-
فيديو: قناة الأقصى، برنامج هنا فلسطين، يحيى موسى، ذو الفقار سويرجي، يحيى رباح، أحمد المدلل، تنفيذية المنظمة تقر قانون الوطني بدون مسودة ولا نصاب،

- برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 30/05/2013، يحيى موسى، قيادي في حركة حماس، ذو الفقار سويرجي، يجيى رباح، أحمد المدلل، منظمة التحرير الفلسطينية، ضد حركة فتح، ضد منظمة التحرير، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى،
.قال يحيى موسى عضو المجلس التشريعي عن حركة حماس:
• عودتنا حركة فتح طيلة التاريخ الوطني الفلسطيني انها تتصرف نيابة عن الشعب الفلسطيني وهي ولية أمر هذا الشعب وهذه الطريقة التي تتعامل معها هي قضية إحتطفت موضوع القرار الفلسطيني في أعظم مفاصل تاريخية دون أن تكون هذه القرارات شرعية، وعلى رأسها كيف إعترفت بالعدو الصهيوني على قرابة 80% من أرض فلسطين التاريخية، وهذه كانت قضية مقتل للحركة الوطنية الفلسطينية وللمشروع التحرري الوطني الفلسطيني والذي لا زلنا نعيش في تداعياتها التي شرعنت فلسطين للعدو الصهيوني.
• هذا نهج قديم حديث لم تتحول عنه حركة فتح.
• منظمة التحرير التي تمثل الإطار الجامع للشعب الفلسطيني أين هي، هي كيان مسمى دون مضامين، وقام على أساس الميثاق الوطني الفلسطيني قام هذا الكيان بطريقة مسرحية ليلغي الميثاق الوطني الفلسطيني الذي قام لأجله.
• نحن الأن بلا مشروع تحرري لأن التحرر لم يعد هدف قائم، بلا مشروع وطني وبلا قيادة ممثلة للشعب الفلسطيني، والشعب منقسم إنقسامات بالطول والعرض نحن الأن نعيش كارثة وطنية بكل معنى الكلمة وحركة فتح مسؤول عن هذا؟، حركة فتح لا تريد أن تعترف في الأزمة التي خلقتها في الساحة الوطنية الفلسطينية.
• ما يجري عبارة عن نهج قديم حديث مستمر، وهذا الأمر عمق الإنقسام والأن هذا الأمر عمق الإنقسام وجعل وجعل المصالحة الفلسطينية ورائنا لم تعد على الطاولة تم إختراقها في العنق.
• انا ألوم الأن إن بقيت حماس أو الجهاد الإسلامي في هذا الإطار ساعة واحدة الأصل أن هذا الإطار لم يعد ممثل بأي حال من الأحوال، عندما الأن يحضر للمفاوضات، القيادة الفلسطينية تكذب على شعبها وعلينا وهناك تفاوض موجود بين السلطة والكيان من خلال إعتراف ياسر عبد ربه.
• إما أننا نعيش في حالة من الوفاق ولها طريق وقواعد أو أن تختطف فتح القضية ولا زالت تختطفها وهذا بحاجة لربيع فلسطيني حقيقي يعيد بناء الحالة الوطنية الفلسطينية كي لا نبقى في متاهات السلطة وإختطاف القرار الفلسطيني وإستنزاف الموقف والقيم من خلال ما يجري تحت الطاولة.
• لا يمكن تصنيف هذا النهج أنه وطني، قبل أيام كان أبو مازن في عمان وكان يتحدث عن التنسيق الأمني ويقر به ويفتخر، أين تصنف هذه القضية هي تصنف في إطار يتناقض مع كل القيم التي تجمعنا، عندما يشطب شق العودة، نحن نختلف في الكليات، وحينما نختلف في تعريف فلسطين نختلف في الكليات.
• أنا منذ سنوات أقدم رؤية لإعادة بناء السلطة على أسس لا تستمد من أوسلو بحيث الإستراتيجية تقوم على التحرير وليس بناء الدولة، التحرير يحقق العودة.
