالية خاصة ان المرحلة القادمة نواجه فيها تحديدات كبيرة.
• اهلنا في 48 لهم جزء وحق اصيل في نسبة التمثيل في منظمة التحرير وعام 2017 هو عام الدولة الفلسطينية وتجسيدها.
• نحتاج الى ارادة سياسية من حماس توافق على انتخابات رئاسية وتشريعية ومجلس وطني للملمة الحالة الفلسطينية.
ابرز ما قاله فايز ابو شمالة:
• اعضاء المجلس الوطني ثابتون وهم لم يتغيروا منذ عام 1996 والمجلس التشريعي معطل اصلاً ويجب ان لا ننخدع بعقد دورة المجلسي الوطني.
• الرئيس محمود عباس يريد من خلال عقد دورة جديدة للمجلس الوطني ان يستبدل بعض الشخصيات القيادية ببعض الشخصيات التبعية، سيما وان المؤتمر سيتم في رام الله وتحت حراب الاحتلال.
• يجب محاسبة القيادات الفلسطينية التي فرطتت بنا طوال الاعوام السابقة ولا ننخدع بشعارات كذابة كالتي تنادي بان عام 2017 هو عام تجسيد الدولة.
• الرئيس يريد تعزيز دور فتح وبرنامجها الذي اكده خلال المؤتمر السابع واذا حصلت دعوة وعقد المجلس الوطني فان هذا سيعزز مشروع الرئيس وبرنامج حركة فتح وهذا تصغير للشعب الفلسطيني وقياداته وفصائله.
• السيد محمود عباس يرفض ان يكون له شريك في اي قرار فلسطيني ولا يريد ان يكون له منازع في اي قرار والذي حرص على تمزيق حركة فتح لن يكون حريص على انهاء الانقسام والمصالحة الفلسطينية.
• السيد محمود عباس تعمد الى اقصاء قطاع غزة والخارج في مؤتمر فتح السابع وهذا تمثل في فوز عضو لجنة مركزية واحد في كل من غزة والخارج وكل هذا من اجل التفرد بالقرار من قبل محمود عباس وانا ااكد انه لا نية لتحقيق المصالحة وستبقى القضية الفلسطينية غارقة في الاوهام.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى