• نشرة الأخبار, قناة الكوفية, 22/6/2017, التحريض الإعلامي لقناة الكوفية, حماس دحلان, دحلان حماس, ضد الرئيس, ضد السلطة

    برنامج منتصف النهار:
    ابرز ما قال د. أحمد يوسف القيادي في حركة حماس من غزة :
    • ستكون مصر في مجال الرد على كل الجهات التي تعمل على معاقبة قطاع غزة.
    • هناك توتر ومجافاه في العلاقة منذ ان وقعت الاحداث المأساوية في يونيو في 2007 على الاقل وخاصة مع النائب محمد دحلان باعتبار الخصم الاكبر.
    • اعتقد انه بصدد المرحلة جديدة في العلاقات ستؤدي ربما الى جمع حركة فتح داخل قطاع غزة والتيار الاكبر منها التابع لحركة دحلان الذي يمثل الثقل الاكبر من الحركة في قطاع غزة .
    • نأمل العمل على انهاء الانقسام ان تكون هذه الخطوة في اتجاه لم شمل الشعب الفلسطيني .
    • لا بد من عمل شيء لاستنقاذ الحالة الفلسطينية، ربما ان الواقع المعاش في قطاع غزة والمعاناة الكبيرة الذي يمر به اهلنا والذين ينتمون الى هذا التيار او ذك جميعهم يعانون ويدفعون ثمن ذلك.
    • البعد الاخر ربما هي القطيعة والخصومة التي توسعة كثيراً بسبب سياسية الرئيس ابو مازن اتجاه قطاع غزة ومحاولة محاربة القطاع ودفعه اتجاه الثورة ضد حركة حماس.
    • الوحيد المستفيد من الاوضاع الكارثية هي اسرائيل، وهذا الذي دفع دحلان وحماس ان يمدون ايدهم على بعض.
    • الاولويات اولاً التخفيف من تخفيف حدت المعاناة التي نعيشها في قطاع غزة بسبب نقص الكهرباء من ناحية وخلاف معبر رفح من ناحية ثانية.
    • سنخلق الآليات لكيف ان ندير قطاع غزة بشكل شراكة سياسية حقيقة ادارياً وامنياً.
    • لا شك ان ما نشاهد هنا في قطاع غزة التي اتخذها الاخوة في رام الله هي خطوات مزاجية لا تعبر عن حكمة باللغة.
    • الاخوة في رام الله وحكومة الوفاق للأسف السياسات والتطبيقات وما يتم اتخاذه من اجراءات عقابية كانت تدفع رام الله الى الابتعاد اكثر عن قطاع غزة، وللأسف ان تصبح الضفة الغربية بدل من ان تكون مع قطاع غزة ركيزة المشروع الوطني الفلسطيني للأسف تصبح اسيرة في ايدي الاحتلال وهذا يضعف الحالة الفلسطينية ويقوي نفوذ الاحتلال.
    • للأسف السلطة مشغولة والرئيس مشغول في كيف يفكر بمعاقبة اهل غزة وبطريقة لا تليق لا فلسطينياً ولا اسلامياً وعربياً ولا انسانياً.
    • الجميع ارتكب اخطاء سواء حركة حماس او الرئيس ابو مازن او محمد دحلان جميعنا لنا اخطائنا في ممارساتنا السياسية، كان هناك تجاوزات ادت الى ما وصلنا اليه وهذه هي الكارثة التي يعاني بها اهلنا في قطاع غزة.