• مؤسسة منظمة التحرير لا بد من إعادة بنائها، منظمة التحرير ليس أبو مازن أو اللجنة التنفيذية هي عبارة عن مؤسسات وإتحادات هذا كله غير موجود.
• لا يصح أن أبو مازن يأخذ مفتاح المنظمة ويهرب به ويمنع دخول المنظمة، لأنه يستعمل هذه الشرعيات في المناكفات السياسية وتعميق الإنقسام.
• نحن نعيش حالة فراغ في مشروع التحرر الوطني الفلسطيني أكثر من 20 عام أنتجت حالة التآكل والإنقسام ونحن نريد أن نعود بالمصالحة إلى الأساس كي ننهض بالمشروع الوطني التحرري.
• إما ننا نتعامل بشفافية ومصداقية بإعتبار أننا في مرحلة تحرر وطني والجميع شركاء في الوطن على نفس المستوى وشركاء في إتخاذ القرار هذا له أليات ومنهجية مختلفة، أما إن أردنا أ، نقول إتبعني وأنا أحتكر تقدير المصلحة الفلسطينية العليا في كل مرة كما ذهبوا في إوسلو وقالوا لدينا تحفظات في أوسلو، حتى عندما شكلت اللجنة التنفيذية لم تأخذ النصاب، كل الأمور تتم دربكتها وتمريرها بالطريقة الفوضوية.
• عندما يطرح الأن في دافوس الشركات الأمنية والإلتزامات مع العدو والتنازلات، هذه فيه مشكلة كبيرة، يجب أ، لا يذهبوا بنا إلى التجزيئات، طريق التحرير والشراكة لها مقومات ومتطلبات مختلفة إما أن تلتزم بها فتح ونكون شركاء او أن يضرب كل شخص على رأسه في الساحة الفلسطينية ويدعي تمثيل الشعب الفلسطيني.
• نحن نقول لا نريد أن نوجد بدائل للحالة الموجودة نريد أن ندخل هذا البيت الفلسطيني ونعيد بنائه بطريقة وطنية سياسية ديمقراطية تستوعبا لجميع يوحد الشعب الفلسطيني، لماذا تضع حركة فتح العقبات وتبقى موصدة أبواب منظمة التحرير وتختطف القرار في تجاه تعميق منهج الإنقسام في الساحة الفلسطينية.
• نريد أن نعيد المشروع التحرري السلطة ليست المشروع يمكن أن تتحول لإدارة عامة تدير الشأن الفلسطيني، نريد أن نتخفف من أجل التحرر والمنظمة هي بيت القصيد.
• لكن مشروع أبو مازن مشروع السلطة وأن يبتلع المنظمة وأن يصبح الممثل في المستقبل في قصة الدولة عندما ذهب إلى الأمم المتحدة.
قال ذو الفقار سويرجي عضو اللجنة للجبهة الشعبية:
• نحن على التوافق الوطني، وأي حوار أو نقاش حول هذه المسألة يجب أن تصب في مصلحة الشعب الفلسطيني وليس أن تصب في مصلحة جهة معينة.
• الحقائق المسلم بها أن هناك في لقاءات القاهرة تم التواقف على العديد من النقاط تتعلق بقانون الإنتخابات المجلس الوطني.
• اللقاء الأخير في القاهرة جاء فيه إتفاق حول قضايا عديدة لها علاقة بالمصالحة وإنهاء الإنقسام وتم الإتفاق على رزمة كبيرة من القضايا لكن كان هناك قضايا خلافية تتعلق في أليات العمل في إنتخابات المجلس الوطني.
• هناك البعض له حسابات تنظيمية يريد نقطة ويرفض نقطة لضمان حصة معينة في إنتخابات قادمة.
• الجبهة الشعبية حاولت دفع الأمور في الإتجاه الصحيح وطالبنا أن لا يؤخذ قرار إلا في حالة وجود نصاب إلا أن الجواب كان المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني تتطلب حسم هذه القضية كي نسهل الإنتقال للمربع الأخر وهو إنهاء الإنقسام.
• مطلبنا الأساس هو إصلاح المنظمة وكوننا نطالب بهذا هذا إعتراف بأنها مهترئة وتعاني من حالة تفرد ولذلك نحن نستخدم مصطلح القيادة المتنفذة في منظمة التحرير، مجهود الجبهة عالي جداً ونحن نخرج للجمهور الفلسطيني ونقول أن ما حصل في إجتماع اللجنة التنفيذية غير قانوني وغير شرعي ولم يحصل على النصاب، لكن ما تم إقراره ليس نقاط ضخمة يمكن أن تكسر الوفاق الوطني أو أن نطالب حماس بالإنسحاب من الإطار المؤقت لمنظمة التحرير.
• هذا الإقرار غير قانوني ويجب العودة للإطار المؤقت لمنظمة التحرير ولا يجوز تجاوز أي مواطن فلسطيني، يجب على الشعب الفلسطيني ككل أن يشارك في إقرار هذا القانون.
• القرار في منظمة التحرير تاريخياً هو توافق وليس تصويت، عبر التاريخ ما ندر أن يحصل تصويت بل الإتفاق، لأن منظمة التحرير هي إطار جبهوي توافقي ويحق لكل فصيل التعبير عن رأيه ولكن القرارات تأخذ في التوافق وليس بالتصويت.
قال أحمد لمدلل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي:
• نحن في حركة الجهاد الإسلامي مع الوفاق الوطني الفلسطيني وكنا نرفض أي خطوة إنفرادية هنا أو هناك خارج إطار الوفاق الوطني، وما حدث في اللجنة التنفيذية طالما أنه لم يشهد إتفاق فلسطيني جماعي من كل الفصائل الوطنية الفلسطينية نقول أن هذه الخطوة لا يمكن أن تخدم المصالحة.
• نحن بلا شك نؤكد أن مثل هذه الخطوات تعرقل المصالحة وقد تكون معيقة من التوصل لمصالحة حقيقية ومن هذا المنطلق جاء ردنا، حماس والجهاد أين هم من قرارت منظمة التحرير التي صدرت، حماس والجهاد لهم حضور قوي ، هل يمكن أن نتجاهل فصيلين كبيرين مثل حماس والجهاد الإسلامي هذا مرفوض.
• يجب أن تتوقف مثل هذه الخطوات ولا عيب من التراجع عنها، ويجب أن يكون هناك إجتماع عاجل للإطار القيادي المؤقت لبحث مثل هذه القرارات.
قال يحيى رباح عضو المجلس الثوري لحركة فتح:
• لا أرى أن إجتماع اللجنة التنفيذية وإقرار تصور لقانون الإنتخابات في المجلس الوطني الفلسطيني يشكل إعتداء على التوافق الفلسطيني بل خطوة للأمام لتحريك التوافق.
• اللجنة التنفيذية للأن بصفتها الشرعية هي الأداة السياسية الأولى للشعب الفلسطيني، وتم الإتفاق في محادثات المصالحة أن تكون اللجنة التنفيذية ويضاف معها الإطار القيادي الذي يشمل ممثلين عن الفصائل الذين لم يدخلوا المنظمة وعندما تجتمع اللجنة التنفيذية لمناقشة أي موضوع فإن هذا أمر دستوري ومن حقها.
• مشروع القرار ما زال مطروح على الإطار القيادي لمنظمة التحرير الذي يشمل الجميع كل الفصائل.
• منظمة التحرير لديها أليات في إتخاذ قراراتها هناك أناس يتحفظون ولكن في النهاية اللجنة لديها ألية في إتخاذ القرار وأن القرار يأخذ بالتصويت والتصويت له أليات متفق عليها.
• لدينا ألية توافقية أنت تعلم أنه منذ أن وقع الأخ صديقي أبو الوليد على ورقة المصالحة جرت أجواء من التوافق إن لم نكن نستطيع أن نتقدم للأمام دعونا لا نعود للخلف.
• لدي حساسيات عندما يدعي أشخاص أو يتحدثون كما لو أنهم لا يعرفون خصائص الساحة الفلسطينية.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